غدًا.. ميار شريف تشارك ببطولة المغرب المفتوحة للتنس
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تواجه بطلة التنس ميار شريف، غدًا الإثنين، نظيرتها المغربية آية العيونى ببطولة المغرب المفتوحة للتنس، ذات 250 نقطة.
وتلتقي ميار شريف، المصنفة رقم 80 عالميا، مع نظيرتها المغربية، المصنفة رقم 788 عالميا، بالدور الأول "32" بالبطولة.
وتقام البطولة بالعاصمة المغربية "الرباط" خلال الفترة من 18 وحتى 25 من شهر مايو الجارى.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميار شريف
إقرأ أيضاً:
مبادلة أبوظبي المفتوحة للتنس تسلط الضوء على المواهب الإماراتية النسائية
أبوظبي (الاتحاد)
تُعد بطولة مبادلة أبوظبي المفتوحة للتنس، التي ينظمها مجلس أبوظبي الرياضي، بالتعاون مع رابطة محترفات التنس واحدة من أبرز الفعاليات الرياضية النسائية في المنطقة، ومنذ انطلاقها، أصبحت منصة تشجع الإبداع النسائي، وتسلّط الضوء على المواهب الإماراتية من النساء، مما يعكس التزامها بتشجيع وتمكين المرأة في الرياضة.
واستقطبت النسخة الثالثة من البطولة هذا العام حضوراً جماهيرياً غير مسبوق، حيث شهدت المباريات مشاركة نخبة من نجمات التنس العالميات، من بينهن التونسية أُنس جابر، التي تحظى بشعبية واسعة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى جانب حاملة اللقب إيلينا ريباكينا والفائزة بالنسخة الافتتاحية عام 2023، بيليندا بينشيتش.
وإلى جانب كونها حدثاً رياضياً بارراً، تسلط البطولة الضوء على المواهب النسائية الإماراتية في مختلف المجالات، حيث تحتفي هذا العام بالإبداع المحلي من خلال تعاونها مع مصمّمة المجوهرات الشهيرة نورة شوقي، التي ابتكرت تصميماً حصرياً مستوحى من روح التنس، سيتم منحه للفائزات في منافسات الفردي والزوجي عند اختتام البطولة يوم السبت.
وأطلقت نورة شوقي، بالتعاون مع بطولة مبادلة أبوظبي المفتوحة، تصميماً حصرياً يجمع بين الأناقة العصرية وروح الرياضة، حيث يجسّد التناغم بين الفخامة، القوة، والثقافة الإماراتية الغنية.
نورة الحاصلة على شهادة معتمدة في الألماس من المعهد الأميركي لعلوم الحلي والمجوهرات، إلى جانب شهادة في تصنيف الألماس وتصميم المجوهرات الرقمية من المعهد الدولي للأحجار الكريمة، تحدثت عن مصدر إلهامها قائلة: «أردت تصميم قطعة تعكس رقيّ رياضة التنس وجمال الطبيعة الإماراتية، هذه القطعة تجسّد القوة والأناقة معاً، وتحتفي بروح الإمارات وهويتها الثقافية».
ويتألق التصميم على شكل دبوس أنيق لمضرب تنس يمكن تحويله إلى قلادة، مصنوع من الذهب المصقول، مع مقبض مستوحى من جذع النخلة، ليعكس الجذور الراسخة للإمارات وقيم الصمود والتحدي. وإلى جانب فخامته، يحمل التصميم دلالات ثقافية ورياضية عميقة، مما يجعله رمزاً خالداً للارتباط بالإمارات وعراقتها، وسواء تم ارتداؤه دبوساً أو قلادة، ستحمل كل من تتحلى به من البطلات الفائزات، رمزاً من التراث الرياضي والثقافي للإمارات بجانب قلبها، ليبقى ذكرى خالدة لهذا الحدث الرياضي المميز.