محافظ سوهاج: تلقي أكثر من 8000 طلب تصالح على مخالفات البناء حتى الآن
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
قال اللواء طارق الفقي، محافظ سوهاج، أنه تم تلقي أكثر من 8 آلاف طلب تصالح على مخالفات البناء تقدم بها المواطنون بسوهاج منذ بدء تلقي طلبات التصالح والعمل بالقانون الجديد في السابع من مايو الجاري وحتى الآن، لافتا إلى استمرار تلقي طلبات التصالح على مخالفات البناء بجميع المراكز التكنولوجية بنطاق المحافظة.
وناشد المحافظ المواطنين ممن لم يتقدموا بسرعة التقدم بطلبات التصالح، لافتا إلى أن المراكز التكنولوجية بمراكز ومدن المحافظة يتوافد عليها أعداد كبيرة من المواطنين لتقديم الطلبات الخاصة بالتصالح في مخالفات البناء وتقنين أوضاعهم، وفقا لأحكام القانون الجديد الصادر برقم 187 لسنة 2023، مؤكدا على تقديم كافة أوجه التعاون والتيسير على المواطنين.
ومن جانبه أشار اللواء علاء عبد الجابر، سكرتير عام المحافظة، ورئيس اللجنة الفنية العليا للتصالح على مخالفات البناء، أنه تيسير على المواطنين وتنفيذا لتوجيهات السيد المحافظ، تقوم المراكز التكنولوجية بالعمل واستقبال طلبات المواطنين للتصالح طوال أيام الأسبوع والعطلات الرسمية.
بالإضافة إلى استقبال الطلبات بمجمعات الخدمات الحكومية "تحيا مصر" بقرى المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصري "حياة كريمة"، وذلك لمنع التكدس والازدحام واستقبال أكبر عدد ممكن من الطلبات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوهاج طلب تصالح محافظة سوهاج مخالفات البناء على مخالفات البناء
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.