الرئيس الجزائري يؤكد أن سنة 2027 ستكون حاسمة بالنسبة للبلاد
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أن سنة 2027 ستكون سنة حاسمة بالنسبة للجزائر بعد إتمام الرقمنة وجني ثمار تطوير الاقتصاد الوطني والمؤسسات الناشئة.
وفي كلمة ألقاها أمام الطلبة بالقطب العلمي والتكنولوجي عبد الحفيظ إحدادن بالمدينة الجديدة سيدي عبد الله بمناسبة الذكرى الـ68 لليوم الوطني للطالب، قال الرئيس الجزائري إن "سنة 2027 ستكون سنة حاسمة بالنسبة للجزائر بعد إتمام الرقمنة وجني ثمار تطوير الاقتصاد الوطني والمؤسسات الناشئة".
وبعد استماعه إلى مداخلات الطلبة واهتماماتهم أكد الرئيس الجزائري "استعداد الدولة لتمويل كافة المشاريع والأبحاث الخاصة بالمؤسسات الناشئة"، مشيرا إلى أن "التمويل لن يقف عائقا أمام تطور البلاد".
هذا وتطرق الرئيس الجزائري إلى الأوضاع في فلسطين، مؤكدا أن "القضية الفلسطينية قضيتنا جميعا"، وذكر بتعليماته حول التكفل بكافة الطلبة الفلسطينيين في الجزائر.
المصدر: RT + وسائل إعلام جزائرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار الجزائر عبد المجيد تبون الرئیس الجزائری
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يؤكد ضرورة السماح لطواقم الصليب الأحمر بإدخال مواد الإغاثة إلى غزة دون قيود
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، موقف القيادة الفلسطينية بضرورة السماح لطواقم الصليب الأحمر بإدخال مواد الإغاثة الإنسانية إلى قطاع غزة دون قيود.
جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الخميس، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر ميريانا سبولياريتش، بحضور رئيس جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني يونس الخطيب، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وشكر الرئيس الفلسطيني سبولياريتش، على زيارتها إلى قطاع غزة خلال اليومين الماضيين، واطلاعها عن كثب على مجمل الأوضاع الإنسانية، في ظل تواصل حرب الإبادة التي يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني هناك.
وثمن رئيس دولة فلسطين، دور الصليب الأحمر في متابعة أوضاع المعتقلين في سجون الاحتلال، مؤكدا ضرورة إلزام سلطات الاحتلال احترام اتفاقية جنيف الرابعة في التعامل معهم.
كما ثمن الشراكة والدعم المستمر بين الصليب الأحمر والهلال الأحمر، مشيدا بالدعم الذي قدمه الصليب الأحمر للهلال الأحمر الفلسطيني، ولمستشفيات القطاع، التي تعاني شحا شديدا في الإمدادات الطبية.
وشدد على أهمية مشاركة الصليب الأحمر الدولي في مؤتمر تنظّمه سويسرا في شهر مارس مارس المقبل، حول الوضع في فلسطين، وتحضره الدول الأطراف الموقعة على اتفاقيات جنيف، لما له من تأثير سياسي كبير، كونه يركّز على حماية السكّان المدنيين، ومسألة الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.