محمد جداوى: تصنيع ثلاجات إل جي في مصر قريبًا
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أكد محمد جداوى، مدير التسويق والعلاقات العامة بشركة إل جي مصر، أن شركة إل جي بصدد إطلاق خطوط إنتاج جديدة لتصنيع الثلاجات في مصر، مشيرًا إلى انتهاء الدراسة والخطة جاهزة للتنفيذ.
قال جداوى في تصريحات خاصة للوفد، إن شركة إل جي متواجدة في مصر من 35 عامًا بصفة المصنع وليس الاستثمار فقط، لافتًا إلى مصنع التكييفات والغسالات في منطقة العاشر من رمضان.
أضاف مدير التسويق والعلاقات العامة بشركة إل جي مصر، أن الشركة حاليًا تصدر أجهزة التليفزيون، وقريبًا سيتم تصدير الغسالات والثلاجات للشرق الأوسط وأفريقيا وبعض دول أوروبا.
أزاحت شركة إل جى الستار عن أخر إبتكارتها فى مجال أنظمة التدفئة والتهوية والتبريد وتكييف الهواء، فى جناح العرض الخاص بالشركة فى فعاليات الدورة الثامنة للمعرض والمؤتمر الدولي للتكييف والتبريد وتدفئة الهواء والعزل الحراري والطاقة HVAC-R EGYPT EXPO – ASHRAE CAIRO الذي أقيم خلال الفترة من 13 مايو إلى 15 مايو الحالى بمركز مصر للمعارض الدولية.
تميز جناح العرض الخاص بإل جى بالمؤتمر الدولي لصناعات التبريد وتكييف الهواء، باستعراضه لأخر إصدارات الشركة وأحدث حلولها التكنولجية العالمية فى مجال تكييف الهواء والعزل الحراري والتهوية وأنظمة التبريد ونظام الحماية وقطع الغيار ووحدات المناولة وأجهزة التحكم، مما أتاح لزوار المعرض من الاستشاريين، كبرى شركات المقاولات، المهندسين المتخصصين، والفنيين والمهتمين بهذا المجال الحيوي إمكانية الإطلاع على التجارب الدولية وأحدث النظم العالمية في هذا القطاع.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن دور الاحتباس الحراري في حرائق كاليفورنيا المدمرة
خلصت دراسة إلى أن تغير المناخ الناتج عن الأنشطة البشرية زاد من احتمالية وشدة الظروف الحارة والجافة والرياح التي أججت حرائق الغابات المدمرة مؤخرا في جنوب ولاية كاليفورنيا الأمريكية.
ووفقا للتقرير الذي صدر الثلاثاء، فإن الاحتباس الحراري زاد من احتمالية الظروف المناخية المؤدية إلى الحرائق هذا الشهر بنسبة 35% وزاد من شدتها بنسبة 6%.
وأشار معدو الدراسة إلى أن عوامل أخرى ساهمت في هذه الحرائق السريعة التي دمرت آلاف المنازل وأودت بحياة ما لا يقل عن 29 شخصا.
وتشمل هذه العوامل الرياح القوية النادرة "سانتا آنا" التي تحدث مرة واحدة في العقد، والخريف الجاف الذي أعقب عامين شديدي الأمطار أديا إلى نمو سريع للأعشاب والشجيرات القابلة للاشتعال والطقس الحار والهواء الجاف والمنازل المعرضة للخطر في المناطق المهددة بالحرائق.
ولكن فريق الدراسة المعني بتتبع تأثير المناخ تمكن فقط من قياس العوامل المتعلقة بمؤشر الطقس الخاص بالحرائق، وهو الظروف الجوية التي تسهم في خطر الحرائق.
ويشمل مؤشر الطقس الخاص بالحرائق قياسات هطول الأمطار السابقة والرطوبة وسرعة الرياح، وهو المجال الذي نظر فيه الفريق ووجد دلائل على تغير المناخ يمكن قياسها.