لحظة بلحظة.. حادث مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أشارت بعض التقارير إلى أن المروحية التي تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تعرضت لحادث في محافظة أذربيجان الشرقية
أفادت تقارير إعلامية إيرانية اليوم الأحد بأن مروحية كان على متنها الرئيس رئيسي نفذت "هبوطا صعبا" في محافظة أذربيجان الشرقية.
وكانت هذه القافلة تضم 3 مروحيات، ووصلت مروحيتان تقلان بعض الوزراء والمسؤولين، بسلام إلى وجهتهما.
وتشير المعلومات إلى أن إمام جمعة تبريز آية الله هاشم ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومحافظ أذربيجان الشرقية مالك رحمتي وعدد من المسؤولين الأخرين كانوا على متن المروحية التي تقل الرئيس الإيراني
وقالت وكالة "مهر" تعليقا على "ما تداول من شائعات في الإنترنت حول سقوط إحدى المروحيات الثلاث من الموكب الرئاسي"، فإنه " قبل دقائق قليلة هبطت المروحية التي تقل الرئيس على الأرض بسبب الطقس الضبابي في المنطقة الشمالية من أذربيجان الشرقية، والآن يتجه موكب الرئيس إلى تبريز برا".
فيما أفادت وكالة "إرنا" بإرسال 16 فريق إنقاذ إلى المنطقة، ولكن بسبب عدم توفر الطرق والظروف الجوية غير المواتية، وخاصة الضباب الكثيف، من المتوقع أن تتأخر عملية البحث والإنقاذ.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي حسين أمير عبد اللهيان أذربیجان الشرقیة
إقرأ أيضاً:
استقالة محمد جواد ظريف من منصب نائب الرئيس الإيراني
استقال وزير الخارجية الإيراني السابق محمد جواد ظريف الذي تفاوض على اتفاق 2015 النووي مع القوى الدولية، من منصبه كنائب للرئيس، بحسب ما أفاد الإعلام الرسمي الاثنين. وذكرت وكالة « إرنا » الرسمية أن « خطاب استقالة ظريف أرسل إلى الرئيس مسعود بزشكيان، إلا أنه لم يرد على ذلك حتى الآن »، من دون تقديم تفاصيل إضافية.
وقال ظريف في منشور على منصة « إكس » الاثنين « واجهت أفظع الإهانات والافتراءات والتهديدات بحقي وبحق أفراد عائلتي، وعشت أسوأ فترة ضمن سنوات خدمتي الأربعين ».
وأضاف « لتجنب المزيد من الضغوط على الحكومة، نصحني رئيس السلطة القضائية بالاستقالة.. وقبلت ذلك فورا ».
عين بزشكيان الذي تولى السلطة في يوليو، ظريف في منصب نائب الرئيس المعني بالشؤون الاستراتيجية في الأول من غشت، لكن ظريف استقال بعد أقل من أسبوعين على ذلك قبل أن يعود إلى المنصب في وقت لاحق من الشهر ذاته.
وأكد يومها أنه واجه ضغوطا لأن ولديه يحملان الجنسية الأميركية إلى جانب الإيرانية.
بات ظريف معروفا في الساحة الدولية بفضل الدور البارز الذي لعبه في المفاوضات التي أدت إلى إبرام الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي عام 2015.
لكن الاتفاق انهار عمليا بعد ثلاث سنوات عندما أعلنت الولايات المتحدة في ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى الانسحاب منه بشكل أحادي وإعادة فرض العقوبات على الجمهورية الإسلامية.
كلمات دلالية إيران دبلوماسية ظريف