شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المتحدثة باسم الخارجية الروسية أمريكا خرجت من جلد الثعبان، وأوضحت زاخاروفا يعتقد سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة أنه في حالة انسحاب روسيا من صفقة الحبوب، فإن اتفاقية تسهيل تصدير الأسمدة والأغذية .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المتحدثة باسم الخارجية الروسية: أمريكا خرجت من "جلد الثعبان"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المتحدثة باسم الخارجية الروسية: أمريكا خرجت من "جلد...
وأوضحت زاخاروفا: "يعتقد سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة أنه في حالة انسحاب روسيا من صفقة الحبوب، فإن اتفاقية تسهيل تصدير الأسمدة والأغذية من روسيا لم تعد صالحة". وأردفت زاخاروفا عبر قناتها على "تلغرام"، اليوم الثلاثاء: "يجب أن يدرك السفير الأمريكي (في الأمم المتحدة) أن هذا الجزء من الصفقة لم ينجح على وجه التحديد بسبب مكائد الولايات المتحدة، ولا داعي للتظاهر بأن واشنطن بذلت قصارى جهدها لتسهيل توريد الأسمدة والمواد الغذائية الروسية كجزء من من الصفقة".وشدد المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، في 25 تموز/ يوليو الماضي، على ضرورة عدم استخدام قنوات إمداد الحبوب الأوكرانية للأغراض العسكرية، مؤكدا أن روسيا ستواصل محاربة هذا الأمر.وقال بيسكوف: "من المهم جدًا بالنسبة لنا ألا يستخدم نظام كييف قنوات إمداد مختلفة لأغراض عسكرية، من أجل تنفيذ هجمات إرهابية على أراضينا، وما إلى ذلك. وسنواصل محاربة هذا".وتوقفت صفقة الحبوب في 18 يوليو الماضي، وأخطرت روسيا الاتحادية تركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة باعتراضها على تمديدها.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المتحدثة باسم الخارجية الروسية: أمريكا خرجت من "جلد الثعبان" وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إيران..الحلقة الأضعف في محور معاداة أمريكا

بعد أن أطاح الثوار السوريون بنظام بشار الأسد، أكّدَ الرئيس المنتخب دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستبقى خارج الحرب الأهلية، فهو يسعى إلى وضع نهاية للحروب، حسب تصريحه، لا إشعال فتيلها.

فريق ترامب لديه فرصة لإظهار تصميمه على التعامل بحزمٍ أكبر مع خصوم أمريكا

والواقع أن ترامب سيواجه مجموعة كبيرة من التحديات في فترة مبكرةٍ من إدارته من أجل تفادي انتشار النزاعات المسلحة في الشرق الأوسط وشرق أوروبا وشرق آسيا، حسب ما أفاد يانوش بوجايسكي، باحث أول في مؤسسة جيمس تاون في واشنطن العاصمة.وأضاف بوجايسكي، وهو مؤلف لكتابين جديدين هما "بولندا المحورية: القوة الصاعدة في أوروبا" Pivotal Poland: Europe’s Rising Power و"الدولة الفاشلة: دليل لانهيار روسيا" Failed State: A Guide to Russia’s Rupture في مقاله بموقع "ذا هيل" للكونغرس الأمريكي أن هذه الصراعات المسلحة تشعل المحور المعادي للولايات المتحدة الذي تمثل إيران أضعف حلقة فيه.

"Iran is the low hanging fruit of the anti-American axis" (@TheHillOpinion) https://t.co/HXaR96hUEL

— The Hill (@thehill) December 23, 2024


وتابع بقوله: "إذا خسرت طهران سوريا، فستخسر الطريق البري الذي تستعين به لإعادة إمداد حزب الله بالعدة والعتاد، ووصولها المنشود إلى البحر المتوسط. وسيستفيد ترامب أيضاً من تدمير إسرائيل لحماس وحزب الله ودعم تركيا للقوات المناهضة لنظام الأسد بهدف تقييد النظام الإيراني دون المشاركة في أي حروب".
وأوضح الكاتب أنه سيتعين على الإدارة الأمريكية الجديدة مواجهة حروب في أوكرانيا والشرق الأوسط وستحتاج إلى الحيلولة دون اندلاع حرب ثالثة مع الصين. وفي أوروبا، يتعين على البيت الأبيض تحت إدارة ترامب أن يختار؛ إما أن يدعم أوكرانيا بمزيدٍ من الأسلحة كي تكون في وضعٍ أفضل إذا بدأت محادثات وقف إطلاق النار، وإما أن يدفع كييف إلى تسليم أراضيها إلى روسيا.
وأشار الكاتب إلى أنه بوسع البيت الأبيض إقامة تحالف من دول الناتو لتوفير كميات أكبر من الأسلحة لكييف والضغط على موسكو بغية وقف إطلاق النار دون إضفاء الشرعية على استيلاء روسيا على الأراضي الأوكرانية.
كما أن منع نشوب حرب على تايوان يمثل أولوية قصوى لواشنطن، من الناحيتين الإستراتيجية والاقتصادية. فمن المؤكد أن الولايات المتحدة لا تريد أن تقع القدرة التصنيعية الهائلة للرقائق الإلكترونية في الجزيرة في أيدي بكين. مع ذلك، قد يفتقر الجيش الأمريكي إلى قدرات النيران بعيدة المدى والسفن البحرية اللازمة لتوجيه قوة ساحقة ضد البحرية الصينية التي تُهدِّد تايوان.

My latest in The Hill:
Iran is the low hanging fruit of the anti-American axis https://t.co/AyuXahZPVb

— Janusz Bugajski (@JBugajskiUSA) December 23, 2024

تملك الصين أيضاً صواريخ باليستية مزودة برؤوس نووية من المرجح أن تطغى على قدرات بطاريات الصواريخ المضادة الأمريكية. لذلك، فالضغوط الاقتصادية الأمريكية، مثل الرسوم الجمركية والعقوبات التجارية، التي يليها مسار تفاوضي قد تُساهم بالفعل في تخفيف حدة التوترات.
ثم هناك إيران. من بين أوجه الاختلاف الجوهرية بين الإدارات الأمريكية المنتهية ولايتها والقادمة هو أن الرئيس بايدن لم يكن هناك مَن يهابه في المنطقة. وعلى النقيض من ذلك، فإن فريق ترامب للأمن القومي لديه فرصة لإظهار تصميمه على التعامل بحزمٍ أكبر مع خصوم أمريكا ولا يمكنه استبعاد القوة العسكرية لتقويض سياسات إيران المدمرة.
ومع ذلك، يقول الكاتب، نظراً لأن ترامب يؤمن بانخفاض أسعار النفط لدفع النمو الاقتصادي، فسوف يسعى إلى تجنب حرب موسَّعَة.


 وسطاء يعرفون المنطقة

وفي حين أن ترامب أكّدَ أيضاً على أنه لن يسمح لإيران بامتلاك أسلحة نووية، فمن المرجح أن يحاول اتباع نهج تفاوضي أولاً. ولذلك، فهو بحاجة إلى وسطاء يعرفون المنطقة والأطراف المعنيّة أيضاً.
تَنظر دول عربية كثيرة لولاية ترامب الثانية على أنها فرصة عظيمة لإقامة مزيدٍ من العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة ستعود بالنفع على المنطقة وتحدُّ من التدخل الإيراني. وقطر مثال وثيق الصلة في هذا السياق، برأي الكاتب، إذ إن لترامب تاريخاً بنّاء معها. فقد ساعدت قطر وزير الخارجية السابق مايك بومبيو في التفاوض على صفقة مع طالبان أنهت مستنقع أفغانستان. وتَواصَل فريق ترامب فعلاً مع قطر للمساعدة في إعادة الرهائن الأمريكيين والإسرائيليين الذين ما يزالون محتجزين في غزة.
وقال الكاتب إن القطريين والمصريين هم الوحيدون الذين لديهم إمكانية الوصول إلى حماس، ليس بسبب أي دعم سياسي، ولكن لأن كل إدارة أمريكية منذ الرئيس جورج دبليو بوش، وكذلك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، طلبت من القطريين العمل وسطاء.


وتابع الكاتب أن المحور المعادي لأمريكا مترابط ارتباطاً وثيقاً، سواءً انتصر أو لحقت به الهزيمة. وإيران بصدد خسارة حليفين لها بالفعل في الشرق الأوسط بالتزامن مع إطاحة نظام الأسد في سوريا وحزب الله المهزوم الذي سيفتقر إلى طريقٍ لإعادة الإمداد البري بالعدة والعتاد.
وسيفضي الحد من النفوذ السلبي لطهران بشكل أكبر أيضاً إلى تقويض الدعم العسكري الذي تقدمه موسكو وطهران لحزب الله وحماس والحوثيين، وتقليل الدعم الدبلوماسي والاقتصادي والأمني الذي توفره موسكو لإيران، وإفشال محاولات الكرملين تصوير نفسه قوةً مؤيدة للعرب والمسلمين ومعارِضَة للولايات المتحدة في جميع أنحاء المنطقة.
ومن شأن فقدان روسيا لحلفاء مثل سوريا وتراجع نفوذ إيران أن يُضعفا أيضاً طموحات الصين في الشرق الأوسط وعلى الساحة العالمية، فضلاً عن الحد من ضغوطها على تايوان.

مقالات مشابهة

  • المتحدثة باسم أوتشا لـ«الاتحاد»: الوضع الإنساني في سوريا معقد وصعب
  • مندوب روسيا في الأمم المتحدة: هجمات أمريكا والكيان الصهيوني على اليمن تصعيد متعمد
  • روسيا تتهم أمريكا بريطانيا بالتورط في انتهاك سيادة اليمن والهجمات على البنية التحتية المدنية
  • موسكو تطالب برد فعل مناسب إزاء حظر القنوات الروسية داخل الاتحاد الأوروبى
  • خبير علاقات دولية: دعم أمريكا لإسرائيل ثابت في عهد بايدن وترامب
  • الدفاع الروسية: صفقة تبادل أسرى بين موسكو وكييف وعودة 150 جنديا روسيا
  • روسيا: إجراءات الغرب ضد إعلامنا لن تمر دون رد
  • الخارجية الروسية تكشف عن السر وراء السقوط السريع لنظام بشار الأسد
  • روسيا: لم نتلق أي إشارات رسمية من أمريكا لتسوية نزاع أوكرانيا
  • إيران..الحلقة الأضعف في محور معاداة أمريكا