أفادت تقارير إعلامية إيرانية اليوم الأحد بأن مروحية كان على متنها الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي نفذت “هبوطا صعبا” في محافظة أذربيجان الشرقية.

وحسب وكالة “تسنيم” الإيرانية، فقد “أشارت بعض التقارير إلى أن المروحية التي تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تعرضت لحادث في محافظة أذربيجان الشرقية”.

وذكرت الوكالة أن بعض مرافقي الرئيس الإيراني في هذه المروحية تمكنوا من الاتصال بالمركز، وبالتالي تتزايد الآمال في انتهاء هذه الحادثة دون خسائر في الأرواح.

وكانت هذه القافلة تضم 3 مروحيات، ووصلت مروحيتان تقلان بعض الوزراء والمسؤولين، بسلام إلى وجهتهما.

وتشير المعلومات إلى أن إمام جمعة تبريز آية الله هاشم ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان ومحافظ أذربيجان الشرقية مالك رحمتي وعدد من المسؤولين الأخرين كانوا على متن المروحية التي تقل الرئيس الإيراني.

ونقلت تقارير أخرى عن الهلال الأحمر وقوات الشرطة أنه تجري عمليات البحث عن المروحية المفقودة، وأن فرق الإغاثة بصدد الوصول لمكان الحادث.

من جهتها، قالت وكالة “مهر” في تعليق على “ما تداول من شائعات في الإنترنت حول سقوط إحدى المروحيات الثلاث من الموكب الرئاسي”، إنه ” قبل دقائق قليلة هبطت المروحية التي تقل الرئيس على الأرض بسبب الطقس الضبابي في المنطقة الشمالية من أذربيجان الشرقية، والآن يتجه موكب الرئيس إلى تبريز برا”.

آخر تحديث: 19 مايو 2024 - 15:39

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أذربیجان الشرقیة الرئیس الإیرانی

إقرأ أيضاً:

مظاهرة في حلب للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قسد والعمال الكردستاني

نظم عشرات الناشطين السوريين، الجمعة، وقفة احتجاجية في محافظة حلب شمال البلاد للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وحزب العمال الكردستاني "بي كي كي"، لاستعادة المناطق الواقعة تحت سيطرتها شمال شرقي البلاد.

وأظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي اجتماع المحتجين في ساحة سعد الله الجابري، منددين بانتهاكات قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل وحدات الشعب الكردية عمودها الفقري.


وتتهم "قسد" التي تحظى بدعم من الولايات المتحدة وتسيطر على ما مناطق شمال شرقي سوريا بارتباطها بتنظيم حزب العمال الكردستاني المدرج على قوائم  الإرهاب في العديد من الدول بما في ذلك تركيا.

ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها شعارات من قبيل "قسد والأسد وجهان لعملة واحدة" و"أخرجوا إخوتنا من سجونهم" و"العدالة التي تتأخر تجلب مجرمين جدد".



يأتي ذلك بعد سلسلة من التفجيرات التي استهدفت مدينة منبج في ريف حلب الشرقي خلال الأسابيع الماضية ما أسفر عن قتلى ومصابين في صفوف المدنيين.

ووجه ناشطون سوريون أصابع الاتهام إلى قوات سوريا الديمقراطية بالوقوف وراء التفجيرات التي استهدفت المدنية شمالي البلاد، في حين أصدرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" تقريرا قالت فيها إنها وثقت مقتل نحو 60 شخصا في حلب برصاص قناصة تابعين لـ"قسد" خلال الشهرين الماضيين.



وتتواصل الجهود الدبلوماسية في محاولة لإيجاد حل لمصير قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في شمال شرق سوريا، وهي واحدة من أبرز القضايا التي تؤثر على استقرار البلاد ومستقبلها بعد الإطاحة بنظام الأسد.

وتُعتبر "قسد" من الحلفاء الرئيسيين للولايات المتحدة في مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية، بينما ترى تركيا فيها تهديدا للأمن القومي بسبب روابطها بحزب العمال الكردستاني.

في مقابل ذلك، تؤكد السلطات الجديدة في دمشق عزمها بسط سيطرتها على كافة أرجاء البلاد بما في ذلك مناطق قوات سوريا الديمقراطية شمال شرقي سوريا.

مقالات مشابهة

  • هبوط اضطراري لطائرة تركية بسبب خناقة ستات في الجو
  • ارتفاع درجات الحرارة في جميع أنحاء السودان
  • هبوط اضطراري لطائرة في تركيا
  • مظاهرة في حلب للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قسد والعمال الكردستاني
  • رئيس أذربيجان يهنئ السيد الرئيس أحمد الشرع بمناسبة توليه مهام الرئاسة
  • تركيا.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب "خناقة سيدات" في الجو
  • هبوط اضطراري لطائرة وزير الخارجية الأمريكي المتجهة إلى الشرق الأوسط
  • بعد "مشكلة فنية".. هبوط اضطراري لطائرة وزير الخارجية الأمريكي
  • هبوط اضطراري لطائرة وزير خارجية أميركا بعد "مشكلة ميكانيكية"
  • هبوط اضطراري لطائرة وزير الخارجية الأمريكي أثناء التوجه للقاء مسؤولين روس