تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انضم الفنان سيد رجب إلى مشروع رقمنة ذكريات الفنان باستخدام الذكاء الاصطناعي للحفاظ على التراث الفني.

وقال سيد رجب إنه تحمس لهذه الفكرة وقرر الانضمام لها خوفا على تاريخه الفني من الضياع، ولاسترجاع ذكرياته الكثيرة.

واستطرد سيد رجب في تصريحات صحفية له قائلا:"لقيت إن جزء من أرشيفي هيبقى فرصة جيدة لذكر تاريخي ومشوار فرقة الورشة وتذكر الزملاء الذين اقترن بهم عملي مع الفرقة  الأحياء منهم واللذين رحلوا عن عالمنا".


وكان قد انضم عدد من الفنانين والنجوم لمشروع لمبادرة  الحفاظ علي أرشيفهم الفني  وذكرياتهم  من خلال الرقمنة والذكاء الاصطناعي أبرزهم إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، بسمة أحمد زاهر، شيري عادل وغيرهم.

ويشار إلي أن مشروع أرشفة تاريخ الفن المصري والحفاظ على تراث الفنانين باستخدام الذكاء الاصطناعي هي مبادرة من خالد حميدة وتحمس لها ودعمها العديد من الفنانين وصناع السينما والدراما المصرية.

وتستهدف هذا المبادرة الحفاظ على التراث الفني بتكنولوجيا متماشية مع عصر الذكاء الاصطناعي،  كما سيتم من خلاله الكشف عن أرشيف صور وذكريات خاصة لم تنشر من قبل.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سيد رجب رقمنه الذكاء الاصطناعي إلهام شاهين محمود حميده سید رجب

إقرأ أيضاً:

“يرى ويُطلق”.. منظومة إسرائيلية تجمع بين الذكاء الاصطناعي والقتال الآلي

صممت إسرائيل منظومة أمنية متطورة تحمل اسم “روئيه-يوريه” (يرى ويُطلق)، بهدف تعزيز قدراتها الدفاعية على الحدود، خاصة في مواجهة عمليات المقاومة الفلسطينية.

تتخذ المنظومة التي طورتها شركة “رافائيل” الإسرائيلية، شكل قبة متصلة بمراكز مراقبة تابعة للجيش الإسرائيلي، وتتميز بقدرتها على إطلاق النار تلقائيًا نحو الأهداف المتحركة أو المشتبه بها، دون الحاجة إلى تدخل بشري مباشر.

قدرات قتالية متقدمة

تعمل المنظومة بشكل آلي من خلال أبراج مراقبة مجهزة بأنظمة إطلاق نار ذاتية التحكم، يتم تشغيلها عن بُعد، صُممت خصيصًا لحماية المستوطنات الإسرائيلية من هجمات المقاومة وعمليات التسلل، حيث تكشف الأنشطة القريبة من السياج الحدودي وتحدد الأهداف بدقة فائقة.


توفر المنظومة إمكانات عسكرية متطورة، منها المراقبة باستخدام أجهزة استشعار متقدمة وتقنيات الرؤية الليلية، كما تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات وتصنيف الأهداف، مما يجعلها أداة فعالة في العمليات الأمنية.

آلية العمل

تُركب المنظومة على أبراج مزودة بكاميرات وأجهزة استشعار حرارية، تتيح متابعة الأنشطة في المناطق المستهدفة، تعالج البيانات الواردة لتحديد الأهداف وتصنيفها بناءً على مدى التهديد.


تُشرف المجندات في مراكز المراقبة على تشغيل المنظومة، حيث يراجعن البيانات الواردة ويصدرن أوامر عند الحاجة، بمجرد تحديد الهدف، تُطلق المنظومة النار تلقائيًا باستخدام آليات تسديد دقيقة لضمان إصابة الأهداف بفعالية.

انتشار المنظومة في فلسطين

بدأ الجيش الإسرائيلي نشر منظومة “يرى ويُطلق” في عام 2008 على طول السياج الحدودي مع قطاع غزة لحماية مستوطنات الغلاف، وفي 2011، تم توسيع استخدامها لتشمل ساحل بحر غزة.

مؤخرًا، أعلنت إذاعة جيش الاحتلال في ديسمبر 2024 عن بدء التحضيرات لنشر المنظومة في مناطق فاصلة بالضفة الغربية، مع تدريب مجندات من وحدة جمع المعلومات لتشغيلها.

تحديات وانهيار النظام

رغم تطورها، تعرضت المنظومة لهجوم خلال عملية “طوفان الأقصى” التي أطلقتها كتائب عز الدين القسام في أكتوبر 2023.

استخدمت المقاومة طائرات مسيرة لتعطيل النظام، ما أدى إلى انهياره وفتح المجال أمام المقاتلين للتوغل في مستوطنات غلاف غزة، هذا الحدث أظهر هشاشة الأنظمة الآلية أمام الهجمات غير التقليدية، وطرح تساؤلات حول قدرة التكنولوجيا وحدها على توفير الأمن في مواجهة تكتيكات المقاومة المتجددة.

مقالات مشابهة

  • ثورة الذكاء الاصطناعي في الهواتف الذكية لعام 2024
  • الأرشيف والمكتبة الوطنية يناقش الذكاء الاصطناعي والإعلام
  • الذكاء الاصطناعي قد “يبيع قراراتك” قبل اتخاذها
  • بوتين يوجه الحكومة بالتعاون مع الصين في الذكاء الاصطناعي
  • مدبولي: أقل راتب في قطاع الذكاء الاصطناعي يبدأ من 15 ألف جنيه
  • عالم يحذر.. الذكاء الاصطناعي سيؤدي لانقراض البشرية
  • الأعلى للثقافة: الذكاء الاصطناعي أحد المخاطر التي تواجه العالم
  • “يرى ويُطلق”.. منظومة إسرائيلية تجمع بين الذكاء الاصطناعي والقتال الآلي
  • الذكاء الاصطناعي والترجمة
  • مع الذكاء الاصطناعي.. كُن مستعدًا لوظائف المستقبل