سيد رجب: مشروع رقمنة ذكريات الفنانين سيحمي تاريخي من الضياع
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
انضم الفنان سيد رجب إلى مشروع رقمنة ذكريات الفنان باستخدام الذكاء الاصطناعي؛ للحفاظ على التراث الفني، مُشيرًا إلى أنه تحمس لهذه الفكرة وقرر الانضمام لها خوفا على تاريخه الفني من الضياع، ولاسترجاع ذكرياته الكثيرة.
تفاصيل مشاركة سيد رجب فى رقمنة الذكرياتواستطرد سيد رجب في تصريحات صحفية قائلا: «لقيت إن جزء من أرشيفي هيبقى فُرصة جيدة لذكر تاريخي ومشوار فرقة الورشة وتذكر الزملاء الذين اقترن بهم عملي مع الفرقة الأحياء منهم واللذين رحلوا عن عالمنا».
وكان عدد من الفنانين والنجوم انضموا لمشروع مُبادرة للحفاظ على أرشيفهم الفني وذكرياتهم من خلال الرقمنة والذكاء الاصطناعي، أبرزهم إلهام شاهين، ومحمود حميدة، وبشرى، وبسمة وأحمد زاهر، وشيري عادل وغيرهم.
تفاصيل مشروع أرشفة تاريخ الفن المصرييشار إلى أن مشروع أرشفة تاريخ الفن المصري والحفاظ على تراث الفنانين باستخدام الذكاء الاصطناعي هي مبادرة من خالد حميدة وتحمس لها ودعمها العديد من الفنانين وصُناع السينما والدراما المصرية.
وتستهدف المبادرة الحفاظ على التراث الفني بتكنولوجيا مُتماشية مع عصر الذكاء الاصطناعي، كما سيتم من خلاله الكشف عن أرشيف صور وذكريات خاصة لم تُنشر من قبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيد رجب بشري رقمنة الذكريات الأرشيف الذكاء الاصطناعي سید رجب
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت تستثمر في الذكاء الاصطناعي في جنوب أفريقيا
تعتزم مايكروسوفت تخصيص 298 مليون دولار أميركي "لتوسيع استثماراتها في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات" في جنوب أفريقيا، على ما أعلن براد سميث نائب رئيس الشركة الأميركية خلال مؤتمر في جوهانسبرغ.
وأشاد سيريل رامابوزا الرئيس الجنوب أفريقي بهذا الإعلان. وقال "بالنسبة لنا، هذه فرصة استثنائية للحصول على استثمار بهذا الحجم".
وأوضح سميث أن مجموع استثمارات مايكروسوفت المزمع تكريسها لمراكز البيانات في جنوب أفريقيا سيبلغ مليار دولار، بما يشمل مبالغ أُعلن عنها سابقا.
وأعلن نائب رئيس شركة مايكروسوفت أيضا أن الشركة المتعددة الجنسيات ستقدم لـ50 ألف شخص تدريبا واسعا مع شهادات في هندسة الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني.
كانت الشركة المتعددة الجنسيات قد أعلنت في يناير الماضي أنها ستقدم لمليون شخص من جنوب أفريقيا فرص تدريب في مجال الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني بحلول عام 2026.
وقال سيريل رامابوزا إن هذه الاستثمارات تأتي "في لحظة محورية". ومن المقرر أن تستضيف بلاده قمة مجموعة العشرين في نوفمبر المقبل.
وقد جعلت بريتوريا من تعزيز التنمية "المنصفة والشاملة والعادلة" أحد أهدافها في جولة محادثات مجموعة العشرين هذه، والتي بدأت باجتماع لوزراء الخارجية قبل أسبوعين.