تحذير.. عواصف شمسية قوية قد تضرب الأرض في 2025
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
نجحت الأرض في النجاة من العاصفة الشمسية القوية التي حدثت نهاية الأسبوع الماضي. لكن الخبراء يحذرون من أن الإنفجارات الأكثر قوة قد تستمر حتى عام 2025.
وقال عالم الفيزياء الفلكية بجامعة هارفارد، جوناثان ماكدويل، لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية. إن الشمس لم تصل “بعد إلى الحد الأقصى لطاقتها”. وهي النقطة الأكثر نشاطا في دورتها الشمسية المتكررة التي تبلغ 11 عاما.
ويتوقع الخبراء أن يأتي هذا “الحد الأقصى” في الصيف المقبل، وبالتحديد في يوليو 2025، مشيرين إلى أن العواصف الشمسية القادمة قد تكون آثارها سيئة للغاية.
وذكر ماكدويل: “يمكننا بسهولة أن نواجه عواصف أكبر بكثير خلال العام أو العامين المقبلين”. في “الحد الأدنى” من الطاقة الشمسية لعام 2019، كان عدد البقع الشمسية المرئية على سطح الشمس صفرا، ولكن عند الحد الأقصى القادم في جويلية 2025، يقدر المركز الوطني الأميركي للتنبؤ بالطقس الفضائي أنه قد تكون هناك ما يصل إلى 115 بقعة شمسية.
والبقع الشمسية هي مناطق مظلمة وباردة على سطح الشمس. يبلغ قطرها حوالي 16 أضعاف قطر الأرض. تشتعل الكتلة وتطلق المواد المتفجرة كل 6 إلى 12 ساعة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
هاشتاج «معاك يا ريس» و«لا للتهجير» يتصدر قائمة الأكثر رواجا على «إكس» في أمريكا
تصدر هاشتاج «معاك يا ريس» و«لا للتهجير»، قائمة الأكثر رواجًا في أمريكا على موقع X (تويتر سابقًا).
توافد الآلاف من المواطنين على معبر رفح لرفض التهجيروشهد معبر رفح توافد الآلاف من المواطنين، بالإضافة إلى ممثلين عن القوى السياسية والأحزاب والنقابات ومنظمات المجتمع المدني، الذين عبروا عن تضامنهم الكامل مع القيادة السياسية في رفض تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، التي تدعو إلى تهجير الفلسطينيين قسريًا من أراضيهم إلى مصر والأردن، في محاولة لتصفية القضية الفلسطينية.
«بالطول بالعرض مش هنسيب الأرض»وردد المشاركون في الوقفة التضامنية عشرات الهتافات، وتفاعلوا بقوة مع الشعارات المطالبة برفض التهجير، مثل «بالطول بالعرض مش هنسيب الأرض»، و«شعب مصر وراك يا ريس»، إضافة إلى «الشعب يؤيد رفض التهجير» و«لا لا للتهجير»، بينما رفرفت الأعلام المصرية والفلسطينية في أجواء حماسية، وحمل البعض لافتات دعمًا للرئيس عبد الفتاح السيسي.
وشدد المشاركون على أن أي محاولة لتهجير الفلسطينيين تعد انتهاكًا لحقهم في تقرير المصير، وأن مصر لن تكون جزءًا من هذه الجريمة.