محمد إمام ينتهي من تصوير مشاهده الأخيرة في فيلم اللعب مع العيال (صور)
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
انتهى المخرج شريف عرفة من تصوير آخر مشاهد فيلمه الجديد «اللعب مع العيال» في أحد استوديوهات المريوطية، ومن المقرر أن يكون جاهزا للعرض في عيد الأضحى.
وجمعت المشاهد الأخيرة من فيلم اللعب مع العيال للفنان محمد إمام كل من باسم سمرة، أسماء جلال، ويزو، مصطفى غريب، حجاج عبدالعظيم، وغيرهم بتواجد كل من المنتج هشام عبدالخالق داخل الكواليس في أحد استديوهات المريوطية.
وأوضح المنتج هشام عبدالخالق في تصريحات صحفية، أن عودة التعاون بينه وبين المخرج شريف عرفة من خلال عمل فيلم كوميدي، قائلا: «من خلال تعاوني مع عرفة لأكثر من 12 عاما، كان حريصا على التنوع وهذا سر استمراره، فهو رجل نجح في تطوير أدواته، ويحرك نفسه دائما، ولا يقف مكانه، واستطاع الوصول لعقول وقلوب الأجيال المختلفة، وتعاونه مع محمد إمام حاليا خير دليل، وفيلم اللعب مع العيال ينتمي لنوعية الأعمال التي سبق وقدمها شريف مثل الناظر مع الراحل علاء ولى الدين، وفول الصين العظيم، وهي أفلام ناجحة وحققت إيرادات كبيرة.
وجرى تصوير أحداث الفيلم في 5 محافظات مختلفة بجمهورية مصر العربية لتصوير أحداثه، وهي البحر الأحمر وجنوب سيناء ودمياط ومطروح والقاهرة.
يشارك في بطولة فيلم اللعب مع العيال كل من محمد إمام، أسماء جلال وباسم سمرة وحجاج عبدالعظيم، ويزو ومصطفى غريب وغيرهم، وهو من تأليف وإخراج شريف عرفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم اللعب مع العيال محمد إمام عادل إمام الزعيم عادل إمام الزعيم المخرج شريف عرفة فیلم اللعب مع العیال محمد إمام
إقرأ أيضاً:
خلال الأسابيع الأخيرة... هكذا عملت فرقة إسرائيليّة على استهداف حزب الله
قال موقع "واينت" الإسرائيليّ، إنّ "وحدة الطائرات من دون طيار التابعة للجيش الإسرائيلي، والمعروفة باسم "روشيف شاماييم"، تطوّرت لتصبح واحدة من أكثر القوات العسكرية فتكاً، حيث كانت مسؤولة عن إغتيال أكثر من 700 عنصر من حماس وحزب الله منذ بداية الحرب". وأضاف الموقع الإسرائيليّ، أنّه "بعدما كانت تعتمد في المقام الأول على طائرات من دون طيار صغيرة للمراقبة، تعمل الوحدة الإسرائيليّة الآن على تشغيل طائرات من دون طيار متقدمة للهجوم والاستطلاع، وتوفر الدعم في الوقت الفعلي للقوات البرية". وقال الموقع إنّه "خلال العمليات العسكرية التي شنتها إسرائيل في منطقة جباليا في قطاع غزة قبل صفقة الرهائن، كانت "روشيف شاماييم" مسؤولة عن حوالي 60% من الضربات". وبحسب "واينت"، تُظهِر لقطات فيديو تم نشرها مؤخراً عناصر من "روشيف شاماييم" وهم يحددون هوية أحد أعضاء حماس وهو يجهز منصة لإطلاق الصواريخ في مبنى مدمر في جباليا. وقد تأكد أن هذا العنصر كان هدفاً وتم القضاء عليه في غضون لحظات. ويُظهِر مقطع فيديو آخر من جنوب لبنان عناصر من حزب الله وهم يقومون بتحميل الأسلحة في مركبة، وقد تم اغتيال أكثر من 40 عضواً من حزب الله في عمليات مماثلة في الأسابيع الأخيرة". وأشار الموقع الإسرائيليّ إلى أنّ "قائد الوحدة قال "لقد طوّرت الوحدة القدرة على اكتشاف العناصر المختبئين داخل المباني، حتى أثناء تقدم قوات المشاة والمدرعات. يتم نشر فرقنا في الخطوط الأمامية، والعمل بشكل وثيق مع قادة الكتائب والفرق، وتزويدهم بالمعلومات الاستخباراتية في الوقت الحقيقي والقدرة على الضرب". وتابع الموقع أنّ "روشيف شاماييم تستعدّ الآن لنشر نسخة مطورة من طائرة "سكاي لارك" من دون طيار من إنتاج شركة "إلبيت"، والتي تتميز بالإقلاع العمودي والطيران الأفقي العالي السرعة، مع خطط لدمج صواريخ صغيرة موجهة بدقة في نهاية المطاف. ويتدرب الفريق الأول حاليًا على المنصة الجديدة. وقال قائد الوحدة "خلال الحرب، نمت وحدتنا بنسبة 30%، ولدينا الآن 5 فرق نسائية بالكامل، بالإضافة إلى فرق مختلطة بين الجنسين، وبينما تتطلب بعض المهام مقاتلين من الذكور بسبب المعدات الثقيلة، بمجرد تأمين السيطرة العملياتية في أراضي العدوّ، سواء في غزة أو لبنان تعمل فرقنا النسائية هناك أيضًا". وأضاف الموقع: "قال ملازم من الوحدة "خلال العام الماضي، انتقلنا من استهداف عناصر حزب الله على الحدود اللبنانية إلى العمل مباشرة في القتال البري جنبًا إلى جنب مع ألوية المشاة. نحن الآن نحدد مواقع حزب الله العميقة والبنية التحتية المخفية وقاذفات الصواريخ المخفية في البساتين، ونضربها دون الحاجة إلى وصول القوات البرية إلى تلك المواقع أولاً. شخصيًا، وجهت أنواعًا مختلفة من القوة النارية، حيث ضربت الذخائر أهدافها في غضون دقائق". (رصد لبنان 24)