سياسي أنصار الله: ندعو الأمة للتحرك والضغط على العدو لوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
الثورة نت|
دعا المكتب السياسي لأنصار الله الأمة للتحرك والضغط على العدو الصهيوني بكل الوسائل الممكنة لوقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة.
وأكد المكتب السياسي في بيان صادر عنه اليوم، ضرورة أن تتحمل شعوب الأمة العربية والإسلامية، مسؤوليتها وأن تخرج من حالة الصمت تجاه المجازر الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني.
وأشار البيان، إلى أن المجازر اليومية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في قطاع غزة تضاف إلى سجله الإجرامي وسلوكه المتوحش.. لافتا إلى أن المجازر الإسرائيلية اليومية تمثل شواهد حية على جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق الفلسطينيين.
وجدد البيان التأكيد على أن الجرائم الإسرائيلية ما كانت لتحصل وتستمر لولا الدعم والمساندة الأمريكية.. مبينا أن استهداف العدو الصهيوني للمنازل والمدارس والأحياء السكنية في القطاع يعكس فشله وعجزه عن مواجهة المجاهدين.
وأشاد البيان، باستمرار الحراك الطلابي الحر والشجاع في عدد من الجامعات بمختلف دول العالم رغم الاعتداءات والاعتقالات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المكتب السياسي لأنصار الله صنعاء
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: المقاومة اللبنانية مازالت تمتلك قدرات عسكرية تسمح لها باستكمال الحرب
قال الدكتور زكريا حمدان، الباحث السياسي اللبناني، إن المقاومة اللبنانية ما زالت تمتلك القدرات العسكرية التي تسمح لها باستكمال الحرب، لافتًا إلى أن إسرائيل ما زال لديها أهدافا تريد استكمالها في هذه المرحلة، بشكل شبيه جدًا لنفس الشكل الذي بدأه في بداية الحرب.
وأضاف حمدان، خلال تصريحاته عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن لبنان لم يصرح حتى الآن عن الجهة التي قامت بإطلاق الصواريخ، لكن في هذه الحالة أحمل المسؤولية الأساسية للسلطة أن تكشف عن الجهة؛ لأن وقف إطلاق النار كان مطروحا بطريقة البعض لم يفهمها، بأنها كانت بهدف وقف الحرب على لبنان، وليس استكمال إسرائيل لما تقوم به دون أن يرد لبنان.
أوضح الباحث السياسي اللبناني، أن الاتفاق اللبناني الداخلي بضمانة الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، والعلاقة الجيدة بين رئيس الجمهورية والمقاومة، هناك طلبات بأن يكون هناك ضابط إيقاع من أجل استيعاب ما يحدث، وعدم الانجراف نحو حرب جديدة.
وتابع: يبدو أن الإسرائيلي يريد أن يحرج الجميع في لبنان، ويذهب باتجاه الحرب، هذا ما يبدو على المخطط، لكن على الجميع أن يعلم بأن المقاومة لا زالت تمتلك القدرات لاستكمال الحرب، والآن المقاومة لا تريد الحرب لأن هناك اتفاقا داخليا بأن هناك دولا ضامنة لوقف الحرب.