اليوم السابع : باحث لـ"القاهرة الإخبارية": اشتباكات مخيم عين الحلوة تسببت في تعطل عمل الجامعة اللبنانية
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد باحث لـ القاهرة الإخبارية اشتباكات مخيم عين الحلوة تسببت في تعطل عمل الجامعة اللبنانية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي قال الدكتور خالد الخير باحث دستوري ومدير كلية الحقوق والعلوم السياسية الفرع الثالث الجامعة اللبنانية، إن لبنان به أكثر من نصف مليون .، والان مشاهدة التفاصيل.
قال الدكتور خالد الخير باحث دستوري ومدير كلية الحقوق والعلوم السياسية الفرع الثالث الجامعة اللبنانية، إن لبنان به أكثر من نصف مليون فلسطيني، لافتًا إلى أن مخيم عين الحلوة يعد من أكثر المخيمات الفلسطينية في لبنان تعقيدا.
وأضاف "الخير"، في لقاء ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، من تقديم الإعلامية إيمان الحويزي: "المخيم تحول إلى ساحة حرب بين فتح والإسلاميين الذين ينتمون إلى جند الشام والذين شكلوا مجموعات ناشطة بالمخيم تحت اسم الشباب المسلم".
وتابع، أن المخيم يعيش حالة اكتظاظ سكاني مخيف، لافتًا إلى أن هذه الحالة تنطبق على أكثر المخيمات في لبنان: "هذه المعارك التي تحدث في بقعة صغيرة تؤدي إلى نتائج سيئة وخطيرة جدا على المستويين الاجتماعي والإنساني والمستوى النفسي".
وأكد، أن هناك من الفلسطينيين غادروا مخيم عين الحلوة إلى جهات أخرى، لافتًا إلى أن المعارك التي تحدث الآن تؤثر في المنطقة المحيطة، فقد أصبحت صيدا مشلولة برمتها، والجامعة اللبنانية أقفلت وبعض المتاجر والمحال والمؤسسات التجارية والمرافق العامة، وذلك بسبب مخيم عين الحلوة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باحث لـ"القاهرة الإخبارية": اشتباكات مخيم عين الحلوة تسببت في تعطل عمل الجامعة اللبنانية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اشتباکات مخیم عین الحلوة القاهرة الإخباریة باحث لـ
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية توضح.. كيف تستهدف إسرائيل عناصر حزب الله؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية إيمان الحويزي، إنّ لإسرائيل خطة متكاملة لتعقب واستهداف كوادر حزب الله، لا سيما المرتبطين منهم بالأجهزة العسكرية والأمنية، لافتةً، إلى أنّ هذه الاستراتيجية، التي دخلت حيز التنفيذ منذ عام 2007، تعتمد على بناء أرشيف شامل من الصور والأصوات لعناصر الحزب اللبناني، باستخدام تقنيات متقدمة تشمل الاختراقات الميدانية والرقمية، وكذلك الذكاء الاصطناعي.
تنفيذ عمليات اغتيال دقيقة عبر الطائرات المسيّرة والغارات الجويةوأضافت في عرض تفصيلي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، وعلى رأسها "الشاباك" و"الموساد"، أنشأت قاعدة معلومات ضخمة لعناصر وقيادات حزب الله، وتم تفعيل هذه البيانات لاحقًا من خلال برامج تعتمد على الذكاء الاصطناعي للتعرف على الوجوه والأصوات، وساهم ذلك، بحسب الإعلامية، في تنفيذ عمليات اغتيال دقيقة عبر الطائرات المسيّرة والغارات الجوية، وهي أساليب اعترف الحزب ذاته بفعاليتها، خصوصًا في تصريحات سابقة للأمين العام السابق حسن نصر الله، قبل اغتياله.
إسرائيل كثّفت عملياتها بعد أحداث السابع من أكتوبروأشارت الإعلامية إلى أن إسرائيل كثّفت عملياتها بعد أحداث السابع من أكتوبر، حيث أنشأت وحدة خاصة ضمن جهاز "الشاباك" مختصة بتعقب واغتيال قادة "حزب الله" و"حماس"، وتعتمد هذه الوحدة على جمع معلومات استخباراتية متعددة المصادر، من ضمنها تعاون مباشر مع الولايات المتحدة، ما يعزز قدرة إسرائيل على تنفيذ اغتيالات نوعية في لبنان وغزة
طور جيش الاحتلال وحدة الطائرات المسيّرةوفي هذا السياق، طور جيش الاحتلال وحدة الطائرات المسيّرة المعروفة باسم "روشيب هشماي"، التي أصبحت أداة رئيسية في عمليات الرصد والاستهداف، وتتميز هذه الوحدة باستخدامها لتقنيات متقدمة تتضمن التعرف على بصمة الصوت وتحديد ملامح الوجه لتحديد الأهداف بدقة عالية، ما أحدث نقلة نوعية في تنفيذ العمليات العسكرية خارج حدود إسرائيل.
وأكدت الإعلامية أن الولايات المتحدة تلعب دورًا مهمًا في دعم هذه العمليات من خلال تزويد إسرائيل بمعلومات دقيقة اعتمادًا على تقنيات الأقمار الصناعية والذكاء الاصطناعي، لافتةً، إلى أنّ هذا التعاون، بحسب مراقبين، يعزز التفوق الاستخباراتي الإسرائيلي ويطرح تساؤلات حول مستقبل الاستقرار في المنطقة، في ظل استمرار عمليات الاغتيال خارج حدود الشرعية الدولية.