روان بن حسين وأحمد أبو هشيمة.. تداول رواد مواقع السوشيال ميديا مقطع فيديو لـ رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة وعارضة الأزياء الكويتية روان بن حسين من حفل زفاف الفنانة ريم سامي شقيقة المخرج محمد سامي.

وأثار مقطع فيديو أحمد أبو هشيمة بصحبة عارضة الأزياء روان بن حسين الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتشار شائعة زواجهم بعد ظهورهما معًا في حفل زفاف ريم سامي.

روان بن حسين وأحمد أبوهشيمةفيديو روان بن حسين وأحمد أبو هشيمة من حفل زواج ريم سامي

نشرت روان بن حسين مقاطع فيديو برفقة أحمد أبو هشيمة عبر صفحاتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي في حفل زفاف الفنانة ريم سامي بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، وذلك بحضور عدد كبير من نجوم الفن، الأمر الذي جعل البعض يعتقد أن بينهم علاقة أو زواج.

صورني وانا مسويه خوي مع ابو هشيمة
هاشتاق لن يتزوجكي ابو هشيمة يا روان بن حسين pic.twitter.com/4XtpaKFtf9

— E V A (@EV_129) May 18, 2024

حقيقة زواج أحمد أبو هشيمة وروان بن حسين

وزعم نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الفيديو المتداول أن هناك علاقة بين روان بن حسين وأحمد أبو هشيمة، ولكن في حقيقة الأمر، لا يوجد أي علاقة بين أحمد أبو هشيمة وروان بن حسين، والاخبار التي تداولها ليس لها أي أساس من الصحة، وأن هناك علاقة صداقة بين الثنائي فقط.

روان بن حسين وأحمد أبوهشيمةروان بن حسين من حفل زفاف ريم سامي

ظهرت روان بن حسين في حفل زفاف ريم سامي، وهي ترتدي فستان باللون الأصفر دون أكتاف مع أكمام طويلة، واعتمدت تسريحة ذيل الحصان.

زواج روان بن حسين وأحمد أبو هشيمةزواج أحمد أبو هشيمة

الجدير بالذكر أن أحمد أبو هشيمة، تزوج من الفنانة هيفاء وهبي لمدة 4 سنوات، ثم تم الانفصال، وتزوج من الممثلة ياسمين صبري في مارس 2020، وانفصل عنها عام 2022.

روان بن حسينزواج روان بن حسين

وتزوجت روان بن حسين من رجل الأعمال الليبي، يوسف المقيرف، وأنجبت ابنتها لونا، ولكن بعد فترة، قررت الانفصال عن زوجها بعد تعرضها لحادثة اغتصاب منه، ولكن تم اعتقال روان بتهمة مضايقة زوجها، وتمزيق ملابسه من قبل السلطات البريطانية، وقد تم الإفراج عنها في وقت لاحق.

اقرأ أيضاًبعد ظهورها مع أبو هشيمة.. من هي البلوجر روان بن حسين؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد أبو هشيمة روان بن حسين أحمد أبو هشیمة ریم سامی حفل زفاف

إقرأ أيضاً:

عقدة “بيت العنكبوت” تطارد نتنياهو

 

 

أول سطر في كتاب التحرير “بيت عنكبوت”، خطه القائد المقاوم بأحرف من نور النصر، مفتتحًا زمن الانتصارات معلنًا وأد زمن الهزائم، بضع كلمات حفرت عميقًا في وجدان الأمة، أنهضتها من سباتها العميق فانبعثت آمالها من جديد باستعادة الحقوق التاريخية المسلوبة قسرًا، يوم شهدت وشهد العالم معها مصداق التحرير في جنوب لبنان من رجس الاحتلال وكيف فرّ جيش صوروه بأنه “لا يقهر” هاربًا تاركًا خلفه كل شيء.. شاهدوا يومها نثر الأرز والزغاريد والأناشيد وسمعوا الشكر والحمد على التحرير (“الحمد الله اللي تحررنا”) .. يومها فقط رأوا بأم أعينهم الفرحة العارمة التي لا توصف لشعب حقق عزته وكرامته بسواعد مجاهديه، ولم ينتظر قمم العرب ومبادراتهم ومؤتمراتهم، ولا مساعداتهم المرهونة بتوقيع اتفاقات الذل والاستسلام.
خمسة وعشرون عامًا تقريبًا وصدى عبارة “بيت العنكبوت” التي وصّف بها سماحة الشهيد القائد السيد حسن نصر الله “إسرائيل” تتردد على مسامعنا، مذ أطلقها سماحته من بنت جبيل في خطاب النصر والتحرير في 25 أيار 2000، دخلت التاريخ من بوابته الواسعة، كونها خطت بدماء وتضحيات المقاومين، وأسست لمرحلة مفصلية دخل فيها لبنان ومعه المنطقة كلها زمن الانتصارات، بعدما ولى زمن الهزائم.
أبدع بعض العرب ربما بابتداع مصطلحات هزيمتهم، فخط المفكر القومي قسطنطين زريق مصطلح “النكبة” بعد تأسيس الكيان على هياكل الشعب الفلسطيني عام 1948، كذا فعل “صحفي القرن” الراحل محمد حسنين هيكل يوم تلاعب بعبارة الهزيمة فاجترع مصطلح “النكسة” للتخفيف من وطأة انكسار العرب كي لا تتحول هزيمتهم نكبة ثانية لا تقوم لهم قائمة بعدها، لكن سيكتب التاريخ أن أول من كتب أسطر النصر بالخط العريض كان سماحة السيد حسن نصر الله بعبارته الشهيرة:”والله، إسرائيل هذه أوهن من بيت العنكبوت”.
وإذا كانت مصطلحات “النكبة” و”النكسة” أسست لمرحلة طويلة من الانهزام العربي، ودفعت أصحاب القضية من الدول المعنية للتنازل عن خيار المقاومة والاستسلام لخيار الخنوع بمسمى “السلام” في “كامب ديفيد” و”أوسلو” و”مدريد”، فإن لبنان ومعه سورية لم يدخلا قط في قطار الهزيمة، فكانت المقاومة وتعاظمت وكبرت لتحقق في العام 2000 أول نصر وتحرير لأراضٍ عربية بقوة المقاومة والسلاح، ولتكتب بعد ذلك صفحات من العز والكرامة كانت الأمة بأمس الحاجة إليها لتستنهض من جديد وتحيي شعلة آمالها بأن تحرير فلسطين لم يعد خيالاً أو بدعة، بل صار قابلاً للتحقق كما حصل في جنوب لبنان.
ولأن عقدة “بيت العنكبوت” كانت بحجم الأمة وأخرجتها من حالة “كي الوعي” إلى حالة “قمة الوعي” بحتمية النصر بحال سلوك خيار المقاومة، فإن وقعها كان أقسى وأشد وطأة على كيان العدو، وليس غريبًا أن نرى رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو مهجوسًا بها، كأنها تتلبسه إلى حد الهوس، فتكاد لا تغيب عن لسانه من بوابة السعي لمحو تلك الصورة الهشة التي رسمها سيد المقاومة عن كيانه، لعل نتنياهو يدرك عميقًا في صميم ذاته أنها استحالت واقعًا لا مفر منه، فيحاول جاهدًا بين الحين والآخر تصوير كيانه على أنه “ليس بيت عنكبوت إنما بيت من فولاذ”، كما ردد منذ أسابيع قليلة، مكرراً ما قاله منذ تسعة أشهر أيضًا..، ليعيدنا بالذاكرة إلى حرب تموز عام 2006 يوم سعى جيش العدو إلى رد اعتباره بعد هزيمة عام 2000، فأطلق عملية “إسرائيل خيوط من فولاذ” التي هدف من خلالها للوصول إلى مدينة بنت جبيل ورفع العلم داخل الملعب الذي أطلقت منه عبارة “بيت العنكبوت”، وحينما فشل بالوصول، طلب من جنوده الوصول إلى أقرب نقطة من الملعب على بعد كيلومتر واحد. وبمجرد رفع العلم فوق منزل هناك، استُهدفوا بقذيفة مباشرة.
العدو الذي هزته ولا تزال تهزه حتى يومنا هذا، كلمتان لسماحة السيد نصر الله، قد يكون وضع من صلب أهدافه في الحرب القائمة حاليًا أيضًا الدخول الى مدينة بنت جبيل والسعي لمحاولة زرع العلم “الإسرائيلي” من جديد في المكان الذي أطلق منه سيدنا العبارة الشهيرة، ولعل هذا جائز فعلاً باعتبار أنه لم يتمكن من تحقيق هذا الهدف في حرب تموز 2006، وفق ما وثّق كتاب صدر آنذاك للمراسل العسكري في “هآرتس” “عاموس هرئيل” وزميله “آفي يسخاروف” اللذين كشفا خلاله أن السبب الوحيد للحرب “الإسرائيلية” على لبنان كان رغبة المجتمع والجيش “الإسرائيلي” الجامحة والمكبوتة في “إسرائيل” بنفي نظرية الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله إن “إسرائيل أوهن من بيت العنكبوت”. إذ يقر الكتاب بأن “إسرائيل” خرجت للحرب من أجل هذه الغاية، لكن حصاد الحرب رسخ في وعي المجتمع والجيش في إسرائيل نظرية “بيت العنكبوت”.
ولعل عبارة “بيت العنكبوت” كانت موفقة إلى الحد الذي يجعلنا نتصور هشاشة ذلك البيت عند كل فعل مقاوم يهزأ بالعدو ويظهر ضعفه.. ظهر تجسيد العبارة جليًا في أحداث السابع من أوكتوبر 2023، حينما حطّم بضع مئات من المقاومين كل المنظومة الأمنية والعسكرية الصهيونية على تخوم غزة في ثلاث ساعات فقط، وتكرر المشهد على مدى عام ونيف في صليات صواريخ المقاومين اللبنانيين ومسيراتهم التي تصول وتجول في أرجاء الكيان وتدخل صالة طعام جنوده في “بنيامينا” وغرفة نوم نتنياهو في “قيسارية” ورأيناه بعدما عجزت “إسرائيل” عاماً كامل عن اغتيال قائد “حماس” يحيى السنوار الذي أذلها في حياته وفي استشهاده يوم استهزأ بتكنولوجياتها المتطورة وضربها بعصاه وواجه جيشها حتى آخر رصاصة .. رأيناه في الضربات الإيرانية الصاروخية التي شلت ولعثمت قادة العدو وجنرالاته.. وشاهدناها بالتصدي البطولي الذي يخوضه بضع مئات من المقاومين الذين صدوا أكثر من 5 فرق مؤلفة من 65 ألف جندي ومنعوها من دخول قرى أمامية تعرضت لمسح عن الخارطة لكنها ما زالت ثابتة تقاوم .. ولولا المظلة الأميركية لانهارت “إسرائيل” منذ اليوم الأول لطوفان الأقصى، لكن ما أبقاها على قيد الحياة هو أوكسجين الدعم العسكري والمادي اللا محدود بأحدث أنواع الذخائر والأسلحة، وآخرها قاذفات “B2” ومنظومة “ثاد” الدفاعية، عقب فشل القبة الحديدية، وقبلها البوارج وحاملات الطائرات التي لم تغادر بحَارنا و”تحالف حارس الازدهار” الذي رافقها لمواجهة اليمن.
يكفي تكرار رأس هرم قادة العدو لعبارة سيد المقاومة التي أطلقت قبل حوالي 25 عامًا لنكتشف حجم ارتدادات هذه العبارة التي استحالت كابوساً لقادة العدو في يقظتهم ومنامهم، ودليلاً على أن العدو كان يعد العدة منذ ذلك الزمن للانتقام من المقاومة وقادتها.. قد يحاول العدو جاهدًا مسح صورة “بيت العنكبوت” عنه، لكن الميدان سيعاود تذكيره بها عند كل حي وبلدة وطريق ومفترق.. ولئن استشهد سيد المقاومة فقد غدت كلماته ثقافة جهادية عملية يصعب محوها من الكتب والسجلات بل يستحيل انتزاعها من قلوب وعقول ملايين المحبين في الأمة الذين باتوا يؤمنون بها وينتهجونها في مسارهم العملي المقاوم، بل بات يصعب ويستحيل انتزاعها من عقول المستوطنين الصهاينة الذين باتوا موقنين من مصير كيانهم المحتوم وبأن بيتهم “أوهن من بيت العنكبوت”.. وستظل تلك العبارة تلاحقهم وتطاردهم وتؤرقهم حتى يحزموا حقائبهم ويغادروا آخر شبر من فلسطين المحتلة.

مقالات مشابهة

  • أكشن وكوميديا: ماذا يخبئ فيلم «أحمد وأحمد» لجمهور السقا وفهمى؟
  • أحمد سيف حاشد ينفي بشدة شائعات طلب اللجوء السياسي
  • جيهان الشماشرجي تعلن حصولها على جائزة أفضل ممثلة بالمهرجان المصري الأمريكي للسينما
  • طبيب الزمالك يصدم الجمهور بشأن إصابات زيزو والزناري وأحمد حمدي
  • إيرادات الأفلام.. منة شلبى تصدم الجميع.. وأحمد عز مهدد بالسحب
  • عقدة “بيت العنكبوت” تطارد نتنياهو
  • أبرزها "أحمد وأحمد" و"الدشاش".. أحمد الرافعي يكشف لـ "الفجر الفني" عن أحدث أعماله السينمائية المقبلة
  • جميلة زي عمي.. أول ظهور لـ ابنة شقيق أحمد عز
  • بيراميدز يهزم الجونة بثنائية أوباما ومروان حمدي.. وديًا
  • نجل عبدالرحمن أبو زهرة: صحة والدي كويسة جدا وكل ما يقال شائعات