إطلاق روزنامة المسابقات الكروية للموسم القادم
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
ماجد محمد
أصدرت لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم روزنامة المسابقات الكروية التي يندرج تنظيمها تحت مظلة الاتحاد السعودي للموسم الرياضي المقبل 2024 ـ 2025.
وكان مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم اعتمد الهيكلة الجديدة للمسابقات السعودية اعتبارًا من الموسم الرياضي المقبل خلال الاجتماع الدوري الرابع الذي أقيم بتاريخ 20 يونيو 2023، حيث تم رفع عدد مسابقات الفئات السنية من 36 إلى 64 مسابقة بينها 52 بطولة مناطقية للفئات السنية لأعمار تحت 14 و13 و12 و11 عامًا.
وتم استحداث مسابقات للفئات العمرية 18 و16 و15 عامًا في ثلاث درجات (ممتاز، أولى، ثانية) فيما تم استحداث بطولات للمناطق للفئات العمرية 14 و13 و12 و11 عامًا.
وجاءت زيادة بطولات الفئات السنية ضمن مسار المسابقات في إستراتيجية تحول كرة القدم السعودية التي تم إطلاقها عام 2021، وذلك بهدف تعزيز انتشار المسابقات التنافسية، وضمان مشاركة مختلف الفئات العمرية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي لجنة المسابقات
إقرأ أيضاً:
السعدي: منتوجات الصناعة التقليدية ستكون في موعد التظاهرات الكروية العالمية التي ستحتضنها بلادنا
زنقة20ا الرباط
تم اليوم الخميس 13 فبراير 2025 توقيع اتفاقية إطار تهدف إلى دعم ومواكبة غرف الصناعة التقليدية وجمعياتها بمقر كتابة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني.
و ترأس حفل التوقع الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية فوزي لقجع بو كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني لحسن السعدي بحضور ممثلي جامعة غرف الصناعة التقليدية ورؤساء الغرف الجهوية.
وفي هذا الصدد، أكد لحسن السعدي كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية، في تصريح لموقع Rue20، على هامش حفل توقيع الإتفاقية، أن “هذه الإتفاقية بمثابة عقد برنامج بين كاتبة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية الوزارة المكلفة بالميزانية ومؤسسة دار الصانع، وجامعة غرف الصناعة التقليدية، ورؤساء غرف الصناعة التقليدية، وذلك لتوجيه وتوحيد المجهودات داخل القطاع ببرامج محددة ذات أبعاد اقتصادية واجتماعية وثقافية”.
وقال السعدي إن “اليوم بلادنا مقبلة على تظاهرات كبير من أبرزها كأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، وما سيصاحبها من منافسة شرسة لقطاع الصناعة التقيلدية.. لذلك وجب تقوية قطاع الصناعة التقليدية من خلال تسجيلا علامات الملكية ومن خلال توفير المادة الأولية بأثمنة مناسبة لصمود الصناعة التقليدية المغربية أمام محاولة بعض الدول تقليد المنتوج المغربي”.
وشدد المشؤول الحكومي على أنه “بفضل هذه الإتفاقية بالإضافة إل المواكبة التي سيقوم بها رؤساء الغرف سنتمكن من إعطاء دفعة كبيرة للصناعة التقليدية المغربية للحفاظ على الهوية والتراث المغربي من الزوال، وكذلك من أجل تحسين وضعية الاجتماعية أزيد من 2 مليون و700 شخص يشتغلون في القطاع”.
وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز دور غرف الصناعة التقليدية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال إعادة هيكلة وتأطير الصناع التقليديين وتحسين جودة المنتجات وظروف الإنتاج وتطوير جهود التسويق والترويج على المستويين الوطني والدولي.
وتسعى ذات الإتفاقية إلى الحفاظ على الحرف المهددة بالانقراض وضمان استمراريتها وتحسين البنيات التحتية والخدمات المقدمة للصناع التقليديين.
وتعد هذه الاتفاقية خطوة مهمة نحو تطوير قطاع الصناعة التقليدية حيث ستساهم في تمكين غرف الصناعة التقليدية من وضع برامج عمل متكاملة تسهم في تطوير القطاع وضمان استدامته وفق رؤية حكومية تدعم الاقتصاد الاجتماعي والتضامني.