فنون ومشاهير، بعد قضية التحرّش الممثل المشهور يحاول استعادة أمجاده الفنية،بعد أسبوع على صدور حكم براءة الممثل الأميركي كيفن سبايسي من تهمة التحرش الجنسي، بدأت .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد قضية التحرّش.. الممثل المشهور يحاول استعادة "أمجاده الفنية"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد قضية التحرّش.. الممثل المشهور يحاول استعادة...
بعد أسبوع على صدور حكم براءة الممثل الأميركي كيفن سبايسي من تهمة التحرش الجنسي، بدأت تقارير تتناول محاولاته لاستعادة "أمجاده الفنية"، عبر مساعٍ لعرض فيلمه "كونترول" في صالات السينما الأميركية والبريطانية. وذكرت صحيفة "هوليوود ريبرتر" أن منتجي الفيلم يأملون بالتوافق على عرضه خلال كانون الثاني 2023، بالتزامن مع فترة الأعياد، بعدما أصبح جاهزاً للعرض عقب الانتهاء من تصويره في بريطانيا، خلال أزمة سبايسي القضائية. ويعتبر  "كونترول" أول عمل لسبايسي يكشف النقاب عنه بعد آخر دور صوتي له في أواخر عام 2022، بينما كان ينتظر محاكمته الجنائية في لندن. والفيلم الجديد من تأليف وإخراج جين فاليز.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد قضية التحرّش.. الممثل المشهور يحاول استعادة "أمجاده الفنية" وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مختص بالشأن الإسرائيلي: الاحتلال يحاول فرض شروط جديدة استباقا للمرحلة الثانية من الصفقة

#سواليف

قال المختص بالشأن الإسرائيلي #ياسر_مناع إن #الاحتلال الإسرائيلي يحاول أن يفرض شروطا جديدة على #المقاومة استباقا للمرحلة الثانية من الصفقة، وأن يفرض طريقة تفاوض جديدة من خلال الوفد الإسرائيلي الجديد الذي تولى #المفاوضات على عكس ما كان في المرحلة الأولى، “لذلك تم تأجيل #الافراج عن #الأسرى أمس السبت”.

وتابع مناع أن “الاحتلال لم يلغ عملية الإفراج، بل أعاقها، بعد عدة اجتماعات أجراها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ضمت المستوى السياسي والعسكري والمستوى الأمني.

وأضاف أن كل هذه المستويات أوصت نتنياهو بتطبيق وتنفيذ عملية الإفراج، ما عدا المستوى السياسي الذي رفض ذلك، وبحسب اعتقاده أن هذه المناورة الإسرائيلية لها عدة أهداف معلنة وأهمها إلغاء مراسم تسليم الأسرى التي تقوم بها #كتائب_القسام في قطاع #غزة، لأن تلك المراسم مزعجة بالنسبة لـ”إسرائيل” على مستوى المجتمع الداخلي وعلى المستوى العام، وبالتالي تحاول إسرائيل إنهاء المظاهر من خلال الضغط ومعاقبة حماس على ما جرى في مسألة “شيري بيباس”، أي أن إسرائيل تريد أن تثبت معادلة أن كل الخرق وإن كان غير مقصود ستجعل حماس تدفع ثمنه.

مقالات ذات صلة الدويري .. أتفق مع النتنياهو.. ولكن!! 2025/02/23

وقال إن الوسطاء سوف يضغطون على إسرائيل، لحل الأزمة التي خلقتها بشأن مسألة الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين الذين كان من المفترض الإفراج عنهم أمس السبت.

وأوضح أن هناك ثلاثة أصوات داخل إسرائيل اليوم، فيما يتعلق بالمرحلة الثانية، بحيث أن اليمين بقيادة المتطرف “بن غفير” يطالب بالعودة إلى القتال وعدم الدخول في المرحلة الثانية، كما أن هناك تيارا في دولة الاحتلال يدعو الحكومة ونتنياهو لإنجاز المرحلة الثانية وإنهاء الحرب، بينما التيار الثالث فهو يطالب نتنياهو بالدخول في مفاوضات المرحلة الثانية وتنفيذها وإعادة جميع الأسرى، ومن ثم العودة إلى القتال وليس العودة إلى الحرب، حيث يرى أن الحرب بصيغتها التي بدأت في السابع من أكتوبر لن تتكرر، لكن جيش الاحتلال الإسرائيلي قد يسعى لضمان حرية عملياته في غزة، على غرار ما يحدث في لبنان من عمليات اغتيال وتمركز عسكري واستهدافات محددة.

وقال مناع: إن “إسرائيل قسمت التفاوض إلى مرحلتين: الأولى هو مسار تبادلي وهذا بالنسبة لاسرائيل سهل للغاية، بمعنى أن مسألة الأسرى بالنسبة لاسرائيل ليست ذات أهمية، أما المرحلة الثانية هي مرحلة سياسية ذات استحقاق سياسي، وبالتالي تحاول اسرائيل والولايات المتحدة الامريكية تجاوز أي طرف فلسطيني، حيث أن طبيعة المفاوضات كانت من خلال لقاءات مع الدول الإقليمية، ناقشوا فيها مسألة إدارة قطاع غزة مع مصر بالتحديد، وبالتالي هذا يقود إلى فهم طبيعة تصريحات ترامب حول التهجير وحول السيطرة على قطاع غزة”.

وأشار إلى أن الولايات المتحدة، رغم عدم رغبتها في السيطرة على القطاع أو دعم مخططات تهجير الفلسطينيين، تسعى لدفع الدول العربية، خاصة مصر والأردن، إلى تبني خطة لإدارة وإعادة إعمار غزة مستبعدة الشعب الفلسطيني، وهو ما قوبل برفض واضح من القاهرة وعمان، اللتين أكدتا استحالة تجاوز الفلسطينيين في أي حل مستقبلي.

ونوه إلى أن دولة الاحتلال ترغب في تفادي أي استحقاق سياسي يفرض عليها إنهاء الحرب أو تقديم تنازلات، ولذلك تماطل في المفاوضات وتضع شروطا تعجيزية، وهو ما ينسجم مع توجهات أمريكية تهدف إلى إطالة أمد المرحلة الأولى من المفاوضات، ما يمنح إسرائيل حرية أكبر في الميدان. ويرى مراقبون أن واشنطن، رغم رغبتها في إنهاء الحرب لتحقيق مصالحها الإقليمية، تجد نفسها في خلاف مع تل أبيب التي تفضل استمرار الوضع الراهن لضمان حرية عمليات جيشها في غزة دون الحاجة إلى إعلان حرب واسعة.

مقالات مشابهة

  • مختص بالشأن الإسرائيلي: الاحتلال يحاول فرض شروط جديدة استباقا للمرحلة الثانية من الصفقة
  • فتاة تتعرض لحادث أليم وشاب يحاول إخراجها من السيارة في حفر الباطن .. فيديو
  • مع حزب الله.. هكذا يحاول التيار إحياء العلاقة
  • كيف يحاول البرهان أحياء الوثيقة الدستورية وهي رميم؟
  • الهباش: منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوطني الوحيد للشعب الفلسطيني
  • حزب الله يحاول مراكمة المكاسب
  • محمد هنيدي يحاول مواكبة التكنولوجيا في مسلسل شهادة معاملة أطفال
  • تصفيق سبع دقائق متواصلة لفيلم يونان لأمير فخر الدين بمهرجان برلين
  • فيديو.. روبوت يحاول الاعتداء على امرأة في الصين
  • شاب تركي يحاول الانتحار داخل سيارة الشرطة