5 فئات ممنوعة من حقن البوتكس.. تحذير لجميع الفتيات
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
اشتهرت عمليات حقن الجسم بالبوتكس، خلال العقود الماضية، لأسباب مختلفة ومتعددة، مثل تنعيم التجاعيد وحل مشكلات الصداع النصفي، ومعالجة علامات الشيخوخة التي تظهر على كبار السن، وهناك 5 فئات ممنوعة من استعمال البوتكس، وفقًا للدكتورة إيمان سند، استشاري الجلدية خلال حديثها لـ«الوطن».
البوتوكس دواء يستخدم عن طريق الحقن لتحقيق أهداف ترتبط في الغالب بالمظهر العام، مثل تنعيم التجاعيد ومحاربة الشيخوخة والحواجب والأنف والفك والذقن والرقبة ومجموعة واسعة من الحالات الصحية الأخرى، منها منع الصداع النصفي والتشنجات، وهو مصنوع من توكسين البوتولينوم، ويتم إنتاجه بواسطة بكتيريا تدعى كلوستريديوم بوتولينوم، وهناك أنواع عديدة من سموم البوتولينوم مثل Xeomin، وDysport، ويوصي به بعض أطباء التجميل في التخفيف من الآلام والاسترخاء.
بحسب الدكتور إيمان سند فإن البوتكس غير ضار إلا في بعض الحالات المعينة، فبشكل كبير لا خطر منه إلا عند التوجه لعمله عند الأطباء غير المتخصصين في العيادات غير المتخصصة، مضيفة أنه يجب أخذ الحذر عند عمل البوتكس واستشارة أطباء موثوقين قبل العملية.
حددت إيمان، فئات ممنوعة من عمليات حقن البوتكس، لما لها من مضاعفات قد تسببها وأخطار على صحة الجسم، مثل التشنج وأمراض العين والصداع المزمن، وبعض الاضطرابات في المعدة كعسر الهضم، والأشخاص الذين حذرت منهم استشاري الجلدية، هي:
- النساء الحوامل.
- المرضعات.
- مرضى العضلات مثل: الشلل الرعاش.
- مرضى التلف الجلدي.
- أصحاب أمراض المناعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النساء الحوامل البوتكس أمراض المناعة فئات ممنوعة من
إقرأ أيضاً:
أوكسفام وأطباء بلا حدود تدينان وقف إسرائيل إدخال المساعدات لغزة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أدانت منظمتا “أوكسفام” و”أطباء بلا حدود” قرار إسرائيل وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بداية من الأحد، وأعربتا عن رفضهما استخدام الإغاثة “ورقة مساومة وأداة حرب”.
ولفتت منظمة أوكسفام الخيرية البريطانية، في بيان عبر منصة “إكس” مساء الأحد، أن الخطوة الإسرائيلية تأتي مع بدايات شهر رمضان.
وأضافت أن وقف إخال المساعدات “عمل متهور من العقاب الجماعي المحظور بموجب القانون الإنساني الدولي”.
وأكدت المنظمة أن المساعدات “حق أساسي للمدنيين، الذين لديهم احتياجات عاجلة، وليست ورقة مساومة”.
فيما أدانت “أطباء بلا حدود” عبر منصة “إكس” الأحد، موقف إسرائيل، وقالت إنه “لا يجوز أبدا استخدام المساعدات الإنسانية أداة من أدوات الحرب”.
وشددت على أن الفلسطينيين في غزة “ما زالوا بحاجة ماسة وعاجلة إلى زيادة كبيرة في الإمدادات الإنسانية”.
وقالت كارولين سيغين من أطباء بلا حدود: “مرة أخرى، تمنع إسرائيل جميع السكان من تلقي المساعدات مستخدمةً إياها ورقة تفاوض”.
وأكدت أن “هذا أمر غير مقبول وشائن”، وحذرت من أنه “سيؤدي إلى عواقب كارثية، وقد تسببت هذه الأخبار في حالة من الغموض والخوف، مما أدى إلى ارتفاع حاد في أسعار المواد الغذائية”.