كاد المعلم أن يكون.. «روبوتاً»
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
«قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا..
كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا»
بيت من قصيدة رائعة أبدعها أمير الشعراء أحمد شوقي، عن فضل المعلم وقدره ومكانته في الأمم، أيام أن كان المعلم بشر من لحم ودم.
في فصل حضانة المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في لوزان، غرب سويسرا، تجلس مجموعة من الأطفال بشغف يتابعون شرحًا ممتعًا قدمه الروبوت “ناو”.
بفضل برمجيته الذكية، يمكن لـ”الاستاذ ناو” اكتشاف العواطف والتفاعل معها، مما يمنحه القدرة على تقديم التعليم بطريقة تناسب احتياجات الطلاب العاطفية. يمكنه أيضًا مساعدة المعلمين في إدارة الفصول وتنظيم الدروس، وتسجيل الحضور، ودعم الطلاب الذين يواجهون صعوبات في التعلم.
صحيفة الاتحاد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
التثاؤب المتكرّر قد يكون أكثر خطورة مما تظن..ما أسبابه؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هل تتثاءب كثيرًا؟ هل تعتقد أنّ كوبًا ثالثًا أو رابعًا من القهوة سيفي بالغرض حتى تُكمل فترة بعد الظهر في العمل؟
قد تكون هذه العلامات الدالة على النعاس مؤشرًا خطيرًا على نقص خطير في النوم قد يُعرّضك لخطر جسدي ويضر بصحتك على المدى الطويل، وفقًا لورقة بحثية جديدة صادرة عن الأكاديمية الأمريكية لطب النوم.
رأى الدكتور إيريك أولسون، رئيس الأكاديمية الأمريكية لطب النوم واختصاصي أمراض الرئة وطب النوم لدى "مايو كلينك" بمدينة روتشستر بولاية مينيسوتا الأمريكية، أنّ "النعاس يُعد مشكلة صحية خطيرة، ويتمتع بعواقب واسعة النطاق".