اتحاد الغوص والانقاذ يؤكد تفوق مصر فى السباحة بالزعانف
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أكد الكابتن سامح الشاذلى رئيس الاتحاد المصرى للغوص والانقاذ ونائب رئيس الاتحاد العربى ان مصر تفوقت فى رياضة السباحة بالزعانف واصبح لها مكانة دولية لا يستهان بها خاصة وان هناك إقبال على ممارسة تلك الرياضة بين الشباب والاساتذة على مستوى العالم لافتا الى ان مصر تواكب تطور اللعبة بمختلف الاعمار
وتابع الشاذلى خلال تصريحاته للوفد بأن قطاع السباحة بالزعانف له مكانة فى مختلف محافظات مصر سواء الاسكندرية او القاهرة او بورسعيد وغيرهم مشيرا الى ان هناك سياحيين مصريين دوليين بمختلف الاعمار ومن الجنسين احرزوا ميداليات ذهبية واخرى فضية ولهم ثقلهم بالبطولات
واشار الى احراز مصر عدد 11 ميدالية، بواقع ذهبيتين و4 فضيات و 5 برونزيات، فى بطولة العالم للجامعات المقامة بمدينة بيريرا بكولومبيا.
واختتم الشاذلى حديثه مؤكدا على أن الاسكندرية تحظى بنصيب الاسد فى الاهتمام بالسباحة بالزعانف
IMG_8553 IMG_8552 IMG_8551المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية القاهرة محافظات بطولة العالم كولومبيا
إقرأ أيضاً:
اتحاد الفروسية يختتم مشاركته في مؤتمر الاتحاد الدولي
لوزان (وام)
أخبار ذات صلة
اختتم اتحاد الفروسية والسباق، مشاركته في المؤتمر الرياضي للاتحاد الدولي للفروسية في مدينة لوزان السويسرية، على مدار يومي الاثنين والثلاثاء.
واستعرض المؤتمر الرياضي الذي يقام في أبريل من كل عام في سويسرا، العديد من محاور الأجندة من بينها خطة العمل الاستراتيجية لرعاية الخيول التابعة للاتحاد الدولي للفروسية، ونظام التأهل إلى أولمبياد لوس أنجلوس 2028، وذلك قبل انعقاد الجمعية العمومية للاتحاد الدولي، المقررة في نوفمبر سنوياً حسب الدولة المرشحة للاستضافة.
وتشهد اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد الدولي للفروسية التصويت على القوانين، وروزنامة المرحلة المقبلة من العام الجديد، والفعاليات المقررة في عدد من الدول الأعضاء.
وضم وفد اتحاد الفروسية والسباق، سلطان اليحيائي، عضو مجلس إدارة الاتحاد، رئيس لجنة قفز الحواجز، رئيس المجموعة الإقليمية السابعة في الاتحاد الدولي للفروسية، ومحمد إبراهيم الناخي، مدير لجنة قفز الحواجز، ومنسق المجموعة الإقليمية السابعة، وحسام زميت، رئيس قسم قفز الحواجز والترويض.
وقال اليحيائي إن المؤتمر استعرض بنود الأجندة الخاصة بقوانين رياضة الفروسية، وفعاليات المرحلة المقبلة، والعديد من الجوانب الأخرى الخاصة بجهود الاتحاد الدولي في تطوير القوانين، والتعاون مع الاتحادات الوطنية في الدول الأعضاء.