مواعيد تقديم كلية المراقبة الجوية بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران 2024
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
التقديم في كلية المراقبة الجوية 2024.. أعلنت الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران، فتح باب التقديم لقبول دفعة جديدة في كلية المراقبة الجوية، للدراسة في العام الدراسي الجديد.
مواعيد التقديم في كلية المراقبة الجوية بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران 2024أوضحت الأكاديمية أنه سيتم سحب ملفات التقديم في كلية المراقبة الجوية بداية من يوم الأحد الموافق 2 يونيو 2024، ويستمر فتح باب التقديم في كلية المراقبة الجوية حتى يوم الخميس الموافق 18 يوليو 2024.
التقديم في كلية المراقبة الجوية 2024رابط التقديم في كلية المراقبة الجوية بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران 2024وأضافت الأكاديمية أنه يمكن الراغبين التقديم للالتحاق بكلية المراقبة الجوية بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران 2024، من خلال الضغط على الرابط الإلكتروني التالي: رابط التقديم في كلية المراقبة الجوية بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران 2024، أو الاتصال بإدارة شئون الطلبة علي رقم «01557997552».
طريقة التقديم في كلية المراقبة الجويةأشارت الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران، إلى أنه يجب على الراغبين في تقديم الملفات التوجه لأحد الأماكن التالية:
- كلية المراقبة الجوية بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران بمطار 6 أكتوبر.
- مكتب الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران بمبنى وزارة الطيران المدني «الدور الخامس».
التقديم في كلية المراقبة الجوية 2024شروط التقديم في كلية المراقبة الجوية بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران 2024- ألا يزيد عمر المتقدم على 27 عاما في 30 من شهر يوليو المقبل.
- تأدية الخدمة العسكرية أو الإعفاء منها للبنين.
- اجتياز الاختبارات التالية:
- اللياقة.
- اللغة الإنجليزية.
- الحاسب الآلي.
- الاختبارات النفسية.
- المقابلة الشخصية.
- يقبل الذكور والإناث للعمل بجميع المطارات المدنية في جمهورية مصر العربية.
التقديم في كلية المراقبة الجوية 2024مدة الدراسة في كلية المراقبة الجوية بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران 2024- تبدأ الدراسة بعد ورود موافقات جهات الاختصاص واجتياز جميع الاختبارات المقررة.
- مدة الدراسة في كلية المراقبة الجوية بالأكاديمية المصرية لعلوم الطيران 2024 من 18 إلي 20 شهر.
- يحصل الدارس علي شهادة تؤهله للعمل بالشركة الوطنية لخدمات الملاحة الجوية فور التخرج.
- تلتزم الشركة الوطنية لخدمات الملاحة الجوية بالتعاقد مع خريجي الشركة القابضة لعلوم الطيران طبقا للوائح والإجراءات المقررة في هذا الشأن من الشركة.
اقرأ أيضاًتدريب البنك الأهلي لخريجي كليات التجارة.. المستندات المطلوبة وخطوات التقديم
رئيس جامعة بنها: 4 كليات تكنولوجية جديدة بالجامعة في العبور
فوز كليات "التجارة والعلوم والتمريض" بالمراكز الأولى بجائزة أفضل عرض مسرحي بجامعة قناة السويس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكلية الجوية الكلية المصرية للطيران الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران الاكاديمية المصرية لعلوم الطيران المراقبة الجوية الأكاديمية المصرية للطيران
إقرأ أيضاً:
رصد 114 جسما فضائيا مجهولا في 5 أشهر من المراقبة الدقيقة
منذ أن أصدر مكتب مدير الاستخبارات الوطنية في الولايات المتحدة تقريره المفاجئ عام 2021 بشأن الظواهر الجوية المجهولة، ازداد الاهتمام العلمي بفهم هذه الظواهر، في ظل قلة البيانات المتاحة للجمهور.
ورغم التزام وزارة الدفاع الأميركية بإصدار تقارير سنوية عبر المكتب المعني برصد ومعالجة الظواهر الشاذة على جميع الأصعدة، فإن هذه البيانات تظل محدودة ولا تلبي حاجة العلماء للوصول إلى قراءات حاسمة.
ولتقليص هذه الفجوة، أطلق مركز "هارفارد-سميثسونيان" للفيزياء الفلكية بالتعاون مع مشروع "غاليلو" مبادرة جديدة تهدف إلى تصميم آلة تصوير متطورة لرصد أي مؤشرات محتملة لوجود مركبات فضائية في السماء على نطاقات واسعة تشمل الأشعة تحت الحمراء، والنطاق البصري والراديوي والصوتي، وهي المنصة الأولى من نوعها تغطي هذا الكم من المجالات لهذا الغرض.
ويعد مشروع غاليليو مبادرة بحثية لدراسة الظواهر الجوية المجهولة والأجسام الفضائية، ويهدف إلى البحث عن "بصمات تقنية" قد تشير إلى وجود حضارات فضائية متقدمة. وقد عُرضت تفاصيل هذا المشروع خلال مؤتمر علوم الكواكب والقمر لعام 2025 المنعقد في الشهر المنقضي.
وتمكن المشروع من الحصول على بيانات ضخمة، إذ سُجّل ما يقارب 100 ألف جسم شهريا خلال الفترة القصيرة الماضية، مما يجعل المشروع أكبر قاعدة بيانات مفتوحة جرى جمعها بشكل منهجي لرصد الأجسام القريبة من الأرض.
إعلانولمعالجة هذا الكم الهائل من البيانات، اعتمد الفريق على تقنيات الذكاء الاصطناعي مدمجة بين خوارزميات للتعرف على الأجسام وأخرى لتحديد مساراتها.
وقد دُرّبت هذه الخوارزميات على التمييز بين الأجسام المألوفة مثل الطائرات والمناطيد والطيور، مما يسمح بعزل الحالات الشاذة وتحليلها بشكل مستقل. وخلال الأشهر الخمسة الأولى فقط، سجلت المراصد نحو 500 ألف حالة رصد، منها 144 حالة لم تحمل أي تفسير، وهي نتيجة مبهرة.
وبالمقارنة، فإن الدراسات السرية التي تجريها الوكالات الحكومية والتي تعتمد على بيانات الرادار والمجسات المتعددة، تشير إلى أن نحو 3% من الحالات تبقى غامضة، وهي نسبة أعلى مما نتج عن الدراسة.
ويكمن الهدف النهائي من هذا المشروع في رصد أي جسم فضائي سيشكل لحظة فارقة في تاريخ البشرية، حتى لو كان ذلك على حساب دراسة ما يفوق مليون جسم طائر سنويا، فإن تقليص الاحتمالات إلى نسبة ضئيلة سيحصر خيارات العلماء في البحث والمراقبة.
ولا يمكن لأي أحد أن يتخيل ما الذي يمكن أن يتبع اكتشاف جسم فضائي، إذ سيكون ذلك بوابة إلى حضارات فضائية متقدمة، وستكون لحظة مفصلية في عمر الحضارة البشرية، وربّما الحضارات الكونية، إن كان ذلك أول لقاء بين حضارتين كونيتين سابحتين في الفضاء.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية