التكييف الصحراوي: الخيار الأمثل لمواجهة حرارة الصيف
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
مع اقتراب فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يتجه المواطنون نحو شراء التكييف الصحراوي كحل بديل ومناسب اقتصاديًا مقارنةً بأسعار التكييفات الأخرى.
يعتبر التكييف الصحراوي الاختيار الأنسب لأسعاره المتوافقة مع إمكانيات المواطنين، وأدائه الفعّال في تبريد الهواء.
استخدام التكييف الصحراويوفقًا للأرصاد الجوية، من المتوقع أن تشهد البلاد ارتفاعًا ملحوظًا في درجات الحرارة الأسبوع المقبل، حيث قد تصل إلى 42 درجة مئوية.
خطوات تشغيل التكييف الصحراوي
1. توصيل بالماء: يجب توصيل التكييف الصحراوي بمصدر مائي، مثل خرطوم المياه.
2. أزرار التشغيل: تتقسم أزرار التشغيل إلى قسمين: الأول متصل بمصدر المياه، والآخر متصل بالمحرك الكهربائي.
3. تبريد الهواء: تعمل المروحة على سحب الهواء الساخن من الخارج، ويتم تبريده من خلال المياه داخل التكييف ليخرج من الجهة الأخرى باردًا.
4. أفضل استخدام: يُفضل استخدام التكييف الصحراوي في الأجواء الجافة، حيث يكون مفعوله أكثر وضوحًا في الأماكن الأكثر سخونة.
بالرغم من ارتفاع أسعار الأجهزة الكهربائية، تظل أسعار التكييف الصحراوي مناسبة للمواطنين. تختلف الأسعار بناءً على سعة المياه:
- تكييف صحراوي 25 لتر: 3200 جنيه
- تكييف صحراوي 85 لتر: 5399 جنيه
- تكييف صحراوي 25 لتر مع فلتر للغبار: 2970 جنيه
- تكييف صحراوي 25 لتر ميانتا: 4999 جنيه
- تكييف صحراوي 80 لتر فريش: 4899 جنيه
- تكييف صحراوي 55 لتر توريندو: 6999 جنيه
يعد التكييف الصحراوي خيارًا مناسبًا لمواجهة حرارة الصيف بأسعار معقولة وفعالية في تبريد الهواء، مما يجعله اختيارًا شائعًا بين المواطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تكييف تكييف صحراوي اسعار التكييف التکییف الصحراوی
إقرأ أيضاً:
مدبولي: عودة «النصر للسيارات» قرار استراتيجي يؤكد الاستغلال الأمثل للأصول
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن احتياجات السوق المحلية من السيارات يتجاوز نصف مليون سيارة من كل أنواعها، مشددًا على أنّ هذا الاحتياج يزيد مع مرور السنوات حتى 2030 مع الزيادة السكانية، والنمو الاقتصادي التي تنتهجه الدولة المصرية.
وأشار «مدبولي»، خلال كلمته باحتفالية عودة شركة النصر لصناعة السيارات للإنتاج، إلى أنّ عودة شركة النصر لصناعة السيارات قرار استراتيجي من الدولة، وأن الدولة لا تفرط في قلاعها الصناعية، موضحًا أنّ تعمل على الاستغلال الأمثل للأصول المملوكة للدولة: «وثيقة سياسة ملكية الدولة مش معناها إنّنا نبيع بالعكس نعظم ونستغل أصول الدولة».
وأوضح أن المحور الرئيسي الآن هو دخول في شركات مع القطاع الخاص في إعادة وتشغيل هذه الأصول، مؤكدًا أنه يتم التركيز على التعمق من المكون المحلي في الصناعة، مشددًا على أن لدى الدولة المصرية كافة المقومات لزيادة المكونات المحلي بصناعة السيارات لأكثر من 70%.
وتابع: «منظومة الصناعة المغذية التي تكمل مع المصنع ليكون منظومة متكاملة في الصناعة.. الصاج والفرش والزجاج والماتور.. في مصنع لكل بطاريات الكهرباء لكل المركبات اللي هتكون موجودة».