إزالة الأعباء المالية.. وزير الصحة يعدد مزايا مشروع قانون مشاركة القطاع الخاص
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة : "استمعت لكل الاراء من كافة المؤيدين و المعارضين بشأن مشروع قانون المنشأت الصحية ومشاركة القطاع الخاص" مؤكدا على أن الغرض الأساسى من مشروع القانون هو الفائدة للمريض المصري و عدم تعرضه لأى أعباء مالية وزيادة الخدمات المقدمة له و جودتها وفقا للنظام العالمي".
وتابع “عبد الغفار” -خلال كلمته بالجلسة العامة للبرلمان المنعقدة اليوم الأحد برئاسة المستشار حنفى جبالى-: "هناك طرح لمنظومة أجنبية لن نعلن اسمها تعد من أعرق مؤسسات علاج الأورام فى فرنسا سيطبق عليها القانون بمجرد إقراراه " مشيرا إلى أن منظومة التأمين الصحي الشامل تعتمد على جهة تقدم الخدمة ، و جهة تراقب الخدمة و جهة تشرف على الخدمة ،و تقديمها ليس بالضرورة من الجهات الحكومية فقط ب ، لو فعلنا ذلك سنكتب على القطاع الخاص أن يغلق و يغادر البلد.
و قال :" التأمين الصحي الذى بدأ فى الستينيات ، كان متعاقد مع 700 مركز و مستشفى من القطاع الخاص ، و الفكرة قائمة على شراء الخدمة و ليس تقديمها و هناك أذرع اخرى لتقديمها " متاعا:"الأمر الأخر ، هو هل سيتحمل المريض المصري الفقير أى أعباء من خلال المشروع المطروح الإجابة بكل وضوح لن يتحمل اى اعباء ، لان الدستور اشار الى احقيته فى الرعاية الصحية و بجودة عالية "
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة بالجلسة العامة التأمين الصحي القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
تعزيز التعاون مع اليابان بالقطاع الصحي
اجتمع نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة المكلف بحكومة الوحدة الوطنية، المهندس رمضان أبو جناح، مع سفير دولة اليابان لدى ليبيا، شينمورا إيزورو، في لقاء رسمي “لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في المجال الصحي وتبادل الخبرات”.
وتم خلال اللقاء “مناقشة عدة محاور رئيسية تتعلق بتطوير النظام الصحي في ليبيا، حيث تم التركيز على أهمية تبادل الخبرات في تدريب الكوادر الطبية والطبية المساعدة، كما تم بحث سبل تقديم خدمات علاجية متقدمة وتوفير برامج تدريبية متخصصة تساهم في رفع كفاءة العاملين في القطاع الصحي الليبي”.
وأبدى الجانبان “رغبة قوية في تعزيز التعاون الثنائي، بما يسهم في تحقيق تطور ملموس في القطاع الصحي في ليبيا، من خلال نقل الخبرات اليابانية في مجالات الرعاية الصحية الحديثة والتقنيات الطبية المتطورة”.
في سياق متصل، عقد رمضان أبوجناح، “اجتماعاً مع وفد من بلدية زلطن، ضم كلاً من الدكتورة الزائرة الفيتوري المقطوف (عميد بلدية زلطن)، ومدير مستشفى الأوتاد القروي، وعضو المجلس البلدي المكلف بملف الصحة، ومديرة إدارة التمريض بالخدمات الصحية”.
وجرى خلال الاجتماع “مناقشة أبرز التحديات التي تواجه القطاع الصحي داخل بلدية زلطن، وسبل دعم وتطوير المرافق الصحية، إلى جانب توفير الاحتياجات الأساسية التي تضمن تحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين”.
وأكد “أن وزارة الصحة تولي أهمية كبيرة للتواصل المباشر مع البلديات، والاستماع لملاحظاتها واحتياجاتها، بما يعزز العدالة في تقديم الرعاية الصحية ويرتقي بمستوى الخدمات على مستوى الوطن كافة”.