كاتب صحفي: خلاف نيتناهو وجانتس يهدد بانهيار الحكومة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي محمد صلاح الزهار، إنّ الحكومة الإسرائيلية في طريقها للانهيار، موضحا أن نتنياهو أمامه حل من الحلين، الأول يتمثل في أن يظل على خلافه مع جانتس ويصل إلى النهاية على أن ينسحب جانتس من الحكومة الإسرائيلية، موضحا أن هذا الأمر لن يؤدي إلى انهيار الحكومة القائمة، والحل الثاني هو الاستجابة لمطالب جانتس، ما يؤدي إلى انسحاب أعضاء الأحزاب اليمينية المتطرفة من الحكومة، مثل بن غفير وسموترتش، ما سيؤدي إلى فقدان الائتلاف الحاكم للأغلبية في الكنيست، فتسقط الحكومة
أزمة سياسية في إسرائيلوأضاف «الزهار»، خلال مداخلة هاتفية على قناة القاهرة الإخبارية، أن الخلاف الذي حدث بين وزير الدفاع الإسرائيلي ورئيس الحكومة الإسرائيلية قبل عدة أيام، حول خطة اليوم الثاني، لافتا إلى أن كل هذه الأمور تعني أن هناك أزمة سياسية في إسرائيل تقلل من وحدة الموقف تجاه الأزمة التي أدخلت فيها دولة إسرائيل.
وأشار إلى أن رئيس الوزاء الإسرائيلي يرفض أن يقول ماذا سوف يكون في اليوم التالي؟، موضحا أن هناك أحاديث تقول أيضا إنه ليس لديه تفاصيل اليوم الحالي، موضحا أن هذا يعني أن الخطة التي أعلن عنها رئيس الحكومة الإسرائيلية في بداية هذه الحرب في أعقاب أحداث الـ7 من أكتوبر لم تكن مبنية على معلومات أو لها أفق سياسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتنياهو إسرائيل الحکومة الإسرائیلیة موضحا أن
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: ثورة 23 يوليو أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع
قال عاطف عبد الغني، الكاتب الصحفي إن ثورة 23 يوليو التي تستنكرها الجماعة الإرهابية وتهاجمها، أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع، وحققت العدالة الاجتماعية بين المواطنين، ورأينا ابن الفلاح يتخرج من كلية الطب.
وكشف عاطف عبد الغني، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الفرق بين الشائعة البسيطة والمركبة.
وقال أن الشائعة البسيطة عبارة عن نشر معلومات مغلوطة يمكن تكذبها وتفنيدها من قبل الحكومة، بخلاف الشائعات المركبة التي تبث من خلال كتائب إلكترونية مثل جماعة الإخوان الإرهابية وبث السموم عن الجيش المصري.
سفارة مصر في نيامي تحتفل بذكرى ثورة 23 يوليو خبر كاذب
تابع الكاتب الصحفى، الأمر أكبر من مجرد نشر خبر كاذب، أو خبر به جزء من الحقيقة وآخر كاذب ومن ثم يعاد تدويرها مرة أخرى، فنحن الآن نعيش حرب الإنترنت والمعلومات أو ما يطلق عليها حروب الجيل الرابع.