التوتر سيد الموقف.. تصاعد حدة الخلافات داخل مجلس الحرب الإسرائيلي (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "التوتر سيد الموقف.. تصاعد حدة الخلافات داخل مجلس الحرب الإسرائيلي".
وقال التقرير: "التوتر سيد الموقف، هكذا هو الحال داخل حكومة الحرب الإسرائيلية بعد تصاعد حدة الخلافات داخل مجلس حربها الذي شكل خصيصا لتكوين جبهة داخلية قوبة متماسكة وداعمة للعدوان على قطاع غزة".
وأضاف: "وبعد أكثر من 7 أشهر من العدوان فشل فيها جيش الاحتلال في تحقيق أي من أهدافه التي أعلن عنها منذ اليوم الأول من الحرب، تصاعدت حدة الخلافات بين نتنياهو وأعضاء ائتلافه الحكومي لتبلغ ذروتها وتصل حد التهديد بحل الحكومة والدعوة إلى انتخابات مبكرة".
خلافات ساهم في تأجيجها تعمد نتنياهو إفشال المفاوضات التي تبنتها مصر بالتعاون مع الوسطاء، للتوصل لصيغة مناسبة لوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين مخافة أن يفقد منصبه مع انتهاء الحرب، الأمر الذي يبدو وشيكا بعدما أمهله بني جانتس حتى الثامن من يونيو القادم لبلورة استراتيجية عمل جديدة للحرب وما بعدها تضمن إعادة المحتجزين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين مخطط اسرائيل مجلس الحرب الإسرائيلي مجزرة جباليا إفشال المفاوضات حدة الخلافات
إقرأ أيضاً:
قصف روسي لبلدة دوبروبيليا الأوكرانية يخلف جرحى وخسائر مادية واسعة
عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا عن الأوضاع في أوكرانيا، وتطورات الحرب الروسية الأوكرانية، حيث قصفت القوات الروسية بلدة دوبروبيليا في منطقة دونيتسك، ما أسفر عن إصابة امرأتين وإلحاق أضرار بمبنى إداري ومدرسة وعدد من المجمعات السكنية.ويأتي هذا القصف ضمن الهجمات المستمرة التي تشهدها المنطقة، في ظل تصاعد حدة المواجهات العسكرية بين القوات الروسية والأوكرانية.
وفي الوقت نفسه، تتعرض بلدة ميكولايفكا، الواقعة على بعد 16 كيلومترًا فقط من خط الجبهة، لقصف متكرر يكاد يكون يوميًا، ما أدى إلى دمار واسع في المنازل والبنية التحتية.ووفقًا لرئيس الإدارة العسكرية في البلدة، فولوديمير بروسكونين، فقد أسقطت القوات الروسية خلال الأسبوع الماضي ثماني قنابل من طراز KAB-250، ما تسبب في تدمير خطوط الأنابيب وشبكات التزود بالطاقة حيث يشهد الكهرباء انقطاعا متكررا بسبب الضربات المتواصلة.
قبل اندلاع الحرب، كان عدد سكان ميكولايفكا يقارب 16 ألف نسمة، إلا أن الصراع دفع الغالبية إلى الفرار، ولم يتبقَ في البلدة سوى 4,655 شخصًا. ورغم تصاعد المخاطر الأمنية، يفضل العديد من السكان البقاء في منازلهم خشية فقدان ممتلكاتهم، في ظل ظروف معيشية تزداد صعوبة مع استمرار القصف والانقطاع المتكرر للخدمات الأساسية.