الرئاسة التركية: منفذ الهجوم على قنصلية السويد في ازمير ليس سوريا
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الرئاسة التركية منفذ الهجوم على قنصلية السويد في ازمير ليس سوريا، أصدر المكتب الإعلامي في الرئاسة التركية بياناً نفى فيه ما تم تداوله في الإعلام المحلي بشأن هوية منفذ الهجوم على القنصلية السويدية في مدينة .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئاسة التركية: منفذ الهجوم على قنصلية السويد في ازمير ليس سوريا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصدر المكتب الإعلامي في الرئاسة التركية بياناً نفى فيه ما تم تداوله في الإعلام المحلي بشأن هوية منفذ الهجوم على القنصلية السويدية في مدينة إزمير.
حسب البيان، الذي رصدته شبكة تركيا الان٬ فان المعتدي ليس من حملة الجنسية السورية كما تم الإعلان سابقاً، بل هو مواطن تركي من مدينة آغري.
الرئاسة التركية لم تقدم تفاصيل إضافية عن الهجوم أو حول هوية الجاني.
وفي وقت سابق من اليوم تم الإعلان عن اعتقال منفذ الهجوم الذي استهدف القنصلية السويدية في مدينة إزمير التركية، حيث أصيبت امرأة تركية تعمل في القنصلية بجروح خطيرة.
وفقًا لبيان صادر عن مكتب الدولة في إزمير، يعاني المعتقل من اضطرابات عقلية.
تم القبض على المشتبه به بعد هجوم دامي شنه على القنصلية، أدى إلى إصابة موظفة في القنصلية بجروح خطيرة. تم نقل الموظفة إلى المستشفى حيث تتلقى العلاج اللازم.
وكانت صحيفة يني شفق نشرت خبرا قالت فيه ان المهاجم يحمل الجنسية السورية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الرئاسة التركية: منفذ الهجوم على قنصلية السويد في ازمير ليس سوريا وتم نقلها من تركيا الآن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئاسة الترکیة
إقرأ أيضاً:
تقرير: افتتاح القنصلية الأمريكية بالداخلة ينتظر وصول السفير الجديد
زنقة 20 | علي التومي
أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تعيين ريتشارد ديوك بوكان الثالث سفيرًا جديدا للولايات المتحدة في المغرب، في خطوة تحمل دلالات سياسية واقتصادية هامة تجعل من المغرب البلد العربي والإفريفي الأكثر قربا للإدارة الامريكية الجديدة.
ويُعرف بوكان بخلفيته الإقتصادية القوية وعلاقاته الوثيقة بالحزب الجمهوري، مما يعكس توجه الإدارة الأمريكية نحو دبلوماسية تركز على تحقيق مصالح اقتصادية وتجارية بدلاً من الدبلوماسية التقليدية التي تركز على الاستقرار السياسي.
وبحسب مجلة جون أفريك، فإن تعيين بوكان يأتي في سياق استمرار دعم الولايات المتحدة لسيادة المغرب على الصحراء، خاصة بعد اعتراف ترامب بذلك في عام 2020.
كما يتزامن هذا القرار الأمريكي مع تعزيز الاستثمارات الأمريكية في الأقاليم الجنوبية للمملكة، بما في ذلك مشاريع كبرى في الطاقة المتجددة والبنية التحتية، لاسيما مشروع ميناء الداخلة الأطلسي، الذي يُتوقع أن يصبح نقطة ربط استراتيجية بين إفريقيا وأوروبا وأمريكا.
ويُنتظر أن يسهم السفير الأمريكي الجديد ريتشارد بوكان الثالث في إستئناف تنفيذ مشروع إنشاء القنصلية الأمريكية في الداخلة، الذي توقف لأسباب سياسية خلال ولاية ترامب الأولى.
ويعد التعيين حسب خبراء ومهتمين إشارة قوية للمغرب باعتباره بلد رائد في افريقيا ومن اجل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية بين الرباط وواشنطن، خاصة في ظل التغيرات الجيوسياسية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا والعالم.