عاجل.. مصرع شاب على يد دجال بزعم استخراج " جن " فى الغربية
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
شهدت قرية شبراطوا التابعة لمركز بسيون بمحافظة الغربية، مصرع شاب على يد دجال ومعالج روحانى بعد أن قام بالاعتداء علية بالضرب بدعوى استخراج جن مما أدى إلى مصرع الشاب فى الحال قبل وصولة إلى مستشفى بسيون.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية إخطارا من شرطة النجدة، يفيد بورود بلاغ من الاهالى بمصرع نجلهم أثناء العلاج على يد دجال قام بضربة حتى الموت بدعوى استخراج جن من جسدة.
و على الفور تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط الدجال وعدد من أفراد أسرة المجني عليه للتحقيق في الواقعة.
وتبين مصرع شاب يبلغ من العمر 25 عامًا - نقاش - جثة هامدة، وأن الشاب كان يعانى من حالة نفسية واستعانت أسرته بمعالج روحى " دجال " لعلاجه وقام بضربه زاعما استخراج الجن من جسده حتى فارق الحياة متأثرا بإصابته.
تم ضبط المتهم ووالد المجني عليه ووالدته وحُرر محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة للتحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دجال الغربية بسيون مصرع شاب
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لحماس
أعلن مكتب المدعي العام الاتحادي الألماني أنه طلب إحالة 4 أشخاص إلى المحكمة بزعم انتمائهم لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وجمع أسلحة في أوروبا لصالح الحركة.
واعتقل المشتبه بهم الأربعة في برلين وفي هولندا، وستنظر دائرة أمن الدولة في محكمة الاستئناف بولاية برلين في الدعوى، وستصدر قرارا بشأن قبولها من عدمه، وتحديد موعد للمحاكمة في حال قبولها.
وكتب مكتب المدعي العام المتخصص في شؤون الإرهاب ومقره في مدينة كارلسروه (غرب) "كانوا جميعا يعملون لصالح حماس في الخارج منذ سنوات وشغلوا مناصب مهمة فيها، فيما يتعلق بإدارة الفرع العسكري" للحركة التي صنّفها الاتحاد الأوروبي رسميا منظمة "إرهابية" في 2003.
ووفقا لبيان الادعاء، "قام أحد المتهمين الأربعة في ربيع عام 2019 بإنشاء مستودع للذخيرة والأسلحة في بلغاريا. وفي صيف 2019، قام بتفريغ مخبأ للأسلحة في الدانمارك وجلب مسدسا منه إلى ألمانيا. وسافر الرجل مرة أخرى إلى بلغاريا في أغسطس/آب من العام نفسه للبحث عن المستودع".
وتابع الادعاء أنه "بين يونيو/حزيران وديسمبر/كانون الأول 2023، قام جميع المتهمين بتشكيلات متغيرة بالبحث عدة مرات عن مخبأ للأسلحة في بولندا انطلاقا من برلين، لكن تعذر تحديد موقع لهذا المخبأ في نهاية المطاف".
وأكد مكتب المدعي العام الاتحادي في ألمانيا أن "حماس نظمت عمليات إخفاء أسلحة في دول أوروبية مختلفة لتنفيذ هجمات محتملة ضد مؤسسات يهودية في أوروبا بينها السفارة الإسرائيلية في برلين، والقاعدة الأميركية في رامشتاين (جنوب غرب ألمانيا) ومحيط مطار تمبلهوف السابق في برلين".