انتعاشة في حركة تداول السفن والحاويات بميناء دمياط
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 10 سفن ،بينما غادر عدد 10 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 39 سفينة ، منها السفينة ( KALLIOPIS ) و التي ترفع علم ليبيريا ويبلغ طولها 180 م وعرضها 30 م القادمة من روسيا و على متنها حمولة تقدر بـ 33000 طن من القمح لصالح القطاع الخاص و السفينة ( LEVANTES ) و التي ترفع علم جزر مارشال ويبلغ طولها 225 م وعرضها 33 م القادمة من روسيا و على متنها حمولة تقدر بـ 63000 طن من القمح لصالح هيئة السلع التموينية حيث يأتي ذلك في اطار جهود الدولة و تأكيداً على جاهزية مرافق ميناء دمياط لإستقبال ناقلات القمح لضمان توافر السلع الإستراتيجية و تلبية إحتياجاتها من القمح .
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 26538 طن تشمل : 8200 طن يوريا و 2200 طن اسمنت معبأ و 3349 طن رمل و 804 طن ملح معبأ و 11985 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 72694 طن تشمل : 22024 طن قمح و 9042 طن ذرة و 10990 طن فول صويا و 1300 طن خردة و 11633 طن حديد و 7929 طن خشب زان و 200 طن زيت طعام و 5114 طن فول صب و 3130 طن عدس و 1332 طن ابلاكاش .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1288 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 112 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4147 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 45507 طنًا ،بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 242961 طنًا ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5753 حركة .
ويتقدم اللواء بحرى أحمد حواش رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء دمياط بخالص التهنئة والتحية لجميع الزميلات العاملات بميناء دمياط وقطاع النقل البحري المصرى بمناسبة اليوم العالمي للمرأة في المجال البحرى والذى تحتفل به المنظمة البحرية الدولية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 24 ساعة البضائع العامة السفن والحاويات السلع الاستراتيجية بلغت حرکة من القمح
إقرأ أيضاً:
تقرير بريطاني: لا يمكن تجاهلَ تأثير عمليات البحر الأحمر على حركة الشحن البريطانية
يمانيون – متابعات
أكّـد تقريرٌ بريطانيٌّ جديدٌ استمرارَ تأثير العمليات البحرية اليمنية على حركة التجارة البريطانية، من خلال ارتفاع أسعار الشحن وتأخير وصولِ البضائع التي تحملُها السفن المرتبطة بالمملكة المتحدة، والتي تتجنب عبور البحر الأحمر؛ لتجنب استهدافها من قبل القوات المسلحة اليمنية؛ رَدًّا على مشاركة بريطانيا في العدوان على اليمن.
ونشر موقع “سي نيوز” البريطاني، الاثنين، تقريرًا جاء فيه أن “مسافاتِ نقل البضائع زادت بمعدل 9 %؛ بسَببِ اضطرار السفن إلى الدوران حول إفريقيا عبر رأس الرجاء الصالح لتجنب طريقِ البحر الأحمر، وقد أَدَّى هذا إلى زيادة أوقات العبور، فضلًا عن الحاجة إلى المزيدِ من السفن لنقل نفسِ الكمية من البضائع”.
وأضاف: “نتيجةً لزيادة أوقات العبور والحاجة إلى سفن إضافية، انخفض أَيْـضًا عددُ السفن المتاحة لنقل البضائع بشكل كبير” مُشيرًا إلى أن “شركات النقل والشركات التجارية تتعرض لتكاليفَ متزايدة، وتغطِّي هذه التكاليف الوقتَ الإضافيَّ والوقودَ والمواردَ اللازمة لإتمام رحلة ممتدة”.
ونقل التقريرُ عن أندرو تومسون، الرئيسِ التنفيذي لمجموعة “كليفلاند” التي تقدِّمُ أوسعَ مجموعة من الحاويات في المملكة المتحدة، قوله: “من الصعب تجاهُلُ التأثير المُستمرّ لأزمة البحر الأحمر على عمليات الشحن لدينا”.
وأضاف: “بسببِ الهجمات الرهيبة المُستمرّة، تتصرَّفُ خطوطُ الشحن بناءً على مخاوفها الأمنية المتزايدة وتستمرُّ في إعادة توجيهِها كإجراء احترازي، ونتوقَّعُ تأخيرًا لمدة تتراوحُ بين أسبوعين وثلاثة أسابيع في تسليم الحاويات إلى المملكة المتحدة؛ مما يخلُقُ تأثيرًا سلبيًّا على عملائنا”.
ونقل التقريرُ أَيْـضًا عن شركة “إنفيرتو” الاستشارية، أن “تجارَ التجزئة في جميع أنحاء المملكة المتحدة اضطرُّوا بالفعل إلى تغيير استراتيجيات الشراء الخَاصَّة بهم بشكل كبير في الفترة التي سبقت فترةَ التداول في عيد الميلاد”.
وقال باتريك ليبيرهوف، مديرُ الشركة: إن “هذا يفرِضُ ضغوطًا على تُجَّارِ التجزئة أنفسِهم، حَيثُ يقومون بتخزين المزيد من المخزون في وقتٍ مبكر، وقد لا تتوفر لديهم مساحةُ تخزين كافية لذلك. وبدلًا عن ذلك، سيحتاجُ تُجَّارُ التجزئة إلى البحثِ عن مساحة تخزين احتياطية قصيرة الأَجَلِ، وهو ما قد يكونُ مكلفًا للغاية” وَفْقًا لما نقل التقرير.