دليل الشواطئ والقرى السياحية في مصر لصيف 2024
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع بداية فصل الصيف، ينتظر الكثيرون منا هذا الموسم للاستمتاع بالسفر والشواطئ. ولتسهيل اختيار وجهة المصيف، تقدم "البوابة نيوز" خريطة شواطئ وقُرى مصر الشاطئية بناءً على إحصائيات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
جنوب سيناء والإسكندرية تتصدران قائمة الشواطئ المصرية
تضم مصر 304 شاطئًا بطول إجمالي يبلغ 689.
- بورسعيد: 8 شواطئ
- السويس: شاطئ واحد
- دمياط: 6 شواطئ
- الدقهلية: شاطئان
- كفر الشيخ: 7 شواطئ
- البحيرة: شاطئ واحد
- الفيوم: 16 شاطئًا
- البحر الأحمر: 4 شواطئ
- مطروح: 17 شاطئًا
جنوب سيناء ومطروح تتصدران القرى السياحية في مصر
تبلغ عدد القرى السياحية في مصر 338 قرية، موزعة على 12 محافظة ساحلية. وتستحوذ جنوب سيناء على النصيب الأكبر بـ 92 قرية، تليها مطروح بـ 85 قرية، ثم البحر الأحمر بـ 53 قرية. وتوزع باقي القرى السياحية على المحافظات كالتالي:
- الإسكندرية: 27 قرية
- بورسعيد: 38 قرية
- السويس: 6 قرى
- كفر الشيخ: 6 قرى
- البحيرة: 3 قرى
- الإسماعيلية: 8 قرى
- الفيوم: 15 قرية
الخدمات والمرافق الشاطئية في القرى السياحية المصرية
وفقًا لجهاز الإحصاء، يوجد في القرى السياحية 981 شاليه و273 وحدة خلع ملابس موزعة على 5 محافظات ساحلية. وتتوفر وحدات خلع الملابس في الإسكندرية (63 وحدة)، جنوب سيناء (143 وحدة)، مطروح (15 وحدة)، الفيوم (22 وحدة)، والإسماعيلية (30 وحدة). بالإضافة إلى ذلك، يوجد 415 كافيتريا، 60 ناديًا شاطئيًا، 549 دشًا، 642 دورة مياه، و549 كبينة. ومع ذلك، هناك محافظات تخلو من وجود دشات عامة على شواطئها مثل البحر الأحمر، مطروح، والسويس، التي تكتفي بتوفير دورات المياه فقط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإسكندرية مطروح الساحل راس الحكمة الشواطي خريطة الشواطئ القرى السیاحیة جنوب سیناء شاطئ ا
إقرأ أيضاً:
تظاهرات حاشدة في دمشق تضامناً مع أبناء الساحل السوري
الثورة نت|
شهدت العاصمة السورية دمشق، اليوم الأحد، تظاهرات حاشدة، تضامناً مع أبناء الساحل السوري، الذين يتعرّضون لهجمات مسلحة.
ورفع المتظاهرون شعارات تدعو إلى نبذ الطائفية ووقف إراقة الدماء، مؤكّدين: “كلّ الدم السوري واحد”.
وتتعرّض عدة قرى في طرطوس وفي ريف جبلة في اللاذقية لهجوم من قبل فصائل مسلحة، وسط توقّف الاتصالات والإنترنت في محافظتي درعا والسويداء.
وكانت مصادر محلية من الساحل السوري أكدت، للميادين، أنّ عدد ضحايا المجازر هو بالمئات، في حين لا تزال عشرات الجثامين متناثرةً عند أطراف الطرقات وفي شوارع القرى، ولم يتمكّن ذووها من دفنها أو الوصول إليها.
وأفادت المصادر بأنّ سكان القرى، هربوا إلى الجبال والغابات، خوفاً من تعرّضهم للقتل، ولم يجرُؤوا على العودة إلى قراهم بعدُ.