القوات المشتركة في الساحل الغربي تصدر بيان بشأن الانتشار في باب المندب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن القوات المشتركة في الساحل الغربي تصدر بيان بشأن الانتشار في باب المندب، عدن الغد خاص أصدرت القوات المشتركة في الساحل الغربي، اليوم الثلاثاء، توضيحا مهماً بشأن الانتشار في باب المندب.وأكد مصدر مسؤول في القوات .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القوات المشتركة في الساحل الغربي تصدر بيان بشأن الانتشار في باب المندب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد) خاص :
أصدرت القوات المشتركة في الساحل الغربي، اليوم الثلاثاء، توضيحا مهماً بشأن الانتشار في باب المندب.وأكد مصدر مسؤول في القوات المشتركة بالساحل الغربي وحدة الموقف لكل قادتها.وشدد على أنه لا يوجد أي تباين أو سوء فهم في الموقف كما زعمت الإشاعات المغرضة التي ترمي من وراء هذا التضليل إلى الإضرار بمسرح عمليات القوات المشتركة.وجدد المصدر نفي أي تحرك للقوات المشتركة خارج مسرح العمليات لمحافظتي الحديدة وتعز، وأن التحركات تمت لتأمين الملاحة الدولية والسواحل ضد التهديدات الحوثية المدعومة إيرانيًا، وللحفاظ على المكاسب التي ضحت في سبيلها المقاومة منذ انطلاقها من مدينة عدن.وأفاد المصدر بأن التوجيهات صادرة من عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، بترتيب انتشار القوات في قطاع باب المندب، بما يحفظ المسرح العملياتي ويؤمّن الخطة العامة للقوات المشتركة ويزيل أي أسباب للتوتر تسببها حالة من الإشاعات والعمل الإعلامي المأجور.كما أكد المصدر حرص القوات على أبناء القبائل في عموم مناطق سيطرتها، وتهيب بأبناء قبائل الحكم في المندب أو الصبيحة في رأس المضاربة، وغيرها، أن القوات المشتركة تعتبر القبائل وكافة المواطنين جزءًا من معركتها لتحرير الوطن.وكان مصدر مسؤول في القوات المشتركة فنّد الشائعات بشأن تحركات خارج المسرح العملياتي في جبهات الساحل الغربي؛ وفقا للإعلام العسكري.يأتي ذلك بعد ورود أنباء تفيد بتوتر عسكري في منطقة باب المندب بين مسلحين من قبائل الصبيحة وقوات موالية للعميد طارق محمد صالح قائد المقاومة الوطنية.
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القوات المشتركة في الساحل الغربي تصدر بيان بشأن الانتشار في باب المندب وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
ترامب: سنتخذ قرارا بشأن وجود قواتنا في سوريا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الخميس، إن واشنطن ستتخذ قررا بشأن سوريا بما يتعلق ببقاء قوات بلاده هناك، دون أن يفصح عن مزيد من التفاصيل.
وجاء ذلك في معرض رده على سؤال لأحد الصحفيين في البيت الأبيض، وذلك بشأن تقارير تداولتها وسائل إعلام إسرائيلية تفيد بأن الولايات المتحدة ستسحب قواتها من سوريا.
وشدد ترامب على أنه لا يعلم من قال تلك المعلومة، مضيفا "سنتخذ قرارا بشأن سوريا" دون إيضاح المزيد.
وأكد أن الولايات المتحدة ليست منخرطة في سوريا، قائلا "لديها مشاكلها الخاصة، ولديهم ما يكفي من الفوضى. لا حاجة إلى تدخلنا هناك".
وكان ترامب أفاد -قبيل سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي- بأن الجيش الأميركي يجب أن يبقى بعيدا عن سوريا.
قلق إسرائيليالثلاثاء الماضي، كشفت هيئة البث الإسرائيلية أن مسؤولين بارزين في البيت الأبيض نقلوا رسالة إلى نظرائهم الإسرائيليين تفيد برغبة ترامب سحب آلاف قواته من سوريا.
وأوضحت هيئة البث أن انسحاب القوات الأميركية من سوريا سيثير قلقا بالغا في لدى إسرائيل، ومن المتوقع أن تؤثر تلك الخطوة أيضا على الوحدات الكردية في سوريا، وفق تعبير المصدر.
وكانت الولايات المتحدة قالت لسنوات إنه يوجد لديها حوالي 900 جندي في سوريا، لكن البنتاغون اعترف في ديسمبر/كانون الأول الماضي بأن أعداد هذه القوات ارتفعت إلى حوالي ألفي جندي يتركزون شرق سوريا.
إعلانوذكرت صحيفة واشنطن بوست قبل أيام أن الجنود الأميركيين يتعاونون مع القوات الكردية السورية في مهمة تهدف -حسب مسؤولين- لمنع عودة تنظيم الدولة الإسلامية والحد من النفوذ الإيراني في سوريا، لكن مستقبل هذا الوجود أصبح موضع شك لأن الحكومة السورية الجديدة أعربت عن رغبتها في رؤية جميع القوات الأجنبية تغادر.
يُذكر أن ترامب حاول سحب جميع القوات من سوريا عام 2018 خلال فترة ولايته الأولى، مما دفع وزير الدفاع السابق جيم ماتيس إلى الاستقالة.