ما المبالغ النقدية المسموح للمسافرين الخروج بها من المملكة؟.. الزكاة والجمارك تجيب
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
ورد سؤال إلى حساب اسأل الزكاة والضريبة والجمارك، من أحد المواطنين، نصه: "ما هى المبالغ النقدية المسموح الخروج بها من المملكة؟ علمنا بأني مقيم".
المبالغ النقدية المسموح للمسافرين الخروج بها من المملكةأوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، عبر حسابها بمنصة إكس، أنه يلزم الافصاح وتعبئة نموذج الاقرار في حال حمل ما قيمته 60 ألف ريال سعودي وما يعادلها من المجوهرات أو المعادن الثمينة أو الأمتعة الشخصية الجديدة التي تتجاوز 3000 ريال سعودي أو السلع المقيدة أو السلع التي تخضع للضريبة الانتقائية.
ولفتت إلى أنه يمكن زيارة الرابط التالي لمعرفة التفاصيل وآلية تعبئة نموذج الاقرار: http://zat.ca/Clf1oC.
عزيزي عبدالرحمن، يلزم الافصاح وتعبئة نموذج الاقرار في حال كنت تحمل ما قيمته 60 الف ريال سعودي وما يعادلها من المجوهرات أو المعادن الثمينة أو
— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) May 18, 2024 هيئة الزكاة والضريبة والجماركيذكر أن المتحدث باسم هيئة الزكاة والضريبة والجمارك حمود الحربي، أوضح أن حجم واردات المملكة من السيارات خلال عامي 2023م - 2022م عبر جميع منافذها الجمركية البرية والبحرية والجوية، بلغ أكثر من 160 ألف سيارة واردة، ففي عام 2023م بلغت واردات السيارات 93,199، فيما بلغت الواردات خلال عام 2022م 66,870 سيارة.
ووفقاً للمتحدث باسم الهيئة فقد جاءت اليابان، والهند، وكوريا الجنوبية، وأمريكا، وتايلاند، في مقدمة الدول التي صُدّرت منها السيارات للمملكة خلال العامين الماضيين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الزكاة والضريبة والجمارك الزكاة والضريبة والجمارك اسأل الزكاة والضريبة والجمارك الزکاة والضریبة والجمارک
إقرأ أيضاً:
هل شرع الصيام من أجل تعذيب النفس المؤمنة؟ دار الإفتاء تجيب
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه لم يأت تشريع الصيام من أجل تعذيب النفس المؤمنة، بل لتربيتها وتزكيتها، فالصيام يجعلك تتحلى بمقام المراقبة لله، وينمي بداخلك شعور الحياء من الله عز وجل فيحصل لك بذلك أن تكون من عباده المتقين {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183].
وقالت دار الإفتاء في منشور لها، إن شهر رمضان هو كنز عظيم من كنوز الآخرة فيه الرحمة والبركة، فاغتنموه ولا تضيعوه، فما بالكم بمن يفرط في كنز من كنوز الآخرة؟ منوهة أن كنوز الآخرة هي الباقيات الصالحات وهي النافعات يوم لا ينفع مال ولا بنون.
ونصحت دار الإفتاء متابعيها: ابتعد في شهر رمضان قدر استطاعتك عن مجالس اللهو والغفلة وتجنب ما يعطلك عن العبادة، وإن رأيت من أحد ما يصدك عن ذكر الله وطاعته، فذكر نفسك وإياه قائلا -كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إني صائم".
وذكرت دار الإفتاء أن المسلم الذي يريد الإقلاع عن التدخين فعليه أن يتسلح بالدعاء والعزيمة، فقد قرب شهر رمضان؛ الشهر الذي تقوَى فيه العزائم، فتجعلك تصوم عن الطعام والشراب وتقلع عن التدخين طوال النهار، فهلَّا أكملت ما أنجزته بالنهار فتجعل من رمضان فرصة للإقلاع عن هذه العادة الضارة؟ اجعل من أيام شهر رمضان فرصة للتغيير إلى الأفضل. فمن أجل ذلك شرع الصيام.
وتابعت: في هذه الأيام المباركات وقبيل شهر رمضان اجعل لسانك يتعود على ذكر الله عز وجل كثيرا في كل حين وعلى أي حال؛ ليتحقق فيك مراد الله عز وجل من عباده المؤمنين {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا}[الأحزاب: 41 - 42].