كتلة الحوار: نسعى لتكوين حزب سياسي ومركز دراسات اقتصادية وسياسية
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كتلة الحوار نسعى لتكوين حزب سياسي ومركز دراسات اقتصادية وسياسية، قال المهندس باسل عادل، مؤسس ورئيس كتلة الحوار، إن الكتلة تضم كوادر اقتصادية وأكاديميين من كليات السياسة والاقتصاد.،بحسب ما نشر بوابة الشروق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كتلة الحوار: نسعى لتكوين حزب سياسي ومركز دراسات اقتصادية وسياسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال المهندس باسل عادل، مؤسس ورئيس كتلة الحوار، إن الكتلة تضم كوادر اقتصادية وأكاديميين من كليات السياسة والاقتصاد.
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كتلة الحوار: نسعى لتكوين حزب سياسي ومركز دراسات اقتصادية وسياسية وتم نقلها من بوابة الشروق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کتلة الحوار
إقرأ أيضاً:
حماس: نسعى لهدنة في غزة تمتد 5 سنوات
المناطق_متابعات
وسط استمرار الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، وتعثر المفاوضات بين حماس وإسرائيل رغم مساعي الوسطاء المتواصلة، كشف مسؤول في الحركة أنها مستعدة لإطلاق جميع الأسرى الإسرائيليين.
كما أضاف في تصريحات اليوم السبت أن حماس تسعى لهدنة في غزة مدتها 5 سنوات، وفق ما أفادت فرانس برس وفق العربية.
أخبار قد تهمك “الأونروا “: أطفال غزة يتضورون جوعا وإسرائيل تمنع دخول الغذاء 26 أبريل 2025 - 10:11 صباحًا استشهاد ثلاثة فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي وسط قطاع غزة 24 أبريل 2025 - 5:35 مساءًجميع الأسرىإلى ذلك، أعاد التأكيد أن الحركة مستعدة للإفراج عن جميع الأسرى دفعة واحدة مقابل وقف الحرب بشكل كامل.
أتت تلك التصريحات في حين لا تزال إسرائيل تصعد عملياتها العسكرية في القطاع المدمر من أجل الضغط على حماس ودقعها إلى الموافقة على اطلاق الأسرى مقابل هدنة مؤقتة.
كما تواصل إسرائيل اغلاق المعابر مانعة دخول المساعدات الغذائية والطبية إلى الغزيين.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فضلا عن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس وقيادة الجيش، هددوا بمزيد من الغارات والقصف فضلا عن امكانية التوسع برا في غزة، ما لم يطلق سراح جميع المحتجزين الإسرائييليين.
يشار إلى أن 59 إسرائيليا ما زالوا داخق القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023، أكثر من نصفهم قتلى، وفق تقديرات الجيش الإسرائيلي.
في حين يقبع آلاف الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية منذ سنوات، جزء منهم اعتقل أيضا بعد اكتوبر 2023.