316 حالة تسمم كيماوي بسبب الفاكهة فى الدقهلية
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور شريف مكين، وكيل وزارة الصحة بمحافظة الدقهلية، أنشطة ومؤشرات إدارة الصحة المهنية تحت إشراف الدكتورة عبير عبد الغني، وكيل المديرية، والدكتورة لمياء سلامة، مدير عام الطب الوقائي، والدكتورة بوسي البدراوي، مدير إدارة السلامة والصحة المهنية خلال إبريل الماضى والتى تضمنت المرور على 431 ورشة ومصنع بنطاق المحافظة، و رصد 316 حالة تسمم كيماوي بالمبيدات.
وأضاف وكيل وزارة الصحة بمحافظة الدقهلية، أن جولات المرور على أعمال السلامة والصحة المهنية بالمنشآت المختلفة أسفرت عن رصد 316 حالة تسمم كيماوي بالمبيدات مما تسبب فى حالات قئ واسهال نتيجة أكل الفاكهة وتم عمل اللازم لهم بالمستشفيات وخروجهم مباشرة.
حملات على الورش والمصانع وصد 54 حالة عمل لاقل من 18 عاماواضاف وكيل وزارة الصحة بمحافظة الدقهلية، ان جملات إدارة السلام والصحة المهنية رصدت نحو 54 من الصبية اقل من السن القانوني يعملون داخل الورش.
كما تضمنت أنشطة الإدارة تفقد 15 مستشفى للاطمئنان على أساليب التدريب الصحي بالشكل الأمثل. وكذلك متابعة اشتراطات السلامة والصحة المهنية بعدد 238 مخبزاً حرصا على سلامة وصحة العاملين والمترددين.
صحة الدقهلية: انتهاء خطة تدريب مكاتب الصحة والإدارات علي ميكنة المواليد والوفيات WhatsApp Image 2024-05-19 at 2.49.03 AM (1) WhatsApp Image 2024-05-19 at 2.49.04 AM (1) (1) WhatsApp Image 2024-05-19 at 2.49.04 AM (1) WhatsApp Image 2024-05-19 at 2.49.04 AMالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدقهلية الدقهلية الدقهلية الفاكهة الدقهلية وزارة الصحة محافظة الدقهلية والصحة المهنیة الصحة المهنیة
إقرأ أيضاً:
أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي الإيبولا وسط جهود احتواء الفيروس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت منظمة الصحة العالمية، يوم السبت، وفاة طفل يبلغ من العمر أربع سنوات في أوغندا نتيجة إصابته بفيروس الإيبولا، ليصبح ثاني ضحية مؤكدة منذ عودة تفشي المرض في يناير الماضي.
ووفقًا لبيان صادر عن مكتب منظمة الصحة العالمية في أوغندا، فقد كان الطفل يتلقى العلاج في منشأة صحية رئيسية في العاصمة كامبالا، قبل أن يتوفى يوم الثلاثاء. ولم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل حول ملابسات وفاته.
وأوضح البيان أن "منظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات تعمل على تعزيز المراقبة وتتبع المخالطين"، فيما لم يعلق المسؤولون الصحيون المحليون على الأمر.
يذكر أن الشخص الأول الذي توفي بسبب هذا المرض في أوغندا كان يعمل ممرضا، حيث توفي قبل يوم من الإعلان عن تفشي المرض مجددا في 30 يناير الماضي. وقبل وفاته، سعى للعلاج في عدة منشآت صحية في كامبالا وشرق أوغندا، كما زار معالجا تقليديا لمحاولة تشخيص حالته، لكنه فارق الحياة في كامبالا.
وتزيد الوفاة الثانية من الشكوك حول تأكيدات مسؤولي الصحة الأوغنديين بشأن السيطرة على تفشي المرض، والذين كانوا يتطلعون إلى وقف التفشي بعد علاج ثمانية أشخاص بنجاح كانوا على اتصال بأول الضحايا، بما في ذلك بعض أفراد عائلته.
ويستمر المسؤولون في البحث عن مصدر المرض، وتتبع المخالطين للمصابين حيث يعد ذلك أمرا أساسيا للحد من انتشار الإيبولا، في ظل عدم وجود لقاحات معتمدة لسلالة السودان من الإيبولا التي تصيب الأشخاص في أوغندا.
من جانبها، أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها سترسل فرقا من الخبراء والمتخصصين في الصحة العامة إلى أوغندا لدعم جهود مكافحة الفيروس، مؤكدة تخصيص مليون دولار للمساعدة في التصدي لهذا التفشي.
وقالت المنظمة إنها ستدعم الحكومة الأوغندية في تسريع تحديد الحالات المصابة وعزلها، وتقديم العلاج اللازم للحد من انتشار الفيروس وحماية السكان.
وكان آخر تفش للمرض في أوغندا عام 2022 وأعلنت القضاء عليه في 11 يناير 2023 بعد ما يقرب من 4 أشهر كافحت خلالها لاحتواء العدوى الفيروسية.
وأودى ذلك التفشي بحياة 55 من أصل 143 مصابا، وكان من بين الوفيات 6 عاملين في قطاع الصحة.