طريقة عمل عيش التورتيلا بأسهل الخطوات وأقل التكاليف
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
عيش التورتيلا، من أنواع الخبز التي تحظى بشعبية كبيرة في مصر والوطن العربي، ويطلق عليه في بعض البلاد خبز الصاج، وقد تفضل بعض ربات البيوت تقديمه لأطفالهن في البيت، للبعد عن روتين تناول العيش العادي، الذي يمكن استخدامه في عمل الكريب والشاورما، لذا نستعرض طريقة عمل عيش التورتيلا في البيت بأسهل وصفة وأقل تكاليف، على خطى الشيف فاطمة أبو حاتي.
المكونات:
- 4 أكواب دقيق.
- نصف كوب زيت.
- ملعقة كبيرة بكينج بودر.
- ربع معلقة سكر.
- ربع ملعقة ملح.
- كوب حليب.
- خلط البيكنج بودر مع الدقيق والملح والسكر في بولة.
- يوضع الخليط في العجان، ثم نضيف له الزيت تدريجيًا.
- نقوم بخلط جميع المكونات مع بعضها البعض؛ لكي تمتزج.
- نضيف اللبن إلى الخليط مع استمرار العجن، حتى تصبح العجينة ملساء وطرية.
- نترك خليط العجين لمدة 10 دقائق.
- نقسم العجينة إلى كرات، ثم نغطيها ونتركها لبعض الدقائق مرة أخرى.
- نفرد الكور باستخدام النشابة «المردنة»، بعد رش الدقيق على الطاولة، ثم نشكلها بشكل دائري بسمك رفيع.
- نسخن طاسة على هيئة الخبز، ثم توضع على نار متوسطة.
- نضيف الخبز في الطاسة، ثم يترك حتى يأخذ لونه الأشقر من أول جهة.
- يقلب الخبز على الجهة الأخرى، ونتركه على النار حتى يأخذ اللون الأشقر أيضًا.
- تغطية الخبز بفوطة أو قماشة نظيفة لحين تناوله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيش التورتيلا طريقة عمل مكونات عمل
إقرأ أيضاً:
دراسة: البلاستيك الدقيق قد يسبب اضطرابات عقلية وحركية خطيرة
#سواليف
كشفت دراسة حديثة عن ارتباط ارتفاع مستويات #البلاستيك_الدقيق في المياه بزيادة #خطر الإصابة بالإعاقات الجسدية والعقلية، ما يثير القلق بشأن تأثير هذه الجسيمات المجهرية على #صحة_الإنسان.
أجرى فريق من الباحثين تحليلا شمل أكثر من 200 موقع ساحلي في الولايات المتحدة، حيث قارنوا تركيز البلاستيك الدقيق في مياه البحر مع معدلات الإعاقات بين السكان، ووجدوا أن المناطق ذات المستويات الأعلى من التلوث البلاستيكي تسجل نسبا أكبر من المشاكل الصحية.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يعيشون في هذه المناطق أكثر عرضة بنسبة 16% للإصابة بإعاقة تمنعهم من العناية بأنفسهم، كما ارتفع خطر إصابتهم بمشاكل عقلية تؤثر على #التفكير و #الذاكرة بنسبة 9%، وزادت احتمالية تعرضهم لإعاقات حركية بنسبة 6%.
مقالات ذات صلةورغم أن الدراسة لا تثبت بشكل قاطع أن البلاستيك الدقيق هو السبب المباشر لهذه المشكلات، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن هذه العلاقة ظلت قائمة حتى بعد أخذ عوامل أخرى في الاعتبار، مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية.
وأوضح الدكتور سارجو غاناترا، من مستشفى لاهاي والمركز الطبي في بيرلينغتون بولاية ماساتشوستس، أن هذه النتائج تقدم رؤية جديدة حول كيفية تأثير الجسيمات البلاستيكية الدقيقة على صحة الدماغ والجهاز العصبي. وأضاف أن معالجة هذه المشكلة قد تكون معقدة بسبب اختلاف توزيع البلاستيك في المياه، نتيجة للتيارات المحيطية والعوامل البيئية الأخرى.
وتعزز هذه النتائج القلق المتزايد بشأن المخاطر الصحية للبلاستيك الدقيق، إذ كشفت أبحاث سابقة عن ارتفاع مستوياته في أدمغة البشر على مدى السنوات الأخيرة. ففي دراسة حديثة، وُجد أن أدمغة المتوفين في عام 2024 تحتوي على بلاستيك دقيق بنسبة 50% أكثر مقارنة بعام 2016. كما أشارت دراسة صينية إلى أن هذه الجسيمات قد تسبب جلطات دموية في الدماغ، ما يزيد من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والأمراض النفسية مثل الاكتئاب.
ومع استمرار انتشار البلاستيك الدقيق في الهواء والماء والغذاء والملابس وحتى في أنسجة الجسم البشري، تتزايد الحاجة إلى دراسات أعمق لفهم تأثيراته الصحية طويلة الأمد.
من المقرر أن تعرض النتائج الكاملة لهذه الدراسة في الاجتماع السنوي الـ77 للأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب في أبريل المقبل.