ضمن حملة بدون كاش.. شركة PALPAY تطلق خدمات جديدة للدفع الفوري لتسهيل عمليات إرسال واستقبال الأموال ودفع المشتريات لمشتركيها
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أطلقت شركة بال باي "PalPay" الرائدة في خدمات الدفع الإلكتروني الحديثة في فلسطين، مجموعة من الخدمات الإلكترونية المتطورة للدفع الفوري، بهدف تسهيل عمليات إرسال واستقبال الأموال، ودفع المشتريات لمشتركيها بشكل آمن.
وتضمنت الخدمات الجديدة التي أطلقتها "بال باي" إطلاق خدمة "iBURAQ" التي ستمكن مشتركيها تحويل أو استقبال الأموال لأي مشترك آخر لدى جميع البنوك، بشكل فوري وبطريقة آمنة وسهلة على مدار الساعة (حالياً من الثامنة صباحا للثامنة مساءا) من خلال تعبئة البيانات المطلوبة، بدون كاش وبدون عمولات، علماً أن الخدمة متاحة لجميع المشتركين.
من جهتها أوضحت الشركة، أنه تم العمل على تسهيل طرق شحن تطبيق "محفظتي”PALPAY من منصة "E-SADAD"التي من خلالها يتمكن المشترك من شحن رصيده في المحفظة من خلال أي تطبيق بنك خاص فيه أو محفظة إلكترونية بدون كاش وبدون عمولات، هذا إلى جانب تطوير خدمة "USSD" والتي ستمكن مشتركي مجموعة بنك فلسطين من الأفراد والتجار من تحويل واستقبال الأموال والدفع في المتاجر المحلية بدون حاجة الاتصال بخدمة الإنترنت أو عبر الهواتف غير الذكية.
وعبر ثائر حمايل المدير العام لشركة PALPAY عن فخره واعتزازه بإطلاق الخدمات الجديدة المتنوعة والمتطورة، والتي تأتي استمراراً لرؤيتنا في مواكبة للتطور التكنولوجي بالعالم، والتي من شأنها أن تسهل على مشتركينا وتوفر الوقت والجهد لهم، بما يلبي الاحتياجات المالية لكافة شرائح.
وأضاف حمايل أن شركة بال باي تهدف بالأساس إلى تعزيز ثقافة خدمات الدفع الإلكتروني في فلسطين، بما يلبي احتياجات السداد اليومية وتحويل الأموال للأفراد والأعمال بشكل فوري عبر التكنولوجيا والبرمجيات الآمنة دون تكبد عناء الانتظار في ظل ازدحام المتطلبات اليومية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الدفع الالكتروني أموال فلسطين
إقرأ أيضاً:
مسجد باريس يُدين حملة التشهير التي استهدفته قناة cnews الفرنسية
أدان مسجد باريس الكبير بشدة حملة التشهير التي تعرض لها من قبل قناة CNews وبعض الشخصيات العامة. مشيرًا إلى أن هذه الاتهامات تشكل استهدافًا صريحًا للإسلام والمسلمين في فرنسا.
ووصف المسجد في بيان له ، على لسان شيخه شمس الدين حافظ، الاتهامات الموجهة إليه بأنها “غير مقبولة وغير مبررة”.
وكان المدون المثير للجدل شوقي بن زهرة قد زعم، في تصريحات على قناة CNews. أن المسجد يسعى إلى “زعزعة استقرار فرنسا”.
كما أثارت تصريحات السفير الفرنسي السابق بالجزائر. كزافييه دريانكور، جدلًا واسعًا عندما دعم مزاعم مشابهة في وقت سابق.
وأكد البيان أن هذه التصريحات تمثل جزءًا من استراتيجية أوسع تتبناها القناة لنشر الكراهية. والتحريض ضد المسلمين. معتبرًا أنها تهدف إلى ترسيخ أفكار اليمين المتطرف في المجتمع الفرنسي.
وأضاف المسجد أن هذا الهجوم يأتي بعد مواقفه الصريحة في مواجهة خطاب الكراهية. لا سيما خلال الانتخابات الأخيرة في جوان وجويلية 2024. حيث عُرف بمواقفه الرافضة للأفكار اليمينية المتطرفة.
وجدد المسجد الكبير في بيانه التزامه بمواجهة جميع أشكال التطرف والكراهية. داعيًا إلى تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي في المجتمع الفرنسي. كما أعرب عن أسفه لغياب التوازن الإعلامي. وتقديم روايات أحادية الجانب تعزز الانقسامات الاجتماعية.
أثارت هذه القضية تساؤلات حول دور وسائل الإعلام في تغذية الانقسام داخل المجتمعات. ويُنتظر أن تتخذ الجهات المختصة خطوات لمعالجة خطاب الكراهية والحد من تأثيره. بما يعزز قيم العدالة والمساواة التي تقوم عليها الجمهورية الفرنسية.