سيف بن زايد يبارك لمحمد القرقاوي منحه الدكتوراه الفخرية من جامعة جورج تاون الأميركية
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
هنأ الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، معالي محمد القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، على منحه درجة الدكتوراه الفخرية في الإدارة الحكومية، من جامعة "جورج تاون" الأميركية.
وقال سموه، عبر حسابه على منصة "إكس": "أبارك للأخ محمد القرقاوي على التكريم المستحق لجهوده المتميزة بمنحه درجة الدكتوراه الفخرية في الإدارة الحكومية من جامعة "جورج تاون" الأميركية، متمنياً له التوفيق ومزيداً من التميز في خدمة الوطن والمجتمع والقيادة الرشيدة".
أخبار ذات صلة
أبارك للأخ محمد القرقاوي على التكريم المستحق لجهوده المتميزة بمنحه درجة الدكتوراه الفخرية في الإدارة الحكومية من جامعة "جورج تاون" الأميركية، متمنياً له التوفيق ومزيداً من التميز في خدمة الوطن والمجتمع والقيادة الرشيدة. pic.twitter.com/2cvDVZ9bdj
— سيف بن زايد آل نهيان (@SaifBZayed) May 19, 2024المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد القرقاوي سيف بن زايد محمد القرقاوی جورج تاون من جامعة
إقرأ أيضاً:
ترامب يتهم جورج سوروس والمليارديرات الليبراليين بتمويل الهجمات على تسلا
وكالات
اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الملياردير جورج سوروس وومليارديرات ليبراليين بالوقوف وراء الهجمات المتزايدة على شركة تسلا في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى احتمال تورطهم في في الهجمات على أعمال رجل الأعمال إيلون ماسك.
وفي مقابلة مع قناة Newsmax، قال ترامب: “أعتقد ذلك. بعضهم كان متورطًا في الدعاوى القضائية المرفوعة ضدي، وربما هم متورطون في هذه القضية أيضًا”.
وتأتي هذه التصريحات بعد أن كشفت تقارير عن تلقي هيئات حماية القانون الأمريكية بلاغات بشأن 48 حالة اعتداء على وكلاء تسلا، إضافة إلى تخريب سياراتها ومحطات الشحن الخاصة بها.
وتشير التقارير إلى أن هذه الهجمات قد تكون مرتبطة بنشاط ماسك في وزارة فعالية الحكومة (DOGE)، وهي هيئة تتبع إدارة ترامب وتهدف إلى خفض الهدر ومكافحة الاحتيال في الحكومة الفيدرالية.
من جهتها، أفادت شبكة فوكس نيوز بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI) أنشأ مجموعة مهام خاصة لمنع أعمال التخريب والحرق العمد ضد سيارات تسلا، في ظل تصاعد الهجمات على الشركة.
من جانبه، لا ينكر سوروس أن أمواله ساعدت، على وجه الخصوص، في تنفيذ “الثورة البرتقالية” في أوكرانيا عام 2004 و”الميدان الأوروبي” عام 2013. وفي وسائل الإعلام، يرتبط اسم سوروس في كثير من الأحيان بالحزب الديمقراطي الأمريكي.
وفي العام الماضي، اعتبر رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان أن الاتحاد الأوروبي أسير لدى سورس، وشدد أوربان على أن معظم الأوروبيين يتطلعون إلى حل سلمي في أوكرانيا، لكن بروكسل عاجزة عن تحقيقه بسبب اختراق أنصار الملياردير سوروس لمؤسساتها.