الريال اليمني يصل إلى القاع انهيار كارثي لأسعار الصرف
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
شمسان بوست / خاص
نشرت المصارف اليمنية عن أسعار صرف العملات اليمنية مقابل الدولار الأمريكي والريال السعودي يوم الأحد الموافق 19 مايو 2024.
ووفقًا للإعلانات المنشورة في المصارف، اطلع عليها “شمسان بوست” جاءت أسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار الأمريكي على النحو التالي:
– في صنعاء : سعر الشراء بلغ 530 ريال وسعر البيع بلغ 533 ريال
– في عدن : سعر الشراء بلغ 1719 ريال وسعر البيع بلغ 1731 ريال
أما بخصوص صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي، فقد تم تحديد الأسعار على النحو التالي:
– في صنعاء : سعر الشراء بلغ 139.
– في عدن : سعر الشراء بلغ 453 ريال وسعر البيع بلغ 455 ريال
ويُشير هذا التحديث اليومي لأسعار الصرف إلى تدهور الريال اليمني مقابل الدولار والريال السعودي خلال هذا اليوم.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: سعر الشراء بلغ الریال الیمنی
إقرأ أيضاً:
جرعة قاتلة في سقطرى على مادتي البنزين والغاز وسعر الدبة تتجاوز 40 ألف ريال
الجديد برس|
أعلن مؤتمر سقطرى الوطني في محافظة أرخبيل سقطرى، اليوم الثلاثاء، رفضه للزيادة الكبيرة في أسعار المشتقات النفطية، داعيا لتحرك شعبي واسع للمطالبة بحقوق المواطنين بطرق مشروعة.
وقال المؤتمر في بيان صادر عنه إنه تفاجأ صباح اليوم، بجرعة سعرية جديدة أدت إلى ارتفاع سعر 20 لترا من البترول إلى 40000 ريال يمني، بينما بلغت أسعار دبة الغاز الصغيرة 25500 ريال والكبيرة 50000 ريال.
وأضاف المؤتمر أن هذا الارتفاع جاء في ظل غياب الرقابة من السلطة المحلية والجهات المختصة.
وناشد حكومة عدن الموالية للتحالف، بتوفير المشتقات النفطية بأسعار عادلة، تتماشى مع الأسعار في المحافظات المحررة، ومنع الاحتكار الجائر.
وحمّل السلطة المحلية والجهات المختصة مسؤولية هذا التدهور، مطالبا إياها بالتدخل الفوري لوضع حد لتصرفات شركة أدنوك الإماراتية وإلزامها بتسعيرة عادلة تتماشى مع أسعار المشتقات النفطية في بقية المحافظات.
وشدد المؤتمر على أن السلطة مسؤولة عن حماية مصالح أبناء سقطرى وضمان التسعيرات المناسبة، داعيا أبناء المحافظة للوقوف صفًا واحدًا لرفض هذه الزيادة.
هذا وشكا سكان محليون في أرخبيل سقطرى من حملة تسلط وابتزاز تمارسها الإمارات عبر أدواتها في محافظة سقطرى، والتي أعطت في وقت سابق بإغلاق محطة النفط التابعة لشركة النفط اليمنية بحجة عدم الالتزام بالتسعيرة الباهظة التي تفرضها محطة ادنوك الإماراتية التي تواصل احتكار الوقود بضوء أخضر من السلطة المحلية.