الأرصاد اليمني يتوقع استمرار هطول الأمطار الرعدية على عدة محافظات
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية، اليوم الأحد، استمرار هطول الأمطار الرعدية على عدة محافظات.
وقال في نشرة الطقس الجوية، إنه يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على أجزاء من محافظات (المحويت، حجة، ريمه، إب، تعز وسقطرى) وغرب محافظتي صنعاء وذمار) وكذا أجزاء من سهل تهامة والمرتفعات المحاذية له.
كما توقع هطول أمطار متفرقة على أجزاء من مرتفعات محافظات ( الضالع، لحج، أبين وشبوة).
وتابع: كما يتوقع أجواء حارة إلى شديدة الحرارة على الصحارى والسهول والسواحل حيث تتراوح درجات الحرارة العظمى ما بين (37 – 42 درجة مئوية).
وحذر المواطنين من تدفق السيول في الشعاب والوديان ومن التواجد في مجاريها وكذلك من العواصف الرعدية.
ونبه السائقين من التدني في مدى الرؤية الأفقية على الطرقات الجبلية بسبب هطول الأمطار وتشكل الضباب، ومن عبور الجسور الأرضية أثناء تدفق السيول.
وحذر المواطنين في المناطق الصحراوية والسهول الساحلية الغربية من الأجواء الحارة وشديدة الحرارة, وينصح بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الظهيرة.
المصدر: يمن مونيتور
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يتوقع استمرار تباين أداء مؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع
تتوقع الدكتورة نجلاء فراج خبير أسواق المال أن تواصل مؤشرات البورصة الرئيسية والفرعية خلال تعاملات الأسبوع الجاري أدائها المتباين، مع اقتراب نهاية العام الميلادي.
كما تتوقع "فراج" أن يستهدف المؤشر الرئيسي إيجي أكس 30 مستوي 31300 نقطة، وذلك حال توافر القوة الشرائية التي تدفع المؤشر الرئيسي لاختراق مستوي المقاومة 30500 نقطة في الاتجاه الصاعد....كما تتوقع أيضا أن يمثل مستوى 29600 نقطة منطقة دعم.
كانت مؤشرات البورصة خلال الجلسات القليلة الماضية قد واصلت إدائها الضعيف، وسط حالة ترقب من المستثمرين، وذلك مع اقتراب اغلاق المؤسسات مراكزهم المالية، نتيجة اقتراب نهاية العام الميلادي.
أتسمت جلسات التداول بالتذبذب في التعاملات بين الارتفاعات والانخفاضات الطفيفة، كما اتسمت السيولة بالضعف الشديد مقارنة بمتوسطات القيم التي شهدها السوق في الأسابيع الماضية، في ظل عدم الاستقرار الذي يسيطر على أسواق المال العالمية.
تسببت حالة الترقب من المستثمرين في ظل انخفاض الأسعار إلى عدم البيع، في مقابل كان المستثمرين الراغبين في الشراء أكثر حذرا، خوفا من تعرضهم للخسائر، رغم تدني مستويات أسعار الأسهم.
شهدت بعض الأسهم في عدد من القطاعات حركة ملموسة، رغم التباين الذي سيطر على معظم القطاعات الأخرى، وكانت أسهم النقل، والأدوية، البتروكيماويات أكثر حظا في النشاط.