الجزيرة:
2025-02-02@16:22:37 GMT
ما وراء الخبر- هل آتت حملات الضغط على السويد أكلها؟
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
تقديم: عبد القادر عياض
1/8/2023المزيد من نفس البرنامجما وراء الخبر- هل يصمد انقلاب النيجر أمام ضغوط الغرب والأفارقة؟play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 21 seconds 25:21ما وراء الخبر- ما إجراءات الحكومة المصرية لمعالجة الوضع الاقتصادي؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 53 seconds 24:53ما وراء الخبر- مآلات انقلاب النيجر في ظل تصاعد الإدانات الدولية والإقليمية لهplay-arrowمدة الفيديو 24 minutes 10 seconds 24:10ما وراء الخبر- تصريحات حميدتي ومستقبل الحل السياسي في السودانplay-arrowمدة الفيديو 24 minutes 53 seconds 24:53ما وراء الخبر- مآلات الانقلاب العسكري في النيجر والمواقف الدولية منهplay-arrowمدة الفيديو 25 minutes 22 seconds 25:22ما وراء الخبر- الكلفة الفادحة لحرائق الغابات في أوروبا؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 51 seconds 24:51ما وراء الخبر- شروط ونواقص على طريق مفاوضات جدة بين طرفي نزاع السودانplay-arrowمدة الفيديو 24 minutes 22 seconds 24:22من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: وراء الخبر
إقرأ أيضاً:
لأول مرة لقاء مع زوجة الشهيد محمد الضيف وأبنائه / شاهدوا الفيديو
#سواليف
لأول مرة يكشف الستار عن #عائلة #قائد #هيئة_أركان_القسام #محمد_الضيف بعد استشهاده.
في بيت بسيط تعيش عائلة الضيف، والمكونة من زوجته وابنان وابنة، كما ظهر في فيديو صوره أحد الغزيين ، ليدحض رواية #الاحتلال من أن قادة حماس يعيشون في الأنفاق، أو في اوضاع معيشية أفضل من سكان القطاع.
لقاء مع زوجة الشهيد محمد الضيف وأبنائه pic.twitter.com/EOpJz97Qmu
مقالات ذات صلة مسيرة حاشدة في جبل التاج..”شهداؤنا مشاعل التحرير” / فيديو 2025/01/31 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) January 31, 2025