ما وراء الخبر- هل آتت حملات الضغط على السويد أكلها؟
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
تقديم: عبد القادر عياض
1/8/2023المزيد من نفس البرنامجما وراء الخبر- هل يصمد انقلاب النيجر أمام ضغوط الغرب والأفارقة؟play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 21 seconds 25:21ما وراء الخبر- ما إجراءات الحكومة المصرية لمعالجة الوضع الاقتصادي؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 53 seconds 24:53ما وراء الخبر- مآلات انقلاب النيجر في ظل تصاعد الإدانات الدولية والإقليمية لهplay-arrowمدة الفيديو 24 minutes 10 seconds 24:10ما وراء الخبر- تصريحات حميدتي ومستقبل الحل السياسي في السودانplay-arrowمدة الفيديو 24 minutes 53 seconds 24:53ما وراء الخبر- مآلات الانقلاب العسكري في النيجر والمواقف الدولية منهplay-arrowمدة الفيديو 25 minutes 22 seconds 25:22ما وراء الخبر- الكلفة الفادحة لحرائق الغابات في أوروبا؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 51 seconds 24:51ما وراء الخبر- شروط ونواقص على طريق مفاوضات جدة بين طرفي نزاع السودانplay-arrowمدة الفيديو 24 minutes 22 seconds 24:22من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: وراء الخبر
إقرأ أيضاً:
قطاع ألعاب الفيديو شهد أحلك سنة في 2024
شهد قطاع ألعاب الفيديو إحدى أسوأ السنوات في تاريخه على المستوى الصناعي عام 2024، إذ تخللت هذه السنة موجات صرف موظفين وإغلاق أستوديوهات، تزامنا مع النسخة العاشرة من احتفال توزيع جوائز ألعاب الفيديو التي تُقام الخميس في لوس أنجلوس، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
"سقوط حر"في منشور عبر منصة "بلو سكاي" للتواصل الاجتماعي في ديسمبر/كانون الأول، قال مايك بيثيل الذي يرأس أستوديو بريطانيًا صغيرًا "وراء الكواليس، مجال ألعاب الفيديو قاتم بشكل خاص"، مضيفا أن "نظامنا في حالة سقوط حر".
وتابع "لقد تحوّلت أحلك ساعاتنا إلى أحلك عامين" بحسب الفرنسية.
وبحسب إحصاء لموقع "غايم إندستري لاي أوفس"، تمّ عام 2024 صرف ما لا يقل عن 14 ألفا و500 موظف في هذا القطاع في مختلف أنحاء العالم، مقابل 10 آلاف و500 عام 2023.
وقد أغلقت أستوديوهات كثيرة أبوابها. وأعلنت شركة "يوبيسوفت" الفرنسية العملاقة في مطلع ديسمبر/كانون الأول الجاري إغلاق فرعيها في سان فرانسيسكو وأوساكا. وواجه "فاير ووك"، وهو أستوديو أميركي تابع لشركة "سوني" كان وراء الفشل التجاري لـ"كونكورد"، المصير نفسه في أكتوبر/تشرين الأول.
وبينما لا تزال السوق تحقق نموا مع إيرادات بـ187.7 مليار دولار في 2024 بحسب شركة "نيوزو"، تواجه الأستوديوهات والشركات الناشرة انخفاضا كبيرا في الاستثمارات منذ سنتين، مع تحويل الأموال إلى قطاعات أخرى مثل الذكاء الاصطناعي.
إعلانفي ظل هذه الأزمة، يسعى اللاعبون الرئيسيون في القطاع إلى التنويع، من خلال التوجه إلى السينما (شركة نينتندو مع فيلم "سوبر ماريو براذرز" الذي يُعدّ ثاني أكبر نجاح في شباك التذاكر عام 2023) أو المسلسلات مثل "فالاوت" و"سيكرت ليفل" التحريكي.
نجاحات مفاجئة وخيبات أملفي حين صمدت بعض الألعاب الرئيسية في القطاع، كأحدث لعبة من "كال أوف ديوتي" التي حققت "أفضل بداية لنسخة من السلسلة" بحسب شركة "أكتيفيجن بليزرد" الناشرة لها، سجلت ألعاب كثيرة كانت منتظَرة جدا مبيعات مخيبة للآمال، على غرار الجزء الثاني من "فاينل فانتاسي 7″ و"ستار وورز أوتلوو".
وأشار المحلل في شركة "نيكو بارتنرز"، دانيال أحمد، لوكالة الأنباء الفرنسية إلى أنه "من الصعب على الألعاب الجديدة أن تثبت نفسها في سوق راسخة أصلا"، في حين أنّ حفنة من الألعاب (فورتنايت وماينكرافت وجي تي إيه 5) تحتكر وقت اللاعبين وأموالهم.
وقد حققت ألعاب من ابتكار أستوديوهات متواضعة لم تكن منتظرة بشكل كبير، مثل "بالوورلد" و"هيلدايفرز 2″، نجاحات.
واللعبة الأكثر رواجا هذا العام كانت من الصين، وهي "بلاك ميث: ووكونغ" التي حققت نجاحا مبهرا.
لعبة "كال أوف ديوتي" حققت أفضل بداية لنسخة من السلسلة (غيتي) ظل الصينوقال دانيال أحمد "بحسب تقديراتنا، باعت اللعبة أكثر من 25 مليون نسخة في العالم، 70% منها في الصين".
وهذه اللعبة المقتبسة من رواية "رحلة إلى الغرب" الصينية التي تعود إلى القرن السادس عشر والتي يُتوقّع أن تصبح اللعبة الأكثر مبيعا لهذا العام، سجلت "لحظة عظيمة" للقطاع في البلاد، بحسب أحمد.
وتستفيد الصين التي تحسّن موقعها في مجال الألعاب المخصصة للهواتف المحمولة والألعاب المجانية، من انخفاض تكاليف التطوير مقارنة بالولايات المتحدة وأوروبا، فضلا عن أنها تضم شركات عملاقة في المجال مثل "تينسنت" و"نت إيز".
إعلانوتمثل الصين نحو ربع السوق العالمية، مع نحو 722 مليون لاعب.
ويقول أحمد "لا نزال أمام بداية هذا الاندفاع الكبير من الأستوديوهات الصينية لإطلاق ألعاب ذات ميزانية كبيرة. وسنرى المزيد منها في السنوات المقبلة".
لعبة "بلاك ميث: ووكونغ" مقتبسة من رواية "رحلة إلى الغرب" الصينية التي تعود إلى القرن السادس عشر (غيتي) 2025: هل تكون نهاية النزيف؟يعتبر المحلل لدى شركة "ميدكاب بارتنر"، شارل لوي بلاناد، أن "2025 يفترض أن تكون سنة انتعاش للقطاع"، متوقعا "نهاية النزيف" في الأستوديوهات.
ويرى أن "الشركات التي ستستمر ستستفيد من بيئة تنافسية أفضل" بعد كثرة الإصدارات خلال العامين الماضيين، بحسب الفرنسية.
والإصدار المرتقب خلال العام المقبل للأجهزة التي ستخلف "نينتندو سويتش"، بالإضافة إلى لعبة "جي تي إيه 6" التي ستُطرح في خريف 2025، يفترض أن يُعيدا نسبة كبيرة من الأشخاص إلى ألعاب الفيديو ويعطيا دفعة للقطاع.