اللاجئون لا يستطيعون مغادرة مخيم عين الحلوة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن اللاجئون لا يستطيعون مغادرة مخيم عين الحلوة، أكدت مديرة الأونروا في لبنان، أن سكان مخيم عين الحلوة يعيشون دون مستوى خط الفقر .وفي حديث ل قناة العربية ، قالت فتحنا مدرستين للنازحين من .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اللاجئون لا يستطيعون مغادرة مخيم عين الحلوة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت مديرة الأونروا في لبنان، أن "سكان مخيم عين الحلوة يعيشون دون مستوى خط الفقر".وفي حديث لقناة "العربية"، قالت: "فتحنا مدرستين للنازحين من المخيم في مدينة صيدا".وأشارت إلى أن "اللاجئون لا يستطيعون مغادرة مخيم عين الحلوة بسبب الاشتباكات".
وتابعت، "ننسق مع السلطات اللبنانية بشأن المساعدات لمخيم عين الحلوة".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اللاجئون لا يستطيعون مغادرة مخيم عين الحلوة وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استهداف للنازحين بقطاع غزة.. وبيروت في مرمى القصف الإسرائيلي
مع دخول الحرب على غزة يومها الـ360، تصاعدت وتيرة الأعمال العسكرية بشكل ملحوظ، حيث شنت الطائرات الإسرائيلية غارات مكثفة على عدة مناطق، بما في ذلك العاصمة اللبنانية بيروت وقطاع غزة. وقد خلفت هذه الهجمات خسائر فادحة في الأرواح، ورفعت من حدة التوترات في المنطقة.
مجازر في غزة واستهداف النازحينفي قطاع غزة، استمر العدوان الإسرائيلي على المناطق المدنية، حيث استهدف الطيران الإسرائيلي النازحين في منطقة بيت لاهيا، ما أسفر عن وقوع عدد من الشهداء والجرحى. كما شهدت مدن خان يونس ودير البلح غارات ليلية مكثفة أدت إلى سقوط المزيد من الضحايا في صفوف المدنيين. تأتي هذه الهجمات في سياق حملة إسرائيلية مستمرة تستهدف المناطق السكنية والمدنيين، ما يزيد من معاناة الشعب الفلسطيني في القطاع.
تصعيد في لبنان: استهداف بيروت واغتيالات محتملةفي لبنان، استهدفت الطائرات الإسرائيلية قلب العاصمة بيروت، في خطوة تصعيدية كبيرة. هذا الهجوم جاء بعد سلسلة من المجازر التي ارتكبتها إسرائيل في الساعات الماضية ضد المدنيين اللبنانيين. وتزامن هذا التصعيد مع تصريحات إسرائيلية تشير إلى احتمال تنفيذ اجتياح بري بعد اغتيال محتمل للأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، وقادة آخرين في الحزب.
رد حزب الله: صاروخ باليستي على حيفاردًا على الاغتيالات المتلاحقة والهجمات الإسرائيلية على المناطق السكنية في لبنان، أطلق حزب الله صاروخًا باليستيًا باتجاه مدينة حيفا. هذا الهجوم أثار حالة من الذعر في صفوف الإسرائيليين، حيث لجأ أكثر من مليون شخص إلى الملاجئ في محاولة لحماية أنفسهم من القصف. يأتي هذا التطور في إطار تبادل الهجمات المستمر بين الطرفين، مما يزيد من احتمالية تصاعد الصراع على نطاق أوسع.
اليمن في دائرة الصراع: غارات إسرائيلية على الحديدةوفي تطور مفاجئ، وسّعت إسرائيل نطاق عملياتها العسكرية إلى اليمن، حيث شنت غارات جوية على مدينة الحديدة. وقد أكدت جماعة الحوثيين أن هذا العدوان لن يثنيها عن مواصلة دعمها للمقاومة الفلسطينية. يأتي هذا الهجوم في وقت تشهد فيه المنطقة تصاعدًا في الأعمال العدائية، مما يعزز من احتمالية توسع دائرة الصراع لتشمل مزيدًا من الدول.
تحذيرات من توسع الصراعتتوالى التحذيرات الدولية من احتمال توسع رقعة الصراع في المنطقة، خاصة مع استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في كل من لبنان وغزة واليمن. هذا التصعيد يأتي في ظل غياب أفق سياسي واضح لحل الأزمة، مما يثير المخاوف من أن يؤدي إلى تداعيات أكبر على الاستقرار الإقليمي.
المأساة الإنسانية تتفاقممع استمرار القصف الإسرائيلي وتصاعد العمليات العسكرية في غزة ولبنان، يعاني المدنيون من كارثة إنسانية متفاقمة. مئات الآلاف من النازحين يفتقدون إلى المأوى الآمن، بينما تتزايد أعداد الشهداء والجرحى في ظل استمرار الصراع. ومن المرجح أن تشهد الأيام القادمة مزيدًا من التصعيد العسكري والسياسي، ما يضع المنطقة بأكملها على حافة الانفجار.