أبو مازن يهاجم النواب السنة بشأن جلسة انتخاب رئيس البرلمان: وجهتم طعنةً للمكون
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أبو مازن يهاجم النواب السنة بشأن جلسة انتخاب رئيس البرلمان: وجهتم طعنةً للمكون.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ابو مازن رئيس البرلمان حزب الجماهير النواب السنة جلسة انتخاب
إقرأ أيضاً:
برلمان ساو باولو يخصص جلسة رسمية لفلسطين ويطالب بوقف التعاون مع الاحتلال
الثورة نت/
أحيا البرلمان التشريعي لولاية “ساو باولو” البرازيلية، مساء الجمعة، “يوم الأرض الفلسطيني”، في جلسة رسمية دعت إليها عضو البرلمان، مونيكا سيشاس، وذلك بحضور واسع من أبناء الجالية الفلسطينية والعربية، إلى جانب عدد من النشطاء والسياسيين والأكاديميين البرازيليين المتضامنين مع القضية الفلسطينية.
وشارك في الجلسة كل من محمد القادري، رئيس “المنتدى اللاتيني الفلسطيني” في البرازيل، والدكتورة آرلين كليميشا، أستاذة التاريخ العربي في قسم الآداب الشرقية بجامعة ساو باولو، إلى جانب الصحفي برينو آلتمان، مؤسس موقع “أوبرا موندي”، وتيريزينيا بينتو، منسقة أعمال فلسطين في حزب العمال البرازيلي، وثريا مصلح، منسقة مجموعة “فلسطين القوية” في ساو باولو، وسمير أوليفيرا، المدير التنفيذي لمؤسسة “لاورو كامبوس ماريلي فرانكو” التابعة لحزب الاشتراكية والحرية البرازيلي.
كما شهدت الجلسة مشاركة خاصة للنائب الفلسطيني في المجلس التشريعي، مصطفى البرغوثي، عبر مداخلة مسجلة، بالإضافة إلى عزف النشيد الوطني الفلسطيني، وسط أجواء من التضامن والتأكيد على عدالة القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال واستعادة أرضه.
الجدير بالذكر أن الفلسطينيين يحيون في الثلاثين من مارس من كل عام ذكرى “يوم الأرض الفلسطيني”، الذي يعود إلى عام 1976، حين اندلعت احتجاجات واسعة في قرى وبلدات الجليل والمثلث والنقب داخل الأراضي المحتلة عام 1948، ردًا على قرار سلطات العدو الإسرائيلي بمصادرة آلاف الدونمات من الأراضي الفلسطينية.
وقد جوبهت تلك الاحتجاجات بالقمع وإطلاق الرصاص من قبل قوات العدو الإسرائيلي، ما أسفر عن استشهاد ستة فلسطينيين وإصابة واعتقال المئات. ومنذ ذلك الحين، أصبح هذا اليوم محطة سنوية بارزة في مسيرة النضال الوطني الفلسطيني، للتأكيد على حق الفلسطينيين في أرضهم وهويتهم الوطنية.