بسبب المقاطعة الشعبية.. علامات تجارية عالمية تقلص أعمالها في ماليزيا
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
19/5/2024مقاطع حول هذه القصةأصوات من غزة.. معاناة الفلسطينيين مع شح الأدويةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 26 seconds 02:26دخول أول شحنة مساعدات إنسانية عبر الرصيف البحري قبالة شواطئ غزة
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 46 seconds 01:46آثار القصف الإسرائيلي بمنطقة الفراحين في خان يونس
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 01 seconds 02:01آلاف البريطانيين يشاركون في مسيرة بلندن للتضامن مع فلسطين
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 54 seconds 01:54مظاهرة في باريس للتنديد بالحرب الإسرائيلية على غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 17 seconds 02:17حركات يسارية وطلابية تنظم مسيرة ببرلين ضد الحرب الإسرائيلية
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 02 seconds 02:02سرايا القدس تقصف بالهاون تجمعات لجنود وآليات الاحتلال شرق رفح
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 11 seconds 01:11من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
العبيدي: تجار المحاباة أغناهم الشعب بالاعتمادات واليوم يردون عليه بالتعالي
???? ليبيا | العبيدي: الغطرسة في الرد على المقاطعة تكشف سقوط تجار الاعتمادات
ليبيا – انتقد الكاتب الصحفي جبريل العبيدي ما وصفه بـ”الغطرسة والتعالي” في الرد على الشعب الليبي الذي قرر المقاطعة دفاعًا عن كرامته.
???? انتقاد لسلوك تجار الاعتمادات والمحاباة ????
أوضح العبيدي في منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أن الغطرسة والتعالي اللذين ظهر بهما بعض التجار أظهرا حجم السقوط الأخلاقي الذي يعاني منه تجار الغفلة واعتمادات المحاباة في تعاملهم مع الشعب.
???? الشعب مصدر الثروة التي اغتنى منها التجار ????️
أكد العبيدي أن هؤلاء التجار تناسوا أن الشعب الليبي، الذي كان سببًا في الثروة التي نفخت جيوبهم، هو نفسه الذي يعبر اليوم عن غضبه ورفضه عبر سلاح المقاطعة.