بينها العديد من العراق.. اليونسكو تدرس إدراج مواقع بقائمة الخطر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بينها العديد من العراق اليونسكو تدرس إدراج مواقع بقائمة الخطر، ذكرت وكالة 8220;رويترز 8221; الاخبارية العالمية أن خبراء منظمة 8220;اليونسكو 8221; قدموا توصية من اجل اضافة مدينة البندقية الايطالية .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بينها العديد من العراق.
ذكرت وكالة “رويترز” الاخبارية العالمية أن خبراء منظمة “اليونسكو” قدموا توصية من اجل اضافة مدينة البندقية الايطالية وبحيراتها، الى قائمة التراث العالمي المعرض للخطر لان ايطاليا لا تبذل جهودا كافية لحماية المدينة من تأثيرات التغير المناخي ونشاط السياحة الجماعية، مشيرة إلى أن هناك مواقع تراثية في العراق ستدرج على لائحة المواقع المعرضة للخطر.
وأوضح التقرير الإخباري؛ ان خبراء مركز التراث العالمي التابع لليونسكو يقوم بمراجعة أحوال مواقع التراث العالمي التي تشرف عليها المنظمة التابعة للأمم المتحدة، والتي يبلغ عددها 1157 موقعا.
وتابع التقرير؛ أنه خلال اجتماع سيعقد في العاصمة السعودية الرياض خلال شهر سبتمبر/أيلول الحالي، ستقوم لجنة تضم 21 دول، بمراجعة أوضاع أكثر من 200 موقع لتحديد أي منها سيضاف الى قائمة المخاطر.
واشار التقرير الى انه فيما يتعلق بنحو 10 من هذه المواقع التي يوصي الخبراء بوضعها على قائمة المخاطر، فإنه تضم من المركز التاريخي لاوديسا في أوكرانيا، ومدينة تمبكتو في مالي، والعديد من المواقع في العراق وسوريا وليبيا.
وبالاضافة إلى ذلك، هناك مواقع موصى بوضعها على قائمة المخاطر خلال العام الحالي، هي مدينتي كييف ولفيف في أوكرانيا.
وبحسب اليونسكو، فإن الإجراءات التصحيحية التي اقترحتها الدولة الايطالية “ليست كافية حاليا وليست مفصلة بشكل كاف”، مضيفة ان ايطاليا “لم تتواصل بطريقة مستدامة وموضوعية” منذ دورة اللجنة الأخيرة في العام 2021، عندما كانت اليونسكو قد هددت بإدراج البندقية في القائمة السوداء.
وذكرت اليونسكو في بيان إنها تأمل أن يؤدي هذا التصنيف الى حدوث “قدر اكبر من التفاني والتعبئة” لأصحاب المصلحة المحليين والوطنيين بهدف معالجة هذه القضايا.
ونقل التقرير عن متحدث باسم بلدية البندقية قوله إن المدينة “ستقرأ بحرص القرار المقترح الذي نشره مركز لجنة التراث العالمي التابع لليونسكو وستناقشه مع الحكومة”.
ولفت التقرير إلى أن البندقية التي تشتهر بقنواتها ومواقعها الثقافية، تكافح منذ سنوات في التعامل مع السياحة الجماعية، مشيرا على سبيل المثال إلى أنه خلال يوم واحد في كرنفال 2019، احتشد حوالي 193 ألف شخص في المركز التاريخي للمدينة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بينها العديد من العراق.. اليونسكو تدرس إدراج مواقع بقائمة الخطر وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التراث العالمی
إقرأ أيضاً:
دقّت ناقوس الخطر.. واحد من كل 127 فردا مريض بالتوحد
كشفت دراسة حديثة، نشرت في مجلة "لانسيت للطب النفسي"، عن إصابة حوالي 61.8 مليون شخصا باضطراب طيف التوحد (ASD) خلال عام 2021، وهو ما يعادل شخصا واحدا من كل 127 فردا.
وأوضحت الدراسة التي تم العمل عليها في إطار تحليل العبء العالمي للأمراض والإصابات وعوامل الخطر (GBD) لعام 2021، والذي حدّد اضطراب طيف التوحد كأحد الأسباب العشرة الأولى للعبء الصحي غير المميت بين الشباب دون سن 20 عاما.
كذلك، أظهرت النتائج الرئيسية، تباينات كبيرة في انتشار اضطراب طيف التوحد عالميا، حيث كان الانتشار أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور، إذ بلغ معدل الإصابة 1065 حالة لكل 100 ألف ذكر، أي ما يقارب ضعف المعدل بين الإناث الذي وصل إلى 508 حالات لكل 100 ألف أنثى.
إلى ذلك، سجلت مناطق مثل آسيا والمحيط الهادئ ذات الدخل المرتفع، بما في ذلك اليابان، أعلى معدلات انتشار عالمي (1560 حالة لكل 100 ألف شخص)، فيما سجّلت منطقة أمريكا اللاتينية الاستوائية وبنغلاديش أدنى المعدلات.
وعلى الرغم من الفروقات في الجنس والمنطقة، إلا أن اضطراب طيف التوحد موجود في جميع الفئات العمرية على مستوى العالم. فيما أكدت الدراسة عن الحاجة الملحة للكشف المبكر عن التوحّد وتوفير الدعم المستدام للأفراد المصابين به ومقدمي الرعاية لهم، في كافة أنحاء العالم.
وبحسب الدراسة نفسها، فإنه لمعالجة العبء الصحي العالمي الناتج عن اضطراب طيف التوحد، يجب تخصيص الموارد اللازمة لبرامج الكشف المبكر وتحسين أدوات التشخيص، خاصة في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط حيث يعاني العديد من الأشخاص من محدودية الوصول إلى الرعاية.
أيضا، يجب دعم مقدمي الرعاية وتوفير خدمات مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للأفراد المصابين بالتوحد طوال حياتهم. ناهيك عن الحث على ضرورة تطوير السياسات والممارسات التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة لملايين الأفراد المصابين بالتوحد حول العالم.
من جهتها، كانت مؤسسة العلوم الروسية، قد أعلنت أن علماء من روسيا والصين قد تمكنوا من تطوير خوارزمية ذكاء اصطناعي سوف تسهل عملية الكشف عن مرض التوحد من خلال فحص بيانات التخطيط الكهربائي للدماغ.
وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للمؤسسة: "تمكن علماء من روسيا والصين من تطوير خوارزمية ذكاء اصطناعي يمكنها الكشف عن مرض التوحد بنسبة 95 في المئة، من خلال تحليل بيانات التخطيط الكهربائي للدماغ".