نيزك ضخم يضيء سماء البرتغال وإسبانيا
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
شهدت البرتغال وإسبانيا فجر اليوم الأحد، نيزكاً ضخماً أضاء سماء البلدين، بحسب ما ذكرت صحيفة "بوبليكو" الإسبانية.
ووفقا للصحيفة، فقد عبر النيزك سماء البرتغال حوالي الساعة 23:46 بالتوقيت المحلي، ولم يتم تأكيد ما إذا كان قد وصل إلى سطح الأرض، إلا أن الدفاع المدني البرتغالي أشار إلى احتمال سقوطه بالقرب من قرية بيريرا شمال البرتغال.
وانتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي عدة مقاطع فيديو للنيزك، مظهرة وميضه باللونين الأزرق والأخضر.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إسبانيا نيزك البرتغال
إقرأ أيضاً:
سماء بريطانيا تُضاء في هذا اليوم.. ما سر الاحتفال بليلة «البون فاير»؟
منذ سنوات طويلة، تتزين سماء الممكلة المتحدة سنويًا في مثل هذا اليوم، احتفالًا منهم بليلة «البون فاير» أو ليلة جاي فوكس، وسط حالة من سعادة المواطنين بهذا الاحتفال السنوي، إذ يجتمعوا للاستمتاع بالألعاب النارية وممارسة الطقوس الخاصة بتلك الليلة، لكن ما سر هذا الاحتفال؟
ما ليلة البون فاير؟نستعرض في التقرير التالي، سر الاحتفال السنوي في بريطانيا يوم 5 نوفمبر، بليلة البون فاير أو ليلة جاي فوكس، وفق ما نشرته صحيفة «أسوشيتد برس».
منذ ما يقرب من 420 عامًا، كانت هناك مؤامرة البارود يرأسها «جاي فوكس فانديتا» في محاولة منه للتخلص من ملك إنجلترا، جيمس الأول، إلا أن تلك المؤامرة فشلت، واحتفل حينذاك الشعب بنجاة الملك من محاولة اغتياله، وبعد عدة أشهر فُرض قانون إلزام الاحتفال بالخامس من نوفمبر، الذي خصص يومًا سنويًا عامًا للاحتفال بفشل المؤامرة.
تقليد الاحتفال في بريطانيامنذ ذلك الوقت، بات هناك تقليد راسخ عند زيارة البرلمان، وهو أنه كلما زار الملك أو الملكة البرلمان قام الحرس الملكي بالتفتيش، تحت مجلسي البرلمان عن أي متآمرين محتملين يخفون متفجرات، كما أنه جرى الاحتفال السائد في إنجلترا بليلة البون فاير كما أطلق عليها.
طقوس الاحتفال بليلة البون فايرومن طقوس الاحتفال بليلة البون فاير أو ليلة جاي فوكس، تنطلق الألعاب النارية في المتنزهات والحدائق في جميع أنحاء بريطانيا، وفي بعض الأحيان يتم إحراق دمية من المفترض أنها تمثل جاي فوكس، كنوع من معاقبته على المؤامرة التي شنها على جيمس الأول، ملك إنجلترا.
«أساس تقليد الاحتفال بذكرى الخامس من نوفمبر.. عُرف في بعض أنحاء أمريكا الشمالية بـ«يوم البابا»، واحتفل به بشكل رئيسي في إنجلترا الجديدة الاستعمارية، ولكن الاحتفال امتد في الجنوب أيضًا إلى مدينة تشارلستون» وفق المؤرخ جيمس شارب.