نصائح وإرشادات للوقاية من أشعة الشمس والحرارة المرتفعة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد الأرض حاليا ارتفاعا متسارعا لدرجات الحرارة مع بداية فصل الصيف على أنحاء البلاد لتضع تساؤلات حول كيفية الوقاية لمواجهة تلك الأجواء القاسية التي قد تؤثر على الجميع وتؤدى إلى إصابة العديد من المضاعفات الصحية مثل التشنجات الحرارية أو الإجهاد الحراري أو حتى ضربة الشمس.
وطبقا للتقرير فإن أكثر الفئات العمرية التي تتعرض للعديد من المضاعفات الصحية هم كبار السن والأطفال والنساء الحوامل وأيضا من يعانون من زيادة الوزن والسمنة ولهذا يجب اتباع الإرشادات الوقائية لمواجهة تلك الاضطرابات المناخية وارتفاع درجات الحرارة .
من خلال تناول المياه حتى إذا كنت لا تشعر بالعطش والحفاظ على برودة جسمك وحصوله على الترطيب المناسب بالاضافة الى تجنب التعرض لأشعة الشمس داخل المنزل وخارجه وارتداء قبعة واقية للشمس وملابس من ألياف طبيعية مثل القطن وتناول وجبات باردة وتجنب الانشطة الشاقة وتناول الفاكهة والخضر في جميع الأوقات فهي تحتوي على الكثير من المياه والفيتامينات والمعادن التي تساعد على الإحتفاظ برطوبة الجسم والاستحمام بالماء البارد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وقاية شمس إرشادات اشعة آثار تغير المناخ
إقرأ أيضاً:
خوفاً من المسائلة ونسبة المصالحة المرتفعة…عزوف للمغاربة عن إيداع أموالهم بالأبناك
زنقة 20. طنجة
مشاهد غير مألوفة بالوكالات البنكية بمدينة طنجة، التي تشتهر من بين كافة مدن المملكة بتداول كبير للكاش خاصة من لدن المقاولين كباراً وصغاراً، فضلاً عن كبار التجار بمختلف القطاعات.
المشهد كما نقلته جريدة Rue20 على لسان مستخدمين بوكالات بنكية مختلفة ومواطنين، هو العزوف الكبير عن إيداع الأموال “كاش” لدى الوكالات البنكية، مباشرة بعد تداول إمكانية مسائلة المواطنين والمقاولين والتجار الذين يقومون بعمليات مالية “كاش”، عن مصادر أموالهم، فضلاً عن تطبيق نسبة المصالحة الضريبية في حقهم، في حدود 37% من مجموع المبلغ المودع.
هذه الأنباء الغير الدقيقة، جعلت موظفي عدد كبير من الوكالات البنكية في عطالة، حيث يقضي معظم موظفي الوكالات البنكية الرئيسية بمدينة طنجة، الوقت في تصفح هواتفهم المحمولة، بعد عزوف غير مألوف للمقاولين والتجار عن إيداع أموالهم “كاش” التي يتحصلون عليها من خلال تجارتهم أو معاملاتهم العقارية لدى الوكالات البنكية.
ويرى متابعون للشأن الإقتصادي أن المصالحة الضريبية التي أطلقتها الدولة، بقدر ما جنت مداخيل هامة لخزينة الدولة ووفرت سيولة معتبرة للمؤسسات البنكية فإنها من جهة أخرى، ستحكم بالإفلاس عن المقاولات الصغرى التي يشتغل معظمها بشكل غير مهيكل، ويعتبر “الكاش” وسيلتها الأساسية في التعامل، وبالتالي سيزداد الإقبال على الإحتفاظ بالمال نقداً، لتجنب أداء نسب مصالحة مرتفعة.
المصالحة الضريبية