وريثة إمبراطورية زنيبر تقرر الاستثمار في قطاع جديد
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أخبارنا المغربية- سناء الوردي
بعد الشهرة الكبيرة التي حققها والدها في زراعة العنب وإنتاج الخمور بمختلف أنواعها، قررت لينا ماريا، وريثة الملياردير إبراهيم زنيبر، اقتحام عالم جديد في مجال المال والأعمال.
الابنة الصغرى ل"إمبراطور الروج" ذات 25 سنة، اختارت مجال الملابس الجاهزة، حيث أنشأت شركة للاستيراد والتصدير وطنتها بمدينة الحاجب، وذلك بالتعاون مع "ألينا كوبرنيك".
اختيار لينا ماريا للاستثمار في الملابس الجاهزة لم يكن اعتباطيا، نظرا لما هو معروف عنها من حبها لعالم الموضة واهتمامها الكبير بعروض الأزياء والسوشل ميديا.
للإشارة فإن ابراهيم زنيبر المعروف، بامبراطور الخمور بالمغرب، كان قد وافته المنية بمدينة مكناس عن عمر يناهز 96 سنة، سنة 2016 بعد معاناة طويلة مع المرض.
زنيبر الحاصل على وسام من الدولة الفرنسية بدأ مشواره في مجال زراعة العنب عندما اقتنى ضيعة آيت حرز الله (قرابة 740 هكتارا)، سنة 1956، قرب مكناس وأطلق منها مغامرة فلاحية وصناعية جريئة جعلت الضيعة تمتد اليوم إلى مايفوق 9000 هكتار.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
لينا شاماميان في حلقة غنائية خاصة من سبوت لايت مع شيرين سليمان
تستضيف الإعلامية شيرين سليمان في الحلقة الجديدة من برنامجها سبوت لايت المذاع على شاشة صدى البلد، المطربة لينا شاماميان التي تتحدث عن كواليس حفلاتها الغنائية في مصر وخاصة حفلها في مهرجان الموسيقى العربية وتتحدث أيضا عن الفرق بين تفاعل الجمهور المصري وغيره من الجماهير العربية.
كما تتحدث أيضا عن أعمالها التي تستعد لها في الفترة القادمة، وتكشف عن كواليس غنائها لتترات المسلسلات وتقديمها لتتر مسلسل سوري في الفترة المقبلة
وتتحدث في لقائها الخاص عن ذكرياتها وعن الشخصية التي ورثت عنها الصوت الجميل، كما تكشف أيضا عن سر تعلقها باللوك المتميز الذي تحافظ عليه منذ ظهورها في الوسط الغنائي.
من هى لينا شماميان:
هي مطربة وكاتبة وملحنة سورية، من مواليد يونيو عام 1980،ولدت لينا لعائلة سورية، الأب من أصول أرمنيّة والأم من مدينة ماردين الواقعة في تركيا، ولدت لينا في مدينة دمشق وتلقت فيها تعليمها الإبتدائيّ والمتوسط والثانوي.
تخرجت من التجارة "جامعة دمشق "عام 2002، وفي نفس العام انتسبت إلى المعهد" العالي للموسيقى "بدمشق وتخرجت منه كمغنّية كلاسيكية عام 2007.
قدمت أول أغنية بسن الخامسة من عمرها عندما طلبت منها مديرة الحضانة الغناء على مسرح المدرسة، وبدأ شغفها بالموسيقى يزداد بعد ذلك، جدَت لينا الدعم الفني والمعنوي من أسرتها المحيطة، فشاركت في البداية بالغناءِ في الكنائس السورية الأرمنية والمسيحية عامة، تأثرت لينا بالأسلوب الكلاسيكي وموسيقى الجاز والموسيقى الشرقية والأرمنية لينعكس كخلاصة خاصة في طابعها الغنائي.