آخر تحديث: 19 ماي 2024 - 11:36 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت السفيرة الألمانية لدى بغداد كريستيانا هومان،الأحد، أن المانيا تقدم دعماً عسكرياً للقوات العراقية بقيمة 2 مليون يورو سنوياً.وقالت كريستيانا هومان في تصريح متلفز ، إنه “لا يمكنني المقارنة بين الفساد في العراق بين الماضي والوقت الحالي، إذ لم يمضِ على وجودي في العراق سوى 8 أشهر، إلا أن هناك بعض المستثمرين الألمان طُلب منهم نوع من الإتاوات من قبل جهات حكومية، لكنهم لم يدفعوا لأن الأمر غير قانوني بالنسبة لنا“.

وتابعت، أن “المانيا تقدم دعماً عسكرياً للقوات العراقية بقيمة 2 مليون يورو سنوياً، فيما يبلغ عدد قواتنا المتواجدة في العراق 290 جندياً”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: فی العراق

إقرأ أيضاً:

نائب:الفساد والفشل وإيران وراء أزمة الكهرباء في العراق

آخر تحديث: 15 دجنبر 2024 - 2:47 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- حدد النائب ثائر الجبوري، اليوم السبت (14 كانون الأول 2024)، ما اسماها النقاط السوداء التي تسببت في أزمة عمرها أكثر من 20 عاما في وزارة الكهرباء.وقال الجبوري في حديث صحفي، إن” الكهرباء ملف شائك ومعقد ولم تنجح الحكومات المتعاقبة في تجاوز سلبياته المتعددة”، لافتا الى أن “عشرات الملفات المعنية بالفساد تم حسمها من قبل هيئة النزاهة والمحاكم أصدرت قرارات غيابية وأخرى حضورية بحق بعض الوزراء ووكلائهم ما يعني اننا امام فساد كان جزء من ازمة الطاقة التي لايزال يعاني منها المواطنين في كل المحافظات”.وأضاف أن ” طرح حلول ترقيعية لمعالجة ملف الكهرباء ومنها فتح نافذة شراء الألواح الشمسية من قبل المواطنين بتمويل المصارف الحكومية تواجه معرقلات جمة وتفرض أعباء إدارية ما يعني حتى الحلول التي تطرحها الحكومة لا تجد مسارات التنفيذ الفعلي يرافقها تغلغل القوى والأحزاب في الكهرباء وغيرها لدرجة الأقسام والشعب وصولا الى المديريات توزع بينها ما يعني اضعاف اخر لدور الكهرباء”.وأشار الى أن ” نزاهة وكفاءة اي وزير يأتي على هرم وزارة الكهرباء سوف تصطدم بالملفات المرحلة والمعقدة وتغلغل الأحزاب”، لافتا الى ان “ما ذكرنا هي نقاط سوداء يجب الانتباه لها ووضع حلول منطقية وموضوعية تعالج ازمة عمرها اكثر من 20 عاما دون حلول”.وتابع الجبوري، أن ” حل ازمة الكهرباء من خلال اعتماد شركات استثمارية رائدة هي من تجهز الطاقة للمواطنين مع تحديد الفواتير وفق اليات تضمن التعامل مع الشرائح الفقيرة دون خط الفقر”، مستدركا بالقول أن “ترك الامور على وضعها الحالي تعني المزيد من المشاكل والتعقيدات والأزمات”.وتشهد العاصمة العراقية بغداد أزمة مستمرة في خدمات الكهرباء الوطنية، حيث يعاني المواطنون من انقطاعات متكررة وطويلة في التيار الكهربائي، إذ سجلت حالات انقطاع تدوم لعدة ساعات، لتعود الكهرباء لمدة لا تتجاوز 13 دقيقة في بعض المناطق، ما يثير استياءً كبيراً بين السكان.أرجع مختصون أسباب تردي خدمة الكهرباء إلى تفشي الفساد المالي والإداري في المؤسسات المعنية، إلى جانب سوء التخطيط والإدارة. فرغم الميزانيات الضخمة التي تُخصص لقطاع الكهرباء في العراق سنوياً، لا تزال المشاريع الخاصة بإصلاح البنية التحتية وتطوير المحطات متعثرة، ما يؤدي إلى ضعف تجهيز الطاقة وزيادة الاعتماد على المولدات الأهلية.

مقالات مشابهة

  • الكهرباء تبحث خطة الصيف ولا توفرها في الشتاء!.. عقود الفساد تبتلع الـ 41 مليار دولار
  • الكهرباء تبحث خطة الصيف ولا توفرها في الشتاء!.. عقود الفساد تبتلع الـ 41 مليار دولار- عاجل
  • ما موقف فصائل المقاومة العراقية من رسائل بلينكن؟
  • حكومة السوداني.. ترسيخ القرار العراقي واستقلاليته عن التدخلات
  • تأكيد نيابي جديد: لا يُمكن اختراق الحدود العراقية من قبل أي قوة خارجية - عاجل
  • هيئة الأوراق المالية العراقية تبحث تعزيز التعاون مع سوق أبوظبي للأوراق المالية
  • اليونيسف :الكويت تقدم دعما سخيا لتحسين الخدمات الصحية في اليمن
  • اليونيسف: الكويت تقدم دعما سخيا لتحسين الخدمات الصحية في اليمن
  • تركيا: مستعدون للتعاون عسكرياً مع القيادة السورية الجديدة
  • نائب:الفساد والفشل وإيران وراء أزمة الكهرباء في العراق