«القاهرة الإخبارية»: استشهاد 5 في قصف إسرائيلي لمناطق برفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، بسقوط 5 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق برفح الفلسطينية، خلال الساعات الماضية.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصف إسرائيلي رفح الفلسطينية القاهرة الإخبارية الاحتلال
إقرأ أيضاً:
استشهاد الصحفية الفلسطينية شذى صباغ برصاص السلطة في مخيم جنين (شاهد)
استشهدت الصحفية شذى صباغ بعد إصابتها برصاصة في الرأس خلال الاشتباكات في مخيم جنين.
وقالت منصات فلسطينية إن الصباغ شقيقة الشهيد معتصم الصباغ، استشهدت برصاص قناص تابع لأجهزة السلطة الفلسطينية في المخيم.
عاجل| ارتقاء الصحفية شذى الصباغ، شقيقة الشـ ـهـ ــيد معتصم الصباغ، برصاص قناص أجهزة السلطة في مخيم جنين. pic.twitter.com/NeLkp7H0on — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) December 28, 2024
مصادر طبية: مقتل الصحفية شذى الصباغ جراء إصابتها برصاص الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالرأس في مخيم جنين pic.twitter.com/OZqgvVlUAS — Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) December 28, 2024
عائلة الصحفية شذى الصباغ، تروي تفاصيل اسـ ـتـ ـشـ ـهادها بعد إطلاق النار عليها بشكل مباشر من قبل قناص السلطة أمام منزلها في مخيم جنين. pic.twitter.com/bHCqJ4a63D — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) December 28, 2024
من آخر ستوريات الشهيدة شذى الصباغ لعلها تكون صدقة جارية ادعولها الله يتقبلها ويغفرلها ويسكنها فسيح جناته.
تنسوش تلعنوا سلطة الجواسيس والاحتلال،حسبنا الله ونعم الوكيل pic.twitter.com/CbOZQRzqey — شَهدْ???? (@Shahed51067230) December 28, 2024
وأعلنت السلطة الفلسطينية عن مقتل ضابط جديد في حرس الرئاسة خلال الهجوم الذي تشنه قوات تابعة للسلطة على مقاومين في مخيم جنين شمال الضفة الغربية.
وقال الناطق باسم أجهزة الأمن التابعة للسلطة العميد أنور رجب، إن الرائد حسين أحمد حسن نصار، مرتب حرس الرئيس، قتل السبت، في مخيم جنين.
والقتيل هو الرابع الذي تعلن عنه السلطة، منذ هجومها على مقاومين، لتنفيذ ما تصفه بـ"استعادة مخيم جنين"، والذي تدور فيه اشتباكات عنيفة، فيما كشفت الصحف العبرية، عن طلب أمريكي للاحتلال بتزويد السلطة بمعدات قتالية لمساعدتها في مواجهة المقاومة هناك.
وقامت السلطة مطلع الشهر الجاري، بهجوم على مقاومين داخل المخيم، واعتقلت عددا منهم ما دفعهم إلى الرد على هجمات السلطة، والسيطرة على عدد من مركباتها ومطالبتها بالإفراج عن المعتقلين لاستردادها.
وجاءت حملة السلطة، في ظل الاعتداءات المتواصلة لجيش الاحتلال على المخيم، الذي تصاعدت فيه عمليات المقاومة، وتفخيخ الطرقات وتفجير العبوات الناسفة، والتي أدت إلى مقتل وإصابة العديد من جنود الاحتلال.
وتعمد السلطة إلى نزع العبوات الناسفة التي يزرعها المقاومون لمواجهة الاحتلال، وهو ما أثار استنكار فصائل المقاومة ومطالبات للسلطة بالتوقف عن ممارسة أدوار تخدم الاحتلال، وفق بياناتهم.