لجان المقاومة في فلسطين: نرفض أي تواجد أجنبي على شاطئ بحر غزة أو معابرها
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصفت لجان المقاومة في فلسطين، اليوم الأحد، الرصيف العائم قبالة قطاع غزةبأنه عمل دعائي يخدم الاحتلال الإسرائيلي، كما أنه بمثابة مشاركة فعلية في تشريع الحصار واحتلال الجانب الفلسطيني من معبر رفح.
وأكدت المقاومة في فلسطين، عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن "من يرد إغاثة شعبنا فعليه أولًا وقف الحرب في غزة والقتل والمجازر بحقه، والكف عن دعم الاحتلال بالسلاح والمال".
وأعلنت لجان المقاومة في فلسطين رفض أي وجود أجنبي على شاطئ بحر غزة أو معابرها، موضحة: "أي قوة أمريكية أو تابعة للاحتلال أو غير ذلك ستوجد على أي شبر من أرضنا سنعتبرها هدفًا شرعيًا لنا".
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 35386 فلسطينيًا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 79366 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة المقاومة فی فلسطین
إقرأ أيضاً:
خطأ تقني يُربك حسابات الجيش الإسرائيلي بعد انفجــ.ـار في مستوطنة «نير إسحاق»
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن حادث خطير في إحدى مستوطنات غلاف غزة، حيث ألقت طائرة حربية قنبلة على مستوطنة نير إسحاق المحاذية للقطاع.
انفجار في مستوطنة إسرائيليةوقال جيش الاحتلال في بيان إن القنبلة سقطت بالخطأ، نتيجة لخلل تقني، خلال رحلة الطائرة الحربية إلى قطاع غزة لتنفيذ غارة جوية، في إطار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأوضح بيان جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه "قبل وقت قصير، سقطت ذخيرة من طائرة مقاتلة خلال غارة على قطاع غزة في منطقة مفتوحة قرب نير إسحاق نتيجة خلل تقني"، مضيفا أن الحادث لم يسفر عن وقوع إصابات، وجاري التحقيق في ملابساته.
انفجار قنبلةوأفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، بأن القنبلة انفجرت عند اصطدامها بالأرض في منطقة مفتوحة بالمستوطنة، وقال عدد من المستوطنين إنهم "لم يلاحظوا الحادث غير المعتاد، حيث اعتادوا على سماع الانفجارات بشكل متكرر بسبب نشاط الجيش في قطاع غزة".
ويعد هذا الحادث هو الثالث من نوعه في أقل من عام، حيث شهد شهر يونيو 2024، انحراف قذيفة أطلقتها دبابة إسرائيلية على هدف في قطاع غزة عن مسارها وسقطت في أراضي دولة الاحتلال، بالقرب من السياج الحدودي.
ومنذ حوالي شهر، عُثر على قنبلة وزنها 500 كيلوجرام، سقطت من طائرة إف-15 تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، بين المنازل في «موشاف ياتيد» في منطقة أشكول، دون أن تنفجر.