خبير: العلاقة الودية بين بوتين وشي جين بينغ تمثل كابوسا استراتيجيا لواشنطن
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
الولايات المتحدة – أكد مايكل بيلسبري المختص في الشؤون الصينية بصندوق “التراث” الأمريكي، إن العناق الودي بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ بات بمثابة كابوس استراتيجي لواشنطن.
وأضاف في حديث مع قناة Fox News الأمريكية: “مشاهدة العناق بينهما، يعتبر بمثابة كابوس استراتيجي. عادة ما يكون الرئيس شي جين بينغ أكثر تحفظا قليلا في اللقاءات الأخرى.
وأشار الخبير إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن بسياسته، لا يؤدي إلا إلى تعزيز التقارب بين موسكو وبكين.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد زار الصين يومي 16 و17 مايو في زيارة رسمية، وهي أول زيارة خارجية يقوم بها الرئيس بعد إعادة انتخابه وتوليه منصبه رسميا.
وفي اليوم الأول من الزيارة تم التوقيع على حزمة كاملة من الوثائق حول التعاون بين البلدين، وأمضى الرئيس بوتين يومه الثاني في مدينة هاربن التي يطلق عليها اسم “موسكو الشرقية”، حيث شارك في حفل افتتاح معرض “إكسبو الروسي الصيني الثامن”.
المصدر: تاس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
في اتصال بسمو ولي العهد.. الرئيس الروسي يقدم شكره وتقديره للمملكة
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالاً هاتفيًا اليوم، من فخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية.
وفي بداية الاتصال قدم الرئيس الروسي شكره وتقديره للمملكة ولسمو ولي العهد على استضافة المملكة للمحادثات المثمرة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية.
أخبار متعلقة فيديو| مختصون: الإعلام السعودي يعيد تعريف الإعلام الجديد بتقنيات متطورة" شؤون الحرمين" تدعو إلى المشاركة في تطوير تقنيات خدمات ضيوف الرحمن .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في اتصال بسمو ولي العهد.. الرئيس الروسي يقدم شكره وتقديره للمملكةتعزيز الأمن والسلامكما جرى خلال الاتصال الإشادة بعمق العلاقات بين البلدين والحرص على تنميتها في مختلف المجالات.
من جهته أكد سمو ولي العهد -حفظه الله- على التزام المملكة ببذل الجهود الممكنة لتعزيز الأمن والسلام في العالم إيمانا منها بأن الحوار هو السبيل الوحيد لحل جميع الأزمات الدولية.