رئيس (القيادة) اليمني: الدعم السعودي الجديد رسالة حاسمة للحوثيين أن الشعب اليمني ليس وحده
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن رئيس القيادة اليمني الدعم السعودي الجديد رسالة حاسمة للحوثيين أن الشعب اليمني ليس وحده، عدن 1 8 كونا أشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي بالدعم الجديد الذي أعلنت عنه السعودية اليوم الثلاثاء لبلاده بقيمة 2ر1 .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس (القيادة) اليمني: الدعم السعودي الجديد رسالة حاسمة للحوثيين أن الشعب اليمني ليس وحده، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عدن - 1 - 8 (كونا) -- أشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي بالدعم الجديد الذي أعلنت عنه السعودية اليوم الثلاثاء لبلاده بقيمة 2ر1 مليار دولار مؤكدا أنه يعد رسالة حاسمة للحوثيين أن الشعب اليمني ليس وحده.جاء ذلك في بيان صحفي نشره المكتب الإعلامي للعليمي في أعقاب الإعلان عن توقيع اتفاقية دعم سعودي للموازنة العامة للدولة والاصلاحات المالية والنقدية في اليمن بقيمة 2ر1 مليار دولار.وقال العليمي إن هذا الدعم يعد "رسالة أخرى حاسمة للميليشيات الحوثية أن الشعب اليمني ليس وحده" لافتا إلى أنه "آن الأوان لهذه الميليشيات بعد أن جربت كل وسائل الخراب تغليب مصلحة الشعب اليمني على مصالح قياداتها والإصغاء لصوت الحكمة والانحياز لخيار السلام العادل الذي طال انتظاره".وأضاف أن هذا الدعم يؤكد مجددا موقف المملكة المشرف ونهجها الملتزم بدعم الشعب اليمني وشرعيته الدستورية وتخفيف معاناته الإنسانية كما يؤكد التزام المملكة بحماية الحقوق المشروعة للشعب اليمني في إعادة إعمار وبناء مؤسسات الدولة والسلام والاستقرار والتنمية.وأكد أن هذا النهج السعودي الثابت بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان محل اعتزاز وتقدير الشعب اليمني و"يمثل صمام أمان ليس فقط للدولة الوطنية في اليمن وإنما لدول وشعوب المنطقة والسلم والأمن الدوليين".وأشاد العليمي بجهود الأجهزة الحكومية المعنية والفريقين الاقتصاديين في البلدين والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن التي أثمرت هذا الدعم السخي للوفاء بالالتزامات الحتمية للدولة ومواصلة إصلاحاتها الشاملة في مختلف المجالات.وأعلنت السعودية في وقت سابق اليوم تقديمها دعما اقتصاديا لليمن بقيمة 2ر1 مليار دولار بهدف المساعدة في معالجة عجز الموازنة. (النهاية) س ن ص / م م ج
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس (القيادة) اليمني: الدعم السعودي الجديد رسالة حاسمة للحوثيين أن الشعب اليمني ليس وحده وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجيش الأميركي يعلن تدمير 3 زوارق مسيرة للحوثيين في البحر الأحمر
قال الجيش الأميركي، الأحد، إنه دمر ثلاثة زوارق مسيرة لجماعة الحوثي اليمنية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية في البحر الأحمر في إطار "اشتباك للدفاع عن النفس".
وقالت القيادة المركزية الأميركية في منشور على موقع إكس ""تقرر أن الزوارق (المسيرة) تمثل تهديدا وشيكا للقوات الأميركية وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة".
تحديث من القيادة المركزية الأمريكية ليوم 30 يونيو/حزبران
في الـ 24 ساعة الماضية، استطاعت قوات القيادة المركزية الأمريكية من تدمير ثلاث زوارق مسيّرة تابعة للحوثيين المدعومين من إيران في البحر الأحمر ضمن اجراء للدفاع عن النفس.
تقرر أن الزوارق المسيّرة تمثل تهديداً وشيكًا للقوات… pic.twitter.com/ErIEslr9Qd
والجمعة، دمرت القوات الأميركية سبع مسيرات ومركبة كانت تُستخدم كمحطة للتحكم في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيّون في اليمن.
ومنذ نوفمبر، يشنّ الحوثيّون هجمات بصواريخ ومسيّرات على سفن تجاريّة في البحر الأحمر وبحر العرب يقولون إنّها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، مؤكّدين أنّ ذلك يأتي دعما للفلسطينيّين في قطاع غزّة في ظلّ الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وينضوي الحوثيّون، إلى جانب حزب الله اللبناني وحركة حماس، فيما يعرف بـ "محور المقاومة" المدعوم من إيران والمناهض للولايات المتحدة وإسرائيل.
وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" الملاحة البحريّة في هذه المنطقة الاستراتيجيّة التي تمرّ عبرها 12 في المئة من التجارة العالميّة.
ولمحاولة ردعهم، تشن القوات الأميركية والبريطانية منذ 12 يناير ضربات على مواقع للحوثيّين.
وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيّرات يقول إنّها معدّة للإطلاق.